University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 410.17
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 410.17 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
تدريس فنون اللغة العربية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
علي أحمد مدكور, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط.2 |
| Editeur : |
الكويت [الكويت] : مكتبة الفلاح للنشر و التوزيع |
| Année de publication : |
1991 |
| Importance : |
ص.291 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
طرق التدريس؛ منهج اللغة العربية؛ القراءة الصامتة |
| Index. décimale : |
410.17 |
| Résumé : |
الإتصال اللغوي لا يتعدى أن يكون بين متكلم ومستمع، أو بين كاتب وقارئ، وعلى هذا الأساس فإن اللغة فنوناً أربعة هي: الإستماع، والكلام، والقراءة، والكتابة؛ وهذه الفنون الأربعة هي أركان الإتصال اللغوي، وهي متصلة ببعضها تمام الإتصال وكل منها يؤثر ويتأثر بالفنون الأخرى، فالمستمع الجيد هو بالضرورة متحدث جيد، وقارئ جيد، وكاتب جيد؛ والقارئ الجيد، هو بالضرورة متحدث جيد وكاتب جيد؛ والكاتب الجيد لا بد أن يكون مستمعاً جيداً وقارئاً جيدا.
هذه النظرة إلى اللغة تقوم على أساس التكامل بين فنونها بدلاً من التفتيت والتجزيء الحاصل نتيجة تدريسها كفروع في مواقف مصطنعة لا يجمع شتاتها جامع، فاللغة كالكائن الحي يؤثر كل جانب من جوانبه في الجوانب الأخرى، فنحن نستطيع في جميع الأحوال وفي جميع المراحل أن نعلم التعبير من خلال القراءة، وأن نربط بين التعبير والقواعد، والتعبير والإملاء.
وهكذا نرى أن اللغة كل متكامل يتأثر كل فن من فنونها بالفنون الأخرى، وأن منهج اللغة العربية ليس غاية في ذاته، وإنما هو وسيلة لتحقيق غاية، وهي تعديل سلوك التلاميذ اللغوي من خلال تفاعلهم مع الخبرات والأنشطة اللغوية التي يحتويها المنهج. |
تدريس فنون اللغة العربية [texte imprimé] / علي أحمد مدكور, Auteur . - ط.2 . - الكويت [الكويت] : مكتبة الفلاح للنشر و التوزيع, 1991 . - ص.291 : غلاف ملون ; 24.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
طرق التدريس؛ منهج اللغة العربية؛ القراءة الصامتة |
| Index. décimale : |
410.17 |
| Résumé : |
الإتصال اللغوي لا يتعدى أن يكون بين متكلم ومستمع، أو بين كاتب وقارئ، وعلى هذا الأساس فإن اللغة فنوناً أربعة هي: الإستماع، والكلام، والقراءة، والكتابة؛ وهذه الفنون الأربعة هي أركان الإتصال اللغوي، وهي متصلة ببعضها تمام الإتصال وكل منها يؤثر ويتأثر بالفنون الأخرى، فالمستمع الجيد هو بالضرورة متحدث جيد، وقارئ جيد، وكاتب جيد؛ والقارئ الجيد، هو بالضرورة متحدث جيد وكاتب جيد؛ والكاتب الجيد لا بد أن يكون مستمعاً جيداً وقارئاً جيدا.
هذه النظرة إلى اللغة تقوم على أساس التكامل بين فنونها بدلاً من التفتيت والتجزيء الحاصل نتيجة تدريسها كفروع في مواقف مصطنعة لا يجمع شتاتها جامع، فاللغة كالكائن الحي يؤثر كل جانب من جوانبه في الجوانب الأخرى، فنحن نستطيع في جميع الأحوال وفي جميع المراحل أن نعلم التعبير من خلال القراءة، وأن نربط بين التعبير والقواعد، والتعبير والإملاء.
وهكذا نرى أن اللغة كل متكامل يتأثر كل فن من فنونها بالفنون الأخرى، وأن منهج اللغة العربية ليس غاية في ذاته، وإنما هو وسيلة لتحقيق غاية، وهي تعديل سلوك التلاميذ اللغوي من خلال تفاعلهم مع الخبرات والأنشطة اللغوية التي يحتويها المنهج. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)