| Titre : |
حركة الخطاب النقدي حول شعر أبي العلاء المعري : دراسة في نقد النقد |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
سامي شهاب أحمد الجبوري, Auteur |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار جرير للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2013 |
| Importance : |
ص.200 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-38-269-8 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي؛ النقد الأدبي؛ العصر القديم |
| Index. décimale : |
809.211 |
| Résumé : |
ما إذا نظرنا إلى الرواية جنسا أدبيا كان لنا منها شأن آخر غير فعل الحكي الذي يستعيد الذكرى ويرويها، وإنما هي إنشاء وتكوين عبر اللغة لواقع متخيل أو حقيقي. فإن كان الواقع المحكي متخيلا كانت حكاية أو رواية أو قصة .. أما إذا كان الواقع المحكي واقعا حقيقيا منتهيا كانت الرواية تاريخا بالمعنى الاصطلاحي للكلمة. بيد أن ما يهمنا في هذا الموضع ليس الفرق بين الرواية والتاريخ، أو التداخل الحاصل بينهما، لأننا ندرك جيدا أن: «أن الرواية التاريخية من عمل الروائي أو الأديب , وتبدو فيها الذاتية والخيال واضحين للعيان , بينما رواية التاريخ من عمل المؤرخ , وتبدو فيها , أو ينبغي أن تبدو فيها , الموضوعية والواقعية , وهما من عناصر التكوين الرئيسية في العرض التاريخي , ومن هنا ينبغي أن نفرق بين طبيعة عمل الروائي وطبيعة عمل المؤرخ , من حيث المنهج , ومن حيث الهدف , ومن حيث الأسلوب.» فالاختلاف إذن قائم بين الرواية والتاريخ على محورين: محور الذاتية والموضوعية والخيال والواقعية من جهة، ومحور المنهج والهدف والأسلوب من جهة أخرى.
|
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا ص.193 -200 |
حركة الخطاب النقدي حول شعر أبي العلاء المعري : دراسة في نقد النقد [texte imprimé] / سامي شهاب أحمد الجبوري, Auteur . - عمان [الأردن] : دار جرير للنشر والتوزيع, 2013 . - ص.200 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9957-38-269-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي؛ النقد الأدبي؛ العصر القديم |
| Index. décimale : |
809.211 |
| Résumé : |
ما إذا نظرنا إلى الرواية جنسا أدبيا كان لنا منها شأن آخر غير فعل الحكي الذي يستعيد الذكرى ويرويها، وإنما هي إنشاء وتكوين عبر اللغة لواقع متخيل أو حقيقي. فإن كان الواقع المحكي متخيلا كانت حكاية أو رواية أو قصة .. أما إذا كان الواقع المحكي واقعا حقيقيا منتهيا كانت الرواية تاريخا بالمعنى الاصطلاحي للكلمة. بيد أن ما يهمنا في هذا الموضع ليس الفرق بين الرواية والتاريخ، أو التداخل الحاصل بينهما، لأننا ندرك جيدا أن: «أن الرواية التاريخية من عمل الروائي أو الأديب , وتبدو فيها الذاتية والخيال واضحين للعيان , بينما رواية التاريخ من عمل المؤرخ , وتبدو فيها , أو ينبغي أن تبدو فيها , الموضوعية والواقعية , وهما من عناصر التكوين الرئيسية في العرض التاريخي , ومن هنا ينبغي أن نفرق بين طبيعة عمل الروائي وطبيعة عمل المؤرخ , من حيث المنهج , ومن حيث الهدف , ومن حيث الأسلوب.» فالاختلاف إذن قائم بين الرواية والتاريخ على محورين: محور الذاتية والموضوعية والخيال والواقعية من جهة، ومحور المنهج والهدف والأسلوب من جهة أخرى.
|
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا ص.193 -200 |
|  |