University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur المناصرة عز الدين
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
علم التناص و التلاص : نحو منهج عنكبوتي تفاعلي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
المناصرة عز الدين, Auteur |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2013 |
| Importance : |
ص.291 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
25.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-02-538-0 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا: ص.285-291 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
علم التناص، التلاص ، النقد الادبي ، السرقات الادبية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
ومن المعروف بين الأدباء المحدثين أن النقاد العرب القدامى خلطوا بين مفهوم التناص ومفهوم التلاص فاعتبروهما معا سرقات أدبية، في حين أن النقاد العرب المحدثين استثنوا التلاص وفصلوه عن التناص العام.
ويرى المناصرة في كتابه أن التلاص حسب مبدأ الدرجات هو الدرجة الدنيا من مفهوم التناص العام. المسألة الثانية في هذا الكتاب؛ الصادر ضمن سلسلة "كتابات نقدية" التي يرأس تحريرها الدكتور صلاح فضل، هي أن المؤلف يطالب بشطب مصطلح الأدب المقارن؛ لأنه مصطلح مختلف عليه، ويقترح استبداله بعلم جديد هو علم التناص والتلاص بصفته آلية للتحليل المقارن، مما يجعله علما عالميا للمقارنة بين النصوص.
وقد أجرى المؤلف ثلاث دراسات تطبيقية على منجز طه حسين النقدي ومنجز إحسان عباس ومنجز إدوارد سعيد في مجال التناص.
وهو يختلف مع سعيد حول منهجه في القراءة لأنه طباقي ثنائي، أي لم يصل إلى درجة التعددية، ويقترح بديلا هو المنهج التفاعلي العنكبوتي لأنه يمتلك الليونة والتناص والتفاعل. |
علم التناص و التلاص : نحو منهج عنكبوتي تفاعلي [texte imprimé] / المناصرة عز الدين, Auteur . - عمان [الأردن] : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع, 2013 . - ص.291 : غلاف ملون ; 25.سم. ISBN : 978-9957-02-538-0 بيبليوغرافيا: ص.285-291 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
علم التناص، التلاص ، النقد الادبي ، السرقات الادبية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
ومن المعروف بين الأدباء المحدثين أن النقاد العرب القدامى خلطوا بين مفهوم التناص ومفهوم التلاص فاعتبروهما معا سرقات أدبية، في حين أن النقاد العرب المحدثين استثنوا التلاص وفصلوه عن التناص العام.
ويرى المناصرة في كتابه أن التلاص حسب مبدأ الدرجات هو الدرجة الدنيا من مفهوم التناص العام. المسألة الثانية في هذا الكتاب؛ الصادر ضمن سلسلة "كتابات نقدية" التي يرأس تحريرها الدكتور صلاح فضل، هي أن المؤلف يطالب بشطب مصطلح الأدب المقارن؛ لأنه مصطلح مختلف عليه، ويقترح استبداله بعلم جديد هو علم التناص والتلاص بصفته آلية للتحليل المقارن، مما يجعله علما عالميا للمقارنة بين النصوص.
وقد أجرى المؤلف ثلاث دراسات تطبيقية على منجز طه حسين النقدي ومنجز إحسان عباس ومنجز إدوارد سعيد في مجال التناص.
وهو يختلف مع سعيد حول منهجه في القراءة لأنه طباقي ثنائي، أي لم يصل إلى درجة التعددية، ويقترح بديلا هو المنهج التفاعلي العنكبوتي لأنه يمتلك الليونة والتناص والتفاعل. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

| Titre : |
علم الشعريات : قراءة مونتاجية في أدبية الأدب |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
المناصرة عز الدين, Auteur |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2007 |
| Importance : |
ص.635 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
9950007022615 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الشعر
|
| Mots-clés : |
الشعريات البنيوية ؛ الشعرية في النقد العربي القديم |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
يتضمن الكتاب "علم الشعريّات" (قراءة مونتاجية في أدبيّة الأدب) قاموساً يشرح لنا تاريخ دلالات الألفاظ وتحولاتها، ويتناول عرض عام للاتجاهات السيميائية لدخول عالم النص المترجم ابتداءاً من أهمية المنهج السيميائي، والوصول إلى معنى الشعريات بعد مرحلة النقد الجمالي، واستعرض الكتاب الشعرية في النقد العربي القديم والشعرية الأوروبية والإنجليزية.
علم الشعريات: قراءة مونتاجية لأدبية الأدب، كتاب يشتمل على ثلاثة عشر فصلاً هي على التوالي: 1-علم الشعريات، وشعرية المنهج المونتاجي، 2-الشعرية الإغريقية، 3-الشعرية في النقد العربي القديم، 4-الشعرية الأوروبية (1850-1950)، 5-الشعرية الإنجليزية: علامات أساسية، 6-الحداثة، وما بعد الحداثة، 7-الشكلانية الظاهراتية الروسية، 8-الشعرية الواقعية الجدلية في روسيا وأوربا، 9-الشعرية الشكلانية الأنجلو أمريكية، 10-الشعرية الإسبانية والهسبانية، 11-الشعرية البنيوية، 12-شعرية التفكيك، 13-شعرية المنهج السيميائي، وبالتالي فإن هذا الكتاب يناقش معظم الشعريات العالمية في القرنين: التاسع عشر والعشرين، حتى مفاهيم ما بعد الحداثة الحالية.
وقد اعتمد الكتاب على (المنهج المونتاجي الشعري)، الذي ابتكره الشاعر المناصرة، حيث نقله، كما يقول من السينما إلى الأدب، وخصوصاً قراءة الشعر، والنظريات الشعرية. وهو يرى أن المونتاج الشعري، هو نتاج عملية (العرض الجمالي الجديد)، مستفيداً من عملية الجمع بين الجدلي، والتفكيكي، والمونتاجي، دون أن يهمل وظيفة الشعر، وأبرز (المسكوت عنه) في هذه النظريات الجمالية. وقد خصص المؤلف (مائة صفحة) لمناقشة الشعرية في النقد العربي القديم، لكنه لم يناقش (الشعرية العربية الحديثة)، لأنه ناقشها في كتبه النقدية الأخرى. وهو يستشهد بقول الشاعر الفرنسي بول فاليري: (كل شاعر حقيقي، هو بالضرورة، ناقد من الطراز الأول). |
علم الشعريات : قراءة مونتاجية في أدبية الأدب [texte imprimé] / المناصرة عز الدين, Auteur . - عمان [الأردن] : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع, 2007 . - ص.635 : غلاف ملون ; 24.سم. ISSN : 9950007022615 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الشعر
|
| Mots-clés : |
الشعريات البنيوية ؛ الشعرية في النقد العربي القديم |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
يتضمن الكتاب "علم الشعريّات" (قراءة مونتاجية في أدبيّة الأدب) قاموساً يشرح لنا تاريخ دلالات الألفاظ وتحولاتها، ويتناول عرض عام للاتجاهات السيميائية لدخول عالم النص المترجم ابتداءاً من أهمية المنهج السيميائي، والوصول إلى معنى الشعريات بعد مرحلة النقد الجمالي، واستعرض الكتاب الشعرية في النقد العربي القديم والشعرية الأوروبية والإنجليزية.
علم الشعريات: قراءة مونتاجية لأدبية الأدب، كتاب يشتمل على ثلاثة عشر فصلاً هي على التوالي: 1-علم الشعريات، وشعرية المنهج المونتاجي، 2-الشعرية الإغريقية، 3-الشعرية في النقد العربي القديم، 4-الشعرية الأوروبية (1850-1950)، 5-الشعرية الإنجليزية: علامات أساسية، 6-الحداثة، وما بعد الحداثة، 7-الشكلانية الظاهراتية الروسية، 8-الشعرية الواقعية الجدلية في روسيا وأوربا، 9-الشعرية الشكلانية الأنجلو أمريكية، 10-الشعرية الإسبانية والهسبانية، 11-الشعرية البنيوية، 12-شعرية التفكيك، 13-شعرية المنهج السيميائي، وبالتالي فإن هذا الكتاب يناقش معظم الشعريات العالمية في القرنين: التاسع عشر والعشرين، حتى مفاهيم ما بعد الحداثة الحالية.
وقد اعتمد الكتاب على (المنهج المونتاجي الشعري)، الذي ابتكره الشاعر المناصرة، حيث نقله، كما يقول من السينما إلى الأدب، وخصوصاً قراءة الشعر، والنظريات الشعرية. وهو يرى أن المونتاج الشعري، هو نتاج عملية (العرض الجمالي الجديد)، مستفيداً من عملية الجمع بين الجدلي، والتفكيكي، والمونتاجي، دون أن يهمل وظيفة الشعر، وأبرز (المسكوت عنه) في هذه النظريات الجمالية. وقد خصص المؤلف (مائة صفحة) لمناقشة الشعرية في النقد العربي القديم، لكنه لم يناقش (الشعرية العربية الحديثة)، لأنه ناقشها في كتبه النقدية الأخرى. وهو يستشهد بقول الشاعر الفرنسي بول فاليري: (كل شاعر حقيقي، هو بالضرورة، ناقد من الطراز الأول). |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)