University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur مرابطين عبد الوهاب
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
السنة النبوية في مواجهة التحديات والشبهات : أعمال الملتقى الدولي الرابع للسنة النبوية 1432 هـ/2011 م |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
مرابطين عبد الوهاب, Autre |
| Editeur : |
قسنطينة [الجزائر] : دار بهاء الدين للنشر والتوزيع |
| Importance : |
455 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
| Format : |
24 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9931-322-21-4 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
Mahomet le Prophète
|
| Mots-clés : |
السنة النبوية؛ الشبهات؛ الحديث النبوي |
| Index. décimale : |
297.63.001 |
| Résumé : |
تكفّل الله – سبحانه وتعالى- بحفظ القرآن الكريم، وحفظه فعلا، تكفل سبحانه وتعالى بجمعه وقرآنه، وتوضيحه وبيانه، كما قال تعالى: ﴿إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنٰهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ﴾(القيامة: 17-19).
ولذا قيض الله تعالى لسنة نبيه – صلوات الله وسلامه عليه – في كل عصر ومصر، من ينافحون عنها، ومن يدونونها، ومن يشرحونها، ومن يحفظونها في قلوبهم الأمينة وصدورهم الواعية،
ولما كانت التحديات التي واجهتها السنة النبوية قديما، وتواجهها حديثا، تمثل خطورةً على دين تكفل رب العزة بحفظ دستوره، وحفظ بيانه، وإنما كانت تمثل خطورة على بعض أتباع الإسلام، ممن يقعون فريسة لتلك الدعوات الضالة والكتابات الباطلة. بيد أن هذه التحديات كانت تحفز علماء الحديث، في كل جيل من الأجيال أن يهُبُّوا عن بكرة أبيهم، وأن يجندوا كل طاقاتهم؛ لينفوا عن الحديث النبوي تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين. |
السنة النبوية في مواجهة التحديات والشبهات : أعمال الملتقى الدولي الرابع للسنة النبوية 1432 هـ/2011 م [texte imprimé] / مرابطين عبد الوهاب, Autre . - قسنطينة [الجزائر] : دار بهاء الدين للنشر والتوزيع, [s.d.] . - 455 ص. : غلاف ملون ومصور ; 24 سم. ISBN : 978-9931-322-21-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
Mahomet le Prophète
|
| Mots-clés : |
السنة النبوية؛ الشبهات؛ الحديث النبوي |
| Index. décimale : |
297.63.001 |
| Résumé : |
تكفّل الله – سبحانه وتعالى- بحفظ القرآن الكريم، وحفظه فعلا، تكفل سبحانه وتعالى بجمعه وقرآنه، وتوضيحه وبيانه، كما قال تعالى: ﴿إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنٰهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ﴾(القيامة: 17-19).
ولذا قيض الله تعالى لسنة نبيه – صلوات الله وسلامه عليه – في كل عصر ومصر، من ينافحون عنها، ومن يدونونها، ومن يشرحونها، ومن يحفظونها في قلوبهم الأمينة وصدورهم الواعية،
ولما كانت التحديات التي واجهتها السنة النبوية قديما، وتواجهها حديثا، تمثل خطورةً على دين تكفل رب العزة بحفظ دستوره، وحفظ بيانه، وإنما كانت تمثل خطورة على بعض أتباع الإسلام، ممن يقعون فريسة لتلك الدعوات الضالة والكتابات الباطلة. بيد أن هذه التحديات كانت تحفز علماء الحديث، في كل جيل من الأجيال أن يهُبُّوا عن بكرة أبيهم، وأن يجندوا كل طاقاتهم؛ لينفوا عن الحديث النبوي تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين. |
|  |
Exemplaires(1)

| Titre : |
مقدمة في الأنثروبلوجيا الفلسفية : الذات بين العقلانية و اللاعقلانية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
مرابطين عبد الوهاب, Auteur |
| Editeur : |
الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
ص.183 |
| Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
| Format : |
22 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9961-0-1502-5 |
| Note générale : |
ببليوغرافيا: ص.ص.171 .183 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
Philosophie
|
| Index. décimale : |
190 |
| Résumé : |
قد اعترفت الأنثروبولوجية الفلسفية " بالطبيعة الأساسية" للإنسان، ؤ قدرته على إثراء الحياة الإنسانية، وانبثق عن هذا الاهتمام الأصيل خطاب أنثروبولوجي-فلسفي موجه للإنسان يحثه على الخلق و الإبداع، وهذا ما شكل فعلياً و واقعياً الأرضية التنويرية التي أدت الى بروز الذات الفاعلة ، و بدورها أرست أسس و دعائم الحداثة في كل المجالات.
ارتبطت فلسفة الذات في نطاق الأنثروبولوجية الفلسفية بدراسة العلاقة الوثيقة بين فكر الإنسان و جسده. فالذات تبقى تعيش على أوضاع ما أفرزه التراث الفلسفي-الإنساني من محطات حضارية تنويرية ، يجب في كل الحالات التعلمل معها ، ولذا من العبث أن ننكر وجود ذات القدرة و الإنهمام ، ذات تأخذ على عاتقها تغيير الأوضاع و المواقف ، و تقدم البديل ضمن تصور أكثر تفتحاً. |
مقدمة في الأنثروبلوجيا الفلسفية : الذات بين العقلانية و اللاعقلانية [texte imprimé] / مرابطين عبد الوهاب, Auteur . - الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية, 2011 . - ص.183 : غلاف ملون ومصور ; 22 سم. ISBN : 978-9961-0-1502-5 ببليوغرافيا: ص.ص.171 .183 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
Philosophie
|
| Index. décimale : |
190 |
| Résumé : |
قد اعترفت الأنثروبولوجية الفلسفية " بالطبيعة الأساسية" للإنسان، ؤ قدرته على إثراء الحياة الإنسانية، وانبثق عن هذا الاهتمام الأصيل خطاب أنثروبولوجي-فلسفي موجه للإنسان يحثه على الخلق و الإبداع، وهذا ما شكل فعلياً و واقعياً الأرضية التنويرية التي أدت الى بروز الذات الفاعلة ، و بدورها أرست أسس و دعائم الحداثة في كل المجالات.
ارتبطت فلسفة الذات في نطاق الأنثروبولوجية الفلسفية بدراسة العلاقة الوثيقة بين فكر الإنسان و جسده. فالذات تبقى تعيش على أوضاع ما أفرزه التراث الفلسفي-الإنساني من محطات حضارية تنويرية ، يجب في كل الحالات التعلمل معها ، ولذا من العبث أن ننكر وجود ذات القدرة و الإنهمام ، ذات تأخذ على عاتقها تغيير الأوضاع و المواقف ، و تقدم البديل ضمن تصور أكثر تفتحاً. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)