University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur دار توبقال للنشر
localisé à :
الدار البيضاء
|
Documents disponibles chez cet éditeur (3)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
البناء الموازي نظرية في بناء الكلمة و بناء الجملة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عبدالقادر الفاسي الفهري, Auteur |
| Editeur : |
الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر |
| Année de publication : |
1990 |
| Importance : |
ص.274 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| Note générale : |
بيبليوغرافية:ص267-274 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
لغة عربية؛ النحو العربي؛ جملة عربية؛ بناء الكلمة |
| Index. décimale : |
410.109 |
| Résumé : |
تَمَثُّل اللساني العربي للظاهرة اللغوية يتجدد فتمثله للذات الصوتية والتركيبية والصدفية والدلالية ومبادئ تأليفها لم يعد كما كان. تمثله للمعجم مستجد محدث. اللغة عادت شفافة، ووسائل توليدها شفافة، وقواعد اشتقاقها شفافة. المسماع يتضاءل حجمه، المسماع لم يعد يحكم اللفظ، ولا المعنى كل شيء عاد للمبادئ والقواعد. العربي
العربي لم يعد يحتاج إلى ذاكرة ضخمة، كل شيء فيها ملقّن، لا يقبل التحليل أو التأويل، النقل يتضاءل، والعقل ينمو، والآلات التي تعالج العربية تبنى بدون مركب. القواعد والضوابط لم تعد عضوية عشوائية تقريبية. كل شيء فيها يبرر، رموزها تندرج ضمن أنساق صدرية محددة المعالم والخصائص، صياغتها والعمليات التي تنتج عن تطبيقها مضبوطة الآلة الصدرية متسقة.
في هذا الإطار الواضح الشفاف ياتي البحث هذا الكتاب الذي ينسج الكاتب من خلاله مبادئ بناء الكلمة العربية، ما هو كلي فيها وما هو خاص أو مُوَسّط. ويعين وسائط محددة معقولة، وينسج قواعد وضوابط التركيب، وملامح الذوات التركيبية والعجمية. كل شيء في هذا البحث يسير في اتجاه القولبة وفرز المعلومات والظواهر عن بعضها بعضاً، بهدف الملائمة، وبهدف تشكيل نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة في اللغة العربية. |
البناء الموازي نظرية في بناء الكلمة و بناء الجملة [texte imprimé] / عبدالقادر الفاسي الفهري, Auteur . - الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر, 1990 . - ص.274 : غلاف ملون ; 24.سم. بيبليوغرافية:ص267-274 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
لغة عربية؛ النحو العربي؛ جملة عربية؛ بناء الكلمة |
| Index. décimale : |
410.109 |
| Résumé : |
تَمَثُّل اللساني العربي للظاهرة اللغوية يتجدد فتمثله للذات الصوتية والتركيبية والصدفية والدلالية ومبادئ تأليفها لم يعد كما كان. تمثله للمعجم مستجد محدث. اللغة عادت شفافة، ووسائل توليدها شفافة، وقواعد اشتقاقها شفافة. المسماع يتضاءل حجمه، المسماع لم يعد يحكم اللفظ، ولا المعنى كل شيء عاد للمبادئ والقواعد. العربي
العربي لم يعد يحتاج إلى ذاكرة ضخمة، كل شيء فيها ملقّن، لا يقبل التحليل أو التأويل، النقل يتضاءل، والعقل ينمو، والآلات التي تعالج العربية تبنى بدون مركب. القواعد والضوابط لم تعد عضوية عشوائية تقريبية. كل شيء فيها يبرر، رموزها تندرج ضمن أنساق صدرية محددة المعالم والخصائص، صياغتها والعمليات التي تنتج عن تطبيقها مضبوطة الآلة الصدرية متسقة.
في هذا الإطار الواضح الشفاف ياتي البحث هذا الكتاب الذي ينسج الكاتب من خلاله مبادئ بناء الكلمة العربية، ما هو كلي فيها وما هو خاص أو مُوَسّط. ويعين وسائط محددة معقولة، وينسج قواعد وضوابط التركيب، وملامح الذوات التركيبية والعجمية. كل شيء في هذا البحث يسير في اتجاه القولبة وفرز المعلومات والظواهر عن بعضها بعضاً، بهدف الملائمة، وبهدف تشكيل نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة في اللغة العربية. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
بنية اللغة الشعرية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
جان كوهن, Auteur ; محمد الولي, Auteur ; محمد العمري, Auteur |
| Editeur : |
الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر |
| Année de publication : |
1986 |
| Importance : |
ص.220 |
| Présentation : |
غلاف ورقي عادي |
| Format : |
21.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
المسألة الشعرية ؛ نصوص أدبية |
| Index. décimale : |
410.114 |
| Résumé : |
بنية اللغة الشعرية بقلم جان كوهن ... دخل هذا الكتاب، حسب عبارة جَان كُوهِن نفسه، ضمن الشعرية البنيوية، وهي بنيوية ذات كفاءة في الصياغة الشكلية، أي في البحث عن شكل للأشكال. كما تدخل ضمن الشعرية العلمية في مقابل الشِّعريَّة الفلسفية، ولا تقوم هذه العِلْمِيةُ على إدعاء تحصيلِ نتائجَ مسبقة، بل على تناوُلِ الوقائعِ تناولاً ملموساً قابلاً للتأييدِ والدّحض. ومن هنا، اعتماد الإحصاء والمقارنةِ عبر ثلاث مراحل (الكلاسيكية والرومانسية والرمزية) في عينة فيها من الإتساعِ والتمثيلية ما يفي بالغرض العلمي. يتناول كُوهِن عيّنة منتقاة من الصور البلاغية، في ضوء المعرفة اللِّسانية الحديثة، دون أن يتردد في التصريح بأن دراسته تطمح إلى أن تُسَجِّل ضمن محاولة تجديد البلاغة القديمة (الفصل الأول)، وذلك بإنجاز الخطوة الثانية التي وقفت البلاغة دون إنجازها، حيث اقتصرت على التصنيف ولم تبحث عن البنية المشتركة بين الصور المختلفة، فهل توجد بين القافية والإستعارة والتقديم والتأخير صفة مشتركة من شأنها أن تأخذ فعاليتها المشتركة بعين الإعتبار. إن إعتبار الشعر واقعةً، كغيرها من الوقائع، قابلةً للملاحظة علمياً، والتحديد كمياً يؤدي ضرورة إلى صدم الإحساس العام، فالشعر اليوم في درجة من التقديس تظهر معها كلُّ محاولة للكشف عن آلياته بمظهر التدنيس. |
بنية اللغة الشعرية [texte imprimé] / جان كوهن, Auteur ; محمد الولي, Auteur ; محمد العمري, Auteur . - الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر, 1986 . - ص.220 : غلاف ورقي عادي ; 21.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
المسألة الشعرية ؛ نصوص أدبية |
| Index. décimale : |
410.114 |
| Résumé : |
بنية اللغة الشعرية بقلم جان كوهن ... دخل هذا الكتاب، حسب عبارة جَان كُوهِن نفسه، ضمن الشعرية البنيوية، وهي بنيوية ذات كفاءة في الصياغة الشكلية، أي في البحث عن شكل للأشكال. كما تدخل ضمن الشعرية العلمية في مقابل الشِّعريَّة الفلسفية، ولا تقوم هذه العِلْمِيةُ على إدعاء تحصيلِ نتائجَ مسبقة، بل على تناوُلِ الوقائعِ تناولاً ملموساً قابلاً للتأييدِ والدّحض. ومن هنا، اعتماد الإحصاء والمقارنةِ عبر ثلاث مراحل (الكلاسيكية والرومانسية والرمزية) في عينة فيها من الإتساعِ والتمثيلية ما يفي بالغرض العلمي. يتناول كُوهِن عيّنة منتقاة من الصور البلاغية، في ضوء المعرفة اللِّسانية الحديثة، دون أن يتردد في التصريح بأن دراسته تطمح إلى أن تُسَجِّل ضمن محاولة تجديد البلاغة القديمة (الفصل الأول)، وذلك بإنجاز الخطوة الثانية التي وقفت البلاغة دون إنجازها، حيث اقتصرت على التصنيف ولم تبحث عن البنية المشتركة بين الصور المختلفة، فهل توجد بين القافية والإستعارة والتقديم والتأخير صفة مشتركة من شأنها أن تأخذ فعاليتها المشتركة بعين الإعتبار. إن إعتبار الشعر واقعةً، كغيرها من الوقائع، قابلةً للملاحظة علمياً، والتحديد كمياً يؤدي ضرورة إلى صدم الإحساس العام، فالشعر اليوم في درجة من التقديس تظهر معها كلُّ محاولة للكشف عن آلياته بمظهر التدنيس. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
علم النص |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
جوليا كريسطيفا, Auteur ; فريد الزاهي, Auteur ; عبدالجليل ناظم, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط.2 |
| Editeur : |
الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر |
| Année de publication : |
1997 |
| Importance : |
ص.94 |
| Présentation : |
غلاف ورقي عادي |
| Format : |
21.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
النص و علمه ؛ الادب |
| Index. décimale : |
410.116 |
| Résumé : |
إن إحدى خاصيات الأبحاث المترجمة هنا هي كونها تسعى لإقامة تصور منهجي ونظري يستهدف البحث في خصوصية النص دون أن يعني ذلك التقوقع المعرفي فيما عرف بالمحايثة أو ما يمكن دعوته بالجوهر الجواني للنص. في المرحلة التي طرحت فيها جوليا كريسطيفا هذا المنظور، أي في عز النهوض البنيوي، كان ذلك يبدو أقرب إلى المفارقة، إذ يمكن الحديث عن علم للنص أو عن السيميائيات النصية دون إدارة الظهر لكل العناصر المتعلقة بالتلفيظ النصي (الذات الكاتبة) أو بالتلقي وبالآثار النصية او الشفوية الخطابية التي تخترق جسد الكتابة، وكذا بدون تحييد جوانب مهمة تتعلق بتكوين النص وبطابعه الفكري والتاريخي؟وتتمثل المغامرة التي تطلعت إليها كريسطيفا في صياغة رؤية كلية للنص تكون نسقية ومتحررة، بنيوية ووظيفية، علمية وتحليلية، نظرية وإجرائية، محايثة وخارجية في نفس الآن.وفي هذا الطابع الخاص لم تكن كريسطيفا لتذكر بغير التوجه الباختيني في الدراسة الأدبية الذي لم تتوان الكاتبة في التعريف به والنهل من تجديداته، المغمورة والمجهولة آنذاك في فرنسا. ومنظور شمولي كهذا لا بد أن ينطلق من نقد التصور اللساني الضيق للكتابة من جهة، والتصور العلمي التقني للدراسة الأدبية من جهة أخرى. وهو نقد كان يتلاءم مع التوجه العام لمجموعة طيل كيل التي كانت تبني – تجريبيا- تصورا جديدا (لم يكتمل ولم يدم) للممارسة النصية والنظرية. وليس من شك في أن وعي كريسطيفا بالحدود المنهجية والنظرية للمنحنى الوضعي السائد في مجال الدراسات الأدبية قد كان وراء بحثها عن علم للنص لا يتقيد أبدا بالخطاطة التحليلية ولا بالنزعة التشريحية الإكلينيكية بقدر ما يسعى نحو مساءلة الطابع الأدبي والشعري للنص في خصوصياته وعمومياته والتنظير العيني لها. عبر استيحاء اللسانيات والمنطق واستخدام نتائجها بكل الحذر الكامل. وتشكل الأبحاث المترجمة هنا مدخلا لقراءة التحليل السيميائي لجوليا كريسطيفا وفي نظرنا أنها تلبي منزعاً راهنا نحو تجاوز وهْم المحايثة النصية وانغلاقية النص الأدبي، إضافة إلى كونها تظل دعوة مفتوحة لإغناء البحث النقدي والنظري بما توفره المباحث الأدبية |
علم النص [texte imprimé] / جوليا كريسطيفا, Auteur ; فريد الزاهي, Auteur ; عبدالجليل ناظم, Auteur . - ط.2 . - الدار البيضاء [المغرب] : دار توبقال للنشر, 1997 . - ص.94 : غلاف ورقي عادي ; 21.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
النص و علمه ؛ الادب |
| Index. décimale : |
410.116 |
| Résumé : |
إن إحدى خاصيات الأبحاث المترجمة هنا هي كونها تسعى لإقامة تصور منهجي ونظري يستهدف البحث في خصوصية النص دون أن يعني ذلك التقوقع المعرفي فيما عرف بالمحايثة أو ما يمكن دعوته بالجوهر الجواني للنص. في المرحلة التي طرحت فيها جوليا كريسطيفا هذا المنظور، أي في عز النهوض البنيوي، كان ذلك يبدو أقرب إلى المفارقة، إذ يمكن الحديث عن علم للنص أو عن السيميائيات النصية دون إدارة الظهر لكل العناصر المتعلقة بالتلفيظ النصي (الذات الكاتبة) أو بالتلقي وبالآثار النصية او الشفوية الخطابية التي تخترق جسد الكتابة، وكذا بدون تحييد جوانب مهمة تتعلق بتكوين النص وبطابعه الفكري والتاريخي؟وتتمثل المغامرة التي تطلعت إليها كريسطيفا في صياغة رؤية كلية للنص تكون نسقية ومتحررة، بنيوية ووظيفية، علمية وتحليلية، نظرية وإجرائية، محايثة وخارجية في نفس الآن.وفي هذا الطابع الخاص لم تكن كريسطيفا لتذكر بغير التوجه الباختيني في الدراسة الأدبية الذي لم تتوان الكاتبة في التعريف به والنهل من تجديداته، المغمورة والمجهولة آنذاك في فرنسا. ومنظور شمولي كهذا لا بد أن ينطلق من نقد التصور اللساني الضيق للكتابة من جهة، والتصور العلمي التقني للدراسة الأدبية من جهة أخرى. وهو نقد كان يتلاءم مع التوجه العام لمجموعة طيل كيل التي كانت تبني – تجريبيا- تصورا جديدا (لم يكتمل ولم يدم) للممارسة النصية والنظرية. وليس من شك في أن وعي كريسطيفا بالحدود المنهجية والنظرية للمنحنى الوضعي السائد في مجال الدراسات الأدبية قد كان وراء بحثها عن علم للنص لا يتقيد أبدا بالخطاطة التحليلية ولا بالنزعة التشريحية الإكلينيكية بقدر ما يسعى نحو مساءلة الطابع الأدبي والشعري للنص في خصوصياته وعمومياته والتنظير العيني لها. عبر استيحاء اللسانيات والمنطق واستخدام نتائجها بكل الحذر الكامل. وتشكل الأبحاث المترجمة هنا مدخلا لقراءة التحليل السيميائي لجوليا كريسطيفا وفي نظرنا أنها تلبي منزعاً راهنا نحو تجاوز وهْم المحايثة النصية وانغلاقية النص الأدبي، إضافة إلى كونها تظل دعوة مفتوحة لإغناء البحث النقدي والنظري بما توفره المباحث الأدبية |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)