University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية و النشر و التوزيع
Documents disponibles chez cet éditeur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الوجيز في شرح قانون العقوبات : اصول المحاكمات الجزائية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
واثبة داود السعدي, Auteur |
| Editeur : |
مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية و النشر و التوزيع |
| Importance : |
ص.154 |
| Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
| Format : |
23. سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-89-058-2 |
| Note générale : |
بيليوغرافيا:ص.145-146 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون الجنائي
|
| Mots-clés : |
قانون العقوبات؛المحاكمة الجزائية؛البطلان |
| Index. décimale : |
345.25 |
| Résumé : |
قانون أصول المحاكمة الجزائية هو:مجموعة القواعد الشكلية التي تنظم كيفية تحريك الدعوى الجزائية و السير فيها حتى صدور حكم نهائي،كما تنظم حالات إعادة المحاكمة و حالات انقضاء الدعوى و حالات العفو العام و الخاص.يهدف قانون أصول المحاكمات الجزائية الى حماية المجتمع من خطر الجرائم عن طريق كشف الحقيقة بتوفير المعلومات حول الجريمة و مرتكبها لاجل تمكين القضاء من تطبيق العدالة و ضمان تبرئة البرئ و الحيلولة دون إدانة أي شخص من أجل جريمة لم يرتكبها.حيث تطرق الكاتب لثمانية فصول من أجل توضيح أكثر للموضوع،فكان الفصل الأول حول النيابة العامة واختصاصاتها،بينما الفصل الثاني تحدث عن التحقيق الابتدائي،والفصل الثالث كان حول الاثبات في الدعوى الجزائية،والفصل الرابع كان حول البطلان،أما الخامس و السادس فتطرق من خلالهما الكاتب الى كل من الاختصاص الجنائي،و المحاكمة واجراءاتها،وفي الفصلين الاخيرين تحدث عن قوة الأحكام النهائية و سقوط الدعوى الجزائية وتنفيذ الاحكام الجزائية. |
الوجيز في شرح قانون العقوبات : اصول المحاكمات الجزائية [texte imprimé] / واثبة داود السعدي, Auteur . - مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية و النشر و التوزيع, [s.d.] . - ص.154 : غلاف ملون ومصور ; 23. سم. ISBN : 978-9957-89-058-2 بيليوغرافيا:ص.145-146 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون الجنائي
|
| Mots-clés : |
قانون العقوبات؛المحاكمة الجزائية؛البطلان |
| Index. décimale : |
345.25 |
| Résumé : |
قانون أصول المحاكمة الجزائية هو:مجموعة القواعد الشكلية التي تنظم كيفية تحريك الدعوى الجزائية و السير فيها حتى صدور حكم نهائي،كما تنظم حالات إعادة المحاكمة و حالات انقضاء الدعوى و حالات العفو العام و الخاص.يهدف قانون أصول المحاكمات الجزائية الى حماية المجتمع من خطر الجرائم عن طريق كشف الحقيقة بتوفير المعلومات حول الجريمة و مرتكبها لاجل تمكين القضاء من تطبيق العدالة و ضمان تبرئة البرئ و الحيلولة دون إدانة أي شخص من أجل جريمة لم يرتكبها.حيث تطرق الكاتب لثمانية فصول من أجل توضيح أكثر للموضوع،فكان الفصل الأول حول النيابة العامة واختصاصاتها،بينما الفصل الثاني تحدث عن التحقيق الابتدائي،والفصل الثالث كان حول الاثبات في الدعوى الجزائية،والفصل الرابع كان حول البطلان،أما الخامس و السادس فتطرق من خلالهما الكاتب الى كل من الاختصاص الجنائي،و المحاكمة واجراءاتها،وفي الفصلين الاخيرين تحدث عن قوة الأحكام النهائية و سقوط الدعوى الجزائية وتنفيذ الاحكام الجزائية. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
في النقد الأدبي القديم عند العرب |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الجداونة ، حسين, Auteur |
| Editeur : |
مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية و النشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2013 |
| Importance : |
459.ص |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
9789957980629 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا ص.447-452 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
النقد العربي ؛النقد الادبي؛ الشعر العربي القديم |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
النقد الأدبي عند العرب فهو بعيد عن كل فكرة أجنبية، وعن كل أثر خارجي، وليس الغرض منه تقويم حركة العقول والأفكار، بل شرح الشعر العربي وتقرير طريقة الشعر الجاهلي؛ لتكون نموذجًا ومنهجًا للشعراء. وقد سار النقاد في هذا الطريق بعزم صادق، وكلهم أنصار الطريقة العربية الأولى، وساعدهم على بلوغهم ما أرادوا، مزجهم الأدب بالدين؛ فتمكنت الطريقة العربية القديمة وطريقة الخيال والتصور عند العرب من الاستيلاء على أفكار الشعراء والكتاب.
ومع أن اللغة العربية اتسعت بما دخلها من الشعر والنثر، ونتائج العقول والقرائح الكثيرة، فإن النقاد لم يتحولوا عن اتباع القديم، ولم يرقَ الأدب الرقيَّ الذي كان يكون له، ولا سيما الشعر الذي هو أظهر مزايا البلاغة العربية، بل لا يزال الشعر القديم إلى الآن أرقى أنواع بلاغة العرب، وأصحها وأمتع ما فيها؛ ذلك لأن النقاد وأئمة اللغة والأدب قصروا العقول على تقليد الشعر القديم، في الطريقة والأسلوب والصناعة، وحتى في الأفكار والموضوعات |
في النقد الأدبي القديم عند العرب [texte imprimé] / الجداونة ، حسين, Auteur . - مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية و النشر و التوزيع, 2013 . - 459.ص : غلاف ملون ; 24.سم. ISSN : 9789957980629 بيبليوغرافيا ص.447-452 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
النقد العربي ؛النقد الادبي؛ الشعر العربي القديم |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
النقد الأدبي عند العرب فهو بعيد عن كل فكرة أجنبية، وعن كل أثر خارجي، وليس الغرض منه تقويم حركة العقول والأفكار، بل شرح الشعر العربي وتقرير طريقة الشعر الجاهلي؛ لتكون نموذجًا ومنهجًا للشعراء. وقد سار النقاد في هذا الطريق بعزم صادق، وكلهم أنصار الطريقة العربية الأولى، وساعدهم على بلوغهم ما أرادوا، مزجهم الأدب بالدين؛ فتمكنت الطريقة العربية القديمة وطريقة الخيال والتصور عند العرب من الاستيلاء على أفكار الشعراء والكتاب.
ومع أن اللغة العربية اتسعت بما دخلها من الشعر والنثر، ونتائج العقول والقرائح الكثيرة، فإن النقاد لم يتحولوا عن اتباع القديم، ولم يرقَ الأدب الرقيَّ الذي كان يكون له، ولا سيما الشعر الذي هو أظهر مزايا البلاغة العربية، بل لا يزال الشعر القديم إلى الآن أرقى أنواع بلاغة العرب، وأصحها وأمتع ما فيها؛ ذلك لأن النقاد وأئمة اللغة والأدب قصروا العقول على تقليد الشعر القديم، في الطريقة والأسلوب والصناعة، وحتى في الأفكار والموضوعات |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(4)