University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur دار تويقال للنشر
localisé à :
الدار البيضاء
|
Documents disponibles chez cet éditeur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الشعرية العربية تتقدمه مقالة حول خطاب نقدي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
جمال الدين بن الشيخ, Auteur ; محمد الولي, Auteur ; مبارك حنون, Auteur ; محمد أرواغ, Auteur |
| Editeur : |
الدار البيضاء [المغرب] : دار تويقال للنشر |
| Année de publication : |
1996 |
| Importance : |
ص.308 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9981-880-35-1 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الشعر
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي ؛ تاريخ و نقد ؛ الشعرية و الابداع |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
الشعرية العربية بقلم جمال الدين بن شيخ ... إن أدب اللغة العربية القديمة ، من العصر الجاهلي حتى بداية القرن العشرين ، هو أدب شعري أساسا . نستطيع أن نذكر هذا مع وعينا التام بالمعنى الذي يسنده الغربيون إلى مصطلح الأدب . وهو معنى ينال بالبتر واقع الثقافة العربية الإسلامية . فهذه الثقافة تخص بالحظوة مجالات ولغات لا تحتل عادة. في أوروبا على المثال ، مكانة داخل الأدب. لا تعني ،ادن ، ملاحظتنا التمهيدية أن الشعر كان النتاج الوحيد لهذه الثقافة، ولكنها تعني أن الشعر كان نتاجها الأول ، وأنه كان التعبير الأكثر دلالة،وكان ،حتى في حالات اقصائه الأكثر تمثيلا لأصالة عبقريتها. ومن ثم ينبغي الاقتناع جيدا بشيء معين ، هو أنه تم اعتبار الشعر العربي ، على الدوام ، مستودع هذه الثقافة تاريخها ، أي الذي يبلغ مرتبة تمجيد جماعة ،وحقل ممارسة وعي جماعي لا فردي . ولاشك أن قصائد أمير الشعراء . احمد شوقي .تكشف تماما عن استمرار هذا التصور العربي للفن الشعري. لقد استغرقت هذه الاستمرارية خمسة عشر قرنا ،وهي تشهد على ثبات مثال نادر في الشعر الإنساني ندرة تستحق الوقوف عندها. وفي أزمنتنا هذه ،التي يعمل المجتمع فيها المجتمع العربي جاهدا من أجل تحديد حداثته ،ووضع ماضيه موضع السؤال ،بدا لنا من مشروع مساءلة نصوص تؤول ثقافة معنية ، وتشير إلى اختيارات الإنسان الذي عايشها . وهكذا فإننا ،ونحن نقدم على عمل المتخصص في العصور الوسيطة،لانحس بأي استسلام إلى أوهام الفقهاء. إن التاريخ والأثر الأدبي يفرضان عليها ضرورتي الكلية والخصوصية. فالطريقة الوحيدة ، حسب ما فكرنا فيه،تلافيا للحشو والمفاجأة،تكمن في تجريب فعل الشاعر وجعل عناصر ابتداعه مشتغلة .وقد ظهر لنا ضروريا أن نستحضر بطريقة إبداعية جديد أنماط الخلق في عالم الشعر العربي القديم ، الذي يتراءى فيه كل شيء طرفي نقيض مع الحساسية الحديثة،إذ أن تجديد المعرفة بإبداع الأنماط سمح لنا بتأصيل الفهم الذي نحن نبحث عنه لهذا الإنتاج. |
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا: ص 301-308 |
الشعرية العربية تتقدمه مقالة حول خطاب نقدي [texte imprimé] / جمال الدين بن الشيخ, Auteur ; محمد الولي, Auteur ; مبارك حنون, Auteur ; محمد أرواغ, Auteur . - الدار البيضاء [المغرب] : دار تويقال للنشر, 1996 . - ص.308 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9981-880-35-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الشعر
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي ؛ تاريخ و نقد ؛ الشعرية و الابداع |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
الشعرية العربية بقلم جمال الدين بن شيخ ... إن أدب اللغة العربية القديمة ، من العصر الجاهلي حتى بداية القرن العشرين ، هو أدب شعري أساسا . نستطيع أن نذكر هذا مع وعينا التام بالمعنى الذي يسنده الغربيون إلى مصطلح الأدب . وهو معنى ينال بالبتر واقع الثقافة العربية الإسلامية . فهذه الثقافة تخص بالحظوة مجالات ولغات لا تحتل عادة. في أوروبا على المثال ، مكانة داخل الأدب. لا تعني ،ادن ، ملاحظتنا التمهيدية أن الشعر كان النتاج الوحيد لهذه الثقافة، ولكنها تعني أن الشعر كان نتاجها الأول ، وأنه كان التعبير الأكثر دلالة،وكان ،حتى في حالات اقصائه الأكثر تمثيلا لأصالة عبقريتها. ومن ثم ينبغي الاقتناع جيدا بشيء معين ، هو أنه تم اعتبار الشعر العربي ، على الدوام ، مستودع هذه الثقافة تاريخها ، أي الذي يبلغ مرتبة تمجيد جماعة ،وحقل ممارسة وعي جماعي لا فردي . ولاشك أن قصائد أمير الشعراء . احمد شوقي .تكشف تماما عن استمرار هذا التصور العربي للفن الشعري. لقد استغرقت هذه الاستمرارية خمسة عشر قرنا ،وهي تشهد على ثبات مثال نادر في الشعر الإنساني ندرة تستحق الوقوف عندها. وفي أزمنتنا هذه ،التي يعمل المجتمع فيها المجتمع العربي جاهدا من أجل تحديد حداثته ،ووضع ماضيه موضع السؤال ،بدا لنا من مشروع مساءلة نصوص تؤول ثقافة معنية ، وتشير إلى اختيارات الإنسان الذي عايشها . وهكذا فإننا ،ونحن نقدم على عمل المتخصص في العصور الوسيطة،لانحس بأي استسلام إلى أوهام الفقهاء. إن التاريخ والأثر الأدبي يفرضان عليها ضرورتي الكلية والخصوصية. فالطريقة الوحيدة ، حسب ما فكرنا فيه،تلافيا للحشو والمفاجأة،تكمن في تجريب فعل الشاعر وجعل عناصر ابتداعه مشتغلة .وقد ظهر لنا ضروريا أن نستحضر بطريقة إبداعية جديد أنماط الخلق في عالم الشعر العربي القديم ، الذي يتراءى فيه كل شيء طرفي نقيض مع الحساسية الحديثة،إذ أن تجديد المعرفة بإبداع الأنماط سمح لنا بتأصيل الفهم الذي نحن نبحث عنه لهذا الإنتاج. |
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا: ص 301-308 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
اللغة و مشكلات المعرفة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
نعام تشومسكي, Auteur ; حمزة بن قبلان المزيني, Auteur |
| Editeur : |
الدار البيضاء [المغرب] : دار تويقال للنشر |
| Année de publication : |
1990 |
| Autre Editeur : |
دار النشر الأمريكية MIT Press |
| Importance : |
ص.176 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
22.5.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
منهج البحث في اللسانيات؛ بنية اللغة |
| Index. décimale : |
410.78 |
| Résumé : |
يتبوأ نعام تشومسكي مكانة تاريخ اللسانيات لايدانيه فيها إلا القلة من العلماء. فلقد بدأ توجها جديدا في دراسة هذا الموضوع منذ أن نشر كتابه"للبنى التركيبية" في سنة 1957م، فأحدث بذلك ما يشبه الانفصال عن المناهج التي كانت تتبعها اللسانيات وعن الأهداف التي كانت ترسمها لنفسها. فلم يعد الهدف وصف المادة اللغوية التي يجمعها الدارس ،بل صار تفسير هذه المادة تفسيرا يقصد إلى اكتشاف ما يكمن وراء الظاهر الذي تمثله هذه المادة اللغوية. وكان هذا الهدف هو الدافع وراء كل التغيرات التي طرأت على اللسانيات منذ 1957م.فكل نموذج مقترح يقترب خطوة من ذلك الهددف، ذلك أنه يمهد السبيل إلى اقتراح نموذج آخر أكثر إحكاما وكفاءة . |
اللغة و مشكلات المعرفة [texte imprimé] / نعام تشومسكي, Auteur ; حمزة بن قبلان المزيني, Auteur . - الدار البيضاء [المغرب] : دار تويقال للنشر : دار النشر الأمريكية MIT Press, 1990 . - ص.176 : غلاف ملون ; 22.5.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
منهج البحث في اللسانيات؛ بنية اللغة |
| Index. décimale : |
410.78 |
| Résumé : |
يتبوأ نعام تشومسكي مكانة تاريخ اللسانيات لايدانيه فيها إلا القلة من العلماء. فلقد بدأ توجها جديدا في دراسة هذا الموضوع منذ أن نشر كتابه"للبنى التركيبية" في سنة 1957م، فأحدث بذلك ما يشبه الانفصال عن المناهج التي كانت تتبعها اللسانيات وعن الأهداف التي كانت ترسمها لنفسها. فلم يعد الهدف وصف المادة اللغوية التي يجمعها الدارس ،بل صار تفسير هذه المادة تفسيرا يقصد إلى اكتشاف ما يكمن وراء الظاهر الذي تمثله هذه المادة اللغوية. وكان هذا الهدف هو الدافع وراء كل التغيرات التي طرأت على اللسانيات منذ 1957م.فكل نموذج مقترح يقترب خطوة من ذلك الهددف، ذلك أنه يمهد السبيل إلى اقتراح نموذج آخر أكثر إحكاما وكفاءة . |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)