Titre :	فرانز فانون والثورة الجزائرية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	الميلي محمد, Auteur ; يزيد محمد, Préfacier, etc.
Editeur :	زرياب للنشر
Année de publication :	2015
Importance :	197 ص.
Présentation :	غلاف ملون ومصور
Format :	23 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-9931-527-04-6
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	Biographies générales
Mots-clés :	فانون فرانز (1925-1961)  المقاومة الجزائري  الثورة الجزائري
Index. décimale :	920
Résumé :	يعتبر الكتاب وثيقة تاريخية تسجل التيارات الفكرية التي كانت تدور ونيران الثورة المسلحة ما تزال مشتطة، يعكس كذلك مشاركة فرانز فانون في الثورة الجزائرية وناضل ضمن إطار جبهة التحرير الوطني، وهو ما جعله يكشف حجم المعاناة. تهدف هذه الدراسة الى إبراز مراحل حياة فرانز فانون (1925-1961م)، من خلال تكوينه الإيديولوجي، ومساهمة ذلك في تبلور فكرة مناهضته للاستعمار الفرنسي، خاصة بعد الظروف السياسية التي جعلته يعمل كطبيب للأمراض العقلية بمستشفى البليدة بالجزائر، وبملاحظاته بين طبيعة الاستعمار الفرنسي في المارتنيك، وطبيعته في الجزائر تبين له الفرق واضحا في أن سياسة فرنسا في الجزائر زجرية من خلال معالجته النفسية للمرضى من جراء التعذيب . كان من نتائج هذه الأحداث تبنيه للقضية الجزائرية ، فآمن بحرية الشعب الجزائري، وناضل الى جانب جبهة التحرير الوطني من خلال عمله كمحرر في جريدة المجاهد ، ويبرز الدور الهام له في تدويل القضية الجزائرية في المؤتمرات الدولية من خلال تعيينه كممثل للحكومة المؤقتة بأكرا.

فرانز فانون والثورة الجزائرية [texte imprimé] / الميلي محمد, Auteur ; يزيد محمد, Préfacier, etc. . - زرياب للنشر, 2015 . - 197 ص. : غلاف ملون ومصور ; 23 سم.
ISBN : 978-9931-527-04-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	Biographies générales
Mots-clés :	فانون فرانز (1925-1961)  المقاومة الجزائري  الثورة الجزائري
Index. décimale :	920
Résumé :	يعتبر الكتاب وثيقة تاريخية تسجل التيارات الفكرية التي كانت تدور ونيران الثورة المسلحة ما تزال مشتطة، يعكس كذلك مشاركة فرانز فانون في الثورة الجزائرية وناضل ضمن إطار جبهة التحرير الوطني، وهو ما جعله يكشف حجم المعاناة. تهدف هذه الدراسة الى إبراز مراحل حياة فرانز فانون (1925-1961م)، من خلال تكوينه الإيديولوجي، ومساهمة ذلك في تبلور فكرة مناهضته للاستعمار الفرنسي، خاصة بعد الظروف السياسية التي جعلته يعمل كطبيب للأمراض العقلية بمستشفى البليدة بالجزائر، وبملاحظاته بين طبيعة الاستعمار الفرنسي في المارتنيك، وطبيعته في الجزائر تبين له الفرق واضحا في أن سياسة فرنسا في الجزائر زجرية من خلال معالجته النفسية للمرضى من جراء التعذيب . كان من نتائج هذه الأحداث تبنيه للقضية الجزائرية ، فآمن بحرية الشعب الجزائري، وناضل الى جانب جبهة التحرير الوطني من خلال عمله كمحرر في جريدة المجاهد ، ويبرز الدور الهام له في تدويل القضية الجزائرية في المؤتمرات الدولية من خلال تعيينه كممثل للحكومة المؤقتة بأكرا.