University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur دار الكتاب الجديد المتحدة
Documents disponibles chez cet éditeur (3)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
المنظمات الدولية و دورها في فض المنازعات بين الدول |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عبيد ربيع, Auteur ; علاء الخضرى, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة |
| Année de publication : |
2008 |
| Importance : |
ص.343 |
| Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
| Format : |
24. سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
977-350-006-11 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا:ص.323-342 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
القانون الدولي،؛المنظمات الدولية؛المنازعات الدولية |
| Index. décimale : |
341.65 |
| Résumé : |
تعد هذه الدراسة من باب الدراسات الأفريقية، وهي أقرب ما تكون لحقل العلاقات الدولية و العلوم السياسية،والجذور المشاركة العربية و الإسلاميةفي حقل الدراسات الإفريقية القديمة.
وهذه الدراسة هي في أصلها رسالة دكتوراة في الدراسات الأفريقية،عن نشأة و تطور منظمة الوحدة الأفريقية،وهي دراسة هامة في حقل الدراسات الأفريقية،تكشف عنبدايات الدعوة لحركة الجامعة الأفريقية،وكيف تطورت هذه الفكرة من أدبيات و أحلام إلى منظمة شاخصة و مماثلة،و لكن لا يقف الدارس عن هذا الحد،و لكنه كذلك يقوم بعمل ميداني فريد،مجالسل و مناقشا عشرات من المسؤولين الحكوميين، و خبراء المنظمة و جدواها،ومدى استجابتها لقضايا القارة و إشكالاتها،كما يقوم بتشخيص آليات المنضمة المختلفة ليرى إسهاماتها في حل مشكلة القارة الأفريقية المتنوعة و المختلفة. |
المنظمات الدولية و دورها في فض المنازعات بين الدول [texte imprimé] / عبيد ربيع, Auteur ; علاء الخضرى, Auteur . - بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة, 2008 . - ص.343 : غلاف ملون ومصور ; 24. سم. ISSN : 977-350-006-11 بيبليوغرافيا:ص.323-342 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
القانون الدولي،؛المنظمات الدولية؛المنازعات الدولية |
| Index. décimale : |
341.65 |
| Résumé : |
تعد هذه الدراسة من باب الدراسات الأفريقية، وهي أقرب ما تكون لحقل العلاقات الدولية و العلوم السياسية،والجذور المشاركة العربية و الإسلاميةفي حقل الدراسات الإفريقية القديمة.
وهذه الدراسة هي في أصلها رسالة دكتوراة في الدراسات الأفريقية،عن نشأة و تطور منظمة الوحدة الأفريقية،وهي دراسة هامة في حقل الدراسات الأفريقية،تكشف عنبدايات الدعوة لحركة الجامعة الأفريقية،وكيف تطورت هذه الفكرة من أدبيات و أحلام إلى منظمة شاخصة و مماثلة،و لكن لا يقف الدارس عن هذا الحد،و لكنه كذلك يقوم بعمل ميداني فريد،مجالسل و مناقشا عشرات من المسؤولين الحكوميين، و خبراء المنظمة و جدواها،ومدى استجابتها لقضايا القارة و إشكالاتها،كما يقوم بتشخيص آليات المنضمة المختلفة ليرى إسهاماتها في حل مشكلة القارة الأفريقية المتنوعة و المختلفة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(4)

| Titre : |
في اللسانيات العامة : تاريخها؛ طبيعتها؛ موضوعها؛ مفاهيمها |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
مصطفي غلفان, Auteur |
| Autre Editeur : |
بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة |
| Année de publication : |
2010 |
| Importance : |
ص.312 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9959-29-504-0 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
اللسانيات؛ اللسانيات العامة؛ اللغة |
| Index. décimale : |
410.40 |
| Résumé : |
إن ظهور اللسانيات بوصفها الدراسة العلمية للسان في حد ذاته ومن أجل ذاته، ليس بدعةً فكريةً أو ترفاً علمياً بين مختلف العلوم التي ما فتئت تحاول اقتحام مجهول اللغة، لأن الفهم العميق للغة البشرية هو فهم لطبيعة العقل والمعرفة عند الإنسان؛ فاللسانيات ليست سوى واجهة ضمن عدد من المعارف والعلوم التي تتفاعل كلها لفهم أعمق وتحليلٍ أدقٍ وتفسيرٍ أعمّ للظواهر اللغوية. إنه مطلب كثير من العلوم التي تلتقي مع اللسانيات في موضوع دراسة اللغة.
لقد حاولنا الوقوف على بعض الأسس الفكرية والمنهجية التي قام عليها ما اصطلح عليه بـ"اللسانيات العامة" وعلى أهم الموضوعات المتصلة بها وليس كلها (ومن هنا ورود حرف الجر "في" ضمن عنوان هذا الكتاب)، حريصين قدر المستطاع ألا نعرض للموضوعات التي استهلكت في العديد من الكتابات اللسانية العربية مثل نشأة اللغة والأسر اللغوية والتعريف بفروع اللسانيات، وبمستويات البحث اللساني، ولاسيما ما يتعلق بعلم الأصوات؛ فهذه الموضوعات وما يشبهها متوفّرة باللغة العربية، وبالتالي لا نرى داعياً لتكرار القول فيها. وقد اتجهنا في إعداد هذا الكتاب نحو الجمع بين العُمْق والتبسيط، وبين المتابعة التاريخية والتقديم الوصفي العام لقضايا اللسانيات العامة من جهة، وللمفاهيم النظرية والإجرائية من جهة ثانية. وقد راعينا في التقديم كل عناصر التبسيط والتوضيح والتمثيل وإعادة الأفكار والتذكير بها بعباراتٍ مختلفةٍ كلما دعت الضرورة إلى ذلك دون الإخلال بالدقة المطلوبة والأمانة العلمية. |
في اللسانيات العامة : تاريخها؛ طبيعتها؛ موضوعها؛ مفاهيمها [texte imprimé] / مصطفي غلفان, Auteur . - بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة, 2010 . - ص.312 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9959-29-504-0 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
اللسانيات؛ اللسانيات العامة؛ اللغة |
| Index. décimale : |
410.40 |
| Résumé : |
إن ظهور اللسانيات بوصفها الدراسة العلمية للسان في حد ذاته ومن أجل ذاته، ليس بدعةً فكريةً أو ترفاً علمياً بين مختلف العلوم التي ما فتئت تحاول اقتحام مجهول اللغة، لأن الفهم العميق للغة البشرية هو فهم لطبيعة العقل والمعرفة عند الإنسان؛ فاللسانيات ليست سوى واجهة ضمن عدد من المعارف والعلوم التي تتفاعل كلها لفهم أعمق وتحليلٍ أدقٍ وتفسيرٍ أعمّ للظواهر اللغوية. إنه مطلب كثير من العلوم التي تلتقي مع اللسانيات في موضوع دراسة اللغة.
لقد حاولنا الوقوف على بعض الأسس الفكرية والمنهجية التي قام عليها ما اصطلح عليه بـ"اللسانيات العامة" وعلى أهم الموضوعات المتصلة بها وليس كلها (ومن هنا ورود حرف الجر "في" ضمن عنوان هذا الكتاب)، حريصين قدر المستطاع ألا نعرض للموضوعات التي استهلكت في العديد من الكتابات اللسانية العربية مثل نشأة اللغة والأسر اللغوية والتعريف بفروع اللسانيات، وبمستويات البحث اللساني، ولاسيما ما يتعلق بعلم الأصوات؛ فهذه الموضوعات وما يشبهها متوفّرة باللغة العربية، وبالتالي لا نرى داعياً لتكرار القول فيها. وقد اتجهنا في إعداد هذا الكتاب نحو الجمع بين العُمْق والتبسيط، وبين المتابعة التاريخية والتقديم الوصفي العام لقضايا اللسانيات العامة من جهة، وللمفاهيم النظرية والإجرائية من جهة ثانية. وقد راعينا في التقديم كل عناصر التبسيط والتوضيح والتمثيل وإعادة الأفكار والتذكير بها بعباراتٍ مختلفةٍ كلما دعت الضرورة إلى ذلك دون الإخلال بالدقة المطلوبة والأمانة العلمية. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(7)

| Titre : |
كلود ليفي ستروس |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
كليمان كاترين, Auteur ; محمد علي مقلد, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط 1. |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة |
| Année de publication : |
2008 |
| Collection : |
سلسلة نصوص |
| Importance : |
144 ص. |
| Présentation : |
غلاف مصور |
| Format : |
20 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9959-29-359-6 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Français (fre) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
كلود ليفي سترون |
| Index. décimale : |
300.00.163 |
| Résumé : |
من المفيد أن يتعرف القارئ العربي إلى كلود ليفي ستروس، نظراً لأنه يمثل الجيل الثالث من علماء الاجتماع، بعد أميل دوركهايم، وماكس فيبر، الأول اهتم بسياق التطور الذي أفضى إلى تكون المجتمع الرأسمالي، الثاني، كرس الجزء الأكبر من نتاجه لدراسة المجتمع في الحضارة الرأسمالية، أما ستروس فقد راح يدرس المجتمعات خارج تلك الحضارة، بالتحديد مجتمعات الهنود في أميركا اللاتينية.
سعت العلوم الاجتماعية، لكي تثبت علميتها، إلى استنباط قانون لكل حالة، فعطلت بذلك أحياناً البحث عن القوانين العامة، وبدت، بسبب ذلك، علوماً ضائعة بين مجالات علمية متعددة، ومتناقضة معها أحياناً. فهي لم تكرس نفسها علوماً في الفلسفة أو التاريخ أو الاقتصاد أو الثقافة واللغة أو الإثنولوجيا أو السياسة.. الخ، مع أنها (أو لأنها) احتكت بكل هذه المجالات المعرفية دون أ، تختص بأي منها، غير أن هذه العلوم أحرزت تقدماً كبيراً في مجال تفسير الظاهرات الاجتماعية، وقد احتل ماكس فيبر مكانة مرموقة في حقل المعرفة هذا.
من ناحية أخرى، يقدم هذا الكتاب صورة مجتزأة عن ليفي ستروس، نظراً لأنه لا يتناول كل نتاجه وعلمه ومنهجه في البحث، بل هو استعرض، بصورة أساسية، واحداً من كتبه الهامة المدارات الحزينة، الذي عالج فيه دور السحر في حياة البدائيينن وقيمة الرمزية الثقافية وتأثيرها في معالجة الأمراض الجسدية والنفسية.
يظهر كلود ليفي ستروس، من خلال هذا البحث الصغير عنه، في صورة رجل ذي نزعة محافظة، شديد التأثر بالمناخات الاجتماعية التي تولى دراستها في أميركا، فهو، على ما تقول الكاتبة، مثلاً، لم يستمرئ دخول النساء إلى أكاديميته، كما ظهر في صورة غربي وقع وأوقع دراساته ضحية المركزية الأوروبية، حتى في الحالات التي بدأ فيها متعاطفاً مع المجتمعات التي يدرسها، وهي كلها مجتمعات غير أوروبية، كانت النزعة المركزية الأوروبية تظهر في صورتها المقلوبة، الوجه والقفا، فللغرب خصوصية على ما عداه، في الحرية والعقلانية والسبق إلى الحضارة الحديثة، كما في السخط على هذه الحضارة التي "ترمي بقذارتها في وجه الإنسانية"، حيث حول ستروس، برأي الكاتبة، سخطه على الحضارة الأوروبية وإدانته لها، وشروط الإقامة الصعبة بين القبائل الهندية والتغذية الهشة |
كلود ليفي ستروس [texte imprimé] / كليمان كاترين, Auteur ; محمد علي مقلد, Auteur . - ط 1. . - بيروت [لبنان] : دار الكتاب الجديد المتحدة, 2008 . - 144 ص. : غلاف مصور ; 20 سم. - ( سلسلة نصوص) . ISBN : 978-9959-29-359-6 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Français ( fre)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
كلود ليفي سترون |
| Index. décimale : |
300.00.163 |
| Résumé : |
من المفيد أن يتعرف القارئ العربي إلى كلود ليفي ستروس، نظراً لأنه يمثل الجيل الثالث من علماء الاجتماع، بعد أميل دوركهايم، وماكس فيبر، الأول اهتم بسياق التطور الذي أفضى إلى تكون المجتمع الرأسمالي، الثاني، كرس الجزء الأكبر من نتاجه لدراسة المجتمع في الحضارة الرأسمالية، أما ستروس فقد راح يدرس المجتمعات خارج تلك الحضارة، بالتحديد مجتمعات الهنود في أميركا اللاتينية.
سعت العلوم الاجتماعية، لكي تثبت علميتها، إلى استنباط قانون لكل حالة، فعطلت بذلك أحياناً البحث عن القوانين العامة، وبدت، بسبب ذلك، علوماً ضائعة بين مجالات علمية متعددة، ومتناقضة معها أحياناً. فهي لم تكرس نفسها علوماً في الفلسفة أو التاريخ أو الاقتصاد أو الثقافة واللغة أو الإثنولوجيا أو السياسة.. الخ، مع أنها (أو لأنها) احتكت بكل هذه المجالات المعرفية دون أ، تختص بأي منها، غير أن هذه العلوم أحرزت تقدماً كبيراً في مجال تفسير الظاهرات الاجتماعية، وقد احتل ماكس فيبر مكانة مرموقة في حقل المعرفة هذا.
من ناحية أخرى، يقدم هذا الكتاب صورة مجتزأة عن ليفي ستروس، نظراً لأنه لا يتناول كل نتاجه وعلمه ومنهجه في البحث، بل هو استعرض، بصورة أساسية، واحداً من كتبه الهامة المدارات الحزينة، الذي عالج فيه دور السحر في حياة البدائيينن وقيمة الرمزية الثقافية وتأثيرها في معالجة الأمراض الجسدية والنفسية.
يظهر كلود ليفي ستروس، من خلال هذا البحث الصغير عنه، في صورة رجل ذي نزعة محافظة، شديد التأثر بالمناخات الاجتماعية التي تولى دراستها في أميركا، فهو، على ما تقول الكاتبة، مثلاً، لم يستمرئ دخول النساء إلى أكاديميته، كما ظهر في صورة غربي وقع وأوقع دراساته ضحية المركزية الأوروبية، حتى في الحالات التي بدأ فيها متعاطفاً مع المجتمعات التي يدرسها، وهي كلها مجتمعات غير أوروبية، كانت النزعة المركزية الأوروبية تظهر في صورتها المقلوبة، الوجه والقفا، فللغرب خصوصية على ما عداه، في الحرية والعقلانية والسبق إلى الحضارة الحديثة، كما في السخط على هذه الحضارة التي "ترمي بقذارتها في وجه الإنسانية"، حيث حول ستروس، برأي الكاتبة، سخطه على الحضارة الأوروبية وإدانته لها، وشروط الإقامة الصعبة بين القبائل الهندية والتغذية الهشة |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)