University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Série مصايف ، محمد
Documents disponibles dans cette série (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre de série : |
مصايف ، محمد |
| Titre : |
فصول في النقد الأدبي الجزائري : دراسات ووثائق |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Editeur : |
الشركة الوطنية للنشر و التوزيع |
| Année de publication : |
1972 |
| Importance : |
ص.209 |
| Format : |
24. سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الشعر الجزائري : النقد؛ الأدب الجزائري:النقد |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
النقد الجزائري هو تراثنا، وهو بالنسبة لنا السند القوي، والبحث فيه هـو إزال لما يكشفه من غموض، لأن التراث يعد "ذاكرة الشعوب وسندها الخلفي تعود إليه خاصـة تها عند ضعفها تفتش فيه عن العبر والقيم التي تساعدها في النهوض من كبو )".(3 والواقع أن الحديث عن النقد الجزائري، هو شبيه بالحديث عن النقد العربي بصفة عامة، وذلك بأنه يمثل صفحة هامة في تاريخ الحركة الفكرية ولئن حالت الظـروف أمـام نشره وتطويره، وبالتالي فنظرتنا العلمية إلى هذا الجانب تكمن في تخليص فحواه مـن أي زيف قد يلصق به أو يكتنفه، وكذا المناهج الذي انتهجها رواده للوصول به إلـى مصـاف النقد الأدبي، وهذا بالطبع لا يقلل من أهميته الفكرية ولا مكانته، بل بالعكس من ذلك يزيده تأصيلا وتثبيتا. إنها محاولاتنا في النقد الأدبي، التي تبقى دائما نتساءل عن الحد الذي ساهمت فيه للوصول به إلى الحركة النقدية وتطويرها، إن مثل هذه التساؤلات تقتضي منا نظرة علمية دقيقة لكل الإمكانات الفكرية، وهذه النظرة تجعلنا ندقق أيضا في أدبنا الجزائري الـذي لا نكد نعترف به كفن، ولكن "مادمنا نعترف بوجود محاولات فـي الأدب، فمـن الحـق أن نعترف كذلك بوجود محاولات أخرى في النقد، إنها مجرد محاولات تتلاءم مع المسـتوى الفني لإنتاجنا الأدبي)". |
مصايف ، محمد. فصول في النقد الأدبي الجزائري : دراسات ووثائق [texte imprimé] . - الشركة الوطنية للنشر و التوزيع, 1972 . - ص.209 ; 24. سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الشعر الجزائري : النقد؛ الأدب الجزائري:النقد |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
النقد الجزائري هو تراثنا، وهو بالنسبة لنا السند القوي، والبحث فيه هـو إزال لما يكشفه من غموض، لأن التراث يعد "ذاكرة الشعوب وسندها الخلفي تعود إليه خاصـة تها عند ضعفها تفتش فيه عن العبر والقيم التي تساعدها في النهوض من كبو )".(3 والواقع أن الحديث عن النقد الجزائري، هو شبيه بالحديث عن النقد العربي بصفة عامة، وذلك بأنه يمثل صفحة هامة في تاريخ الحركة الفكرية ولئن حالت الظـروف أمـام نشره وتطويره، وبالتالي فنظرتنا العلمية إلى هذا الجانب تكمن في تخليص فحواه مـن أي زيف قد يلصق به أو يكتنفه، وكذا المناهج الذي انتهجها رواده للوصول به إلـى مصـاف النقد الأدبي، وهذا بالطبع لا يقلل من أهميته الفكرية ولا مكانته، بل بالعكس من ذلك يزيده تأصيلا وتثبيتا. إنها محاولاتنا في النقد الأدبي، التي تبقى دائما نتساءل عن الحد الذي ساهمت فيه للوصول به إلى الحركة النقدية وتطويرها، إن مثل هذه التساؤلات تقتضي منا نظرة علمية دقيقة لكل الإمكانات الفكرية، وهذه النظرة تجعلنا ندقق أيضا في أدبنا الجزائري الـذي لا نكد نعترف به كفن، ولكن "مادمنا نعترف بوجود محاولات فـي الأدب، فمـن الحـق أن نعترف كذلك بوجود محاولات أخرى في النقد، إنها مجرد محاولات تتلاءم مع المسـتوى الفني لإنتاجنا الأدبي)". |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)