University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur عمر حمادة مصطفى
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
مدخل إلى الأنثروبولوجيا : علم الإنسان |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
نخبة من أعضاء قسم الأنتروبولوجيا, Auteur ; عمر حمادة مصطفى, Auteur |
| Editeur : |
دار المعرفة الجامعية |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
306 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم. |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
الأنتربولوجيا
|
| Mots-clés : |
الأنثروبولوجيا علم الإنسان |
| Index. décimale : |
300.02.07 |
| Résumé : |
تعددت الدراسات والاتجاهات التي تناولت الأنثروبولوجيا، في الآونة الأخيرة، بوصفها علماً حديث العهد، على الرغم من مرور ما يقرب من القرن وربع القرن على نشأة هذا العلم.
وبما أن الأنثروبولوجيا تهتم بدراسة الإنسان، شأنها في ذلك شأن العلوم الإنسانية الأخرى، فهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع الإنساني الذي توجد فيه، حيث تعكس بنيته الأساسية والقيم السائدة فيه، وتخدم بالتالي مصالحه في التحسين والتطوير.
ثمة من يرد بدايات تاريخ الأنثروبولوجيا إلى العصور القديم’ن إلا أن الأنثروبولوجيين الغربيين، ولا سيما الأوروبيون، يرون أن الأصول النظرية الأساسية لعلم الأنثروبولوجيا، ظهرت إبان عصر التنوير في أوروبا (عصر النهضة الأوروبية)، حيث تمت كشوفات جغرافية وثقافية لا يستهان بها، لبلاد ومجتمعات مختلفة خارج القارة الأوروبية.
وقد قدمت هذه الكشوفات معلومات هامة عن الشعوب القاطنة في تلك البلاد، أدت إلى تغيرات جذرية في الاتجاهات الفلسفية السائدة آنذاك، عن حياة البشر وطبيعة المجتمعات الإنسانية وثقافاتها وتطورها. وهذا ما أدى بالتالي إلى تطوير المعرفة الأنثروبولوجية، واستقلالها فيما بعد عن دائرة الفلسفة الاجتماعية. |
مدخل إلى الأنثروبولوجيا : علم الإنسان [texte imprimé] / نخبة من أعضاء قسم الأنتروبولوجيا, Auteur ; عمر حمادة مصطفى, Auteur . - دار المعرفة الجامعية, 2015 . - 306 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الأنتربولوجيا
|
| Mots-clés : |
الأنثروبولوجيا علم الإنسان |
| Index. décimale : |
300.02.07 |
| Résumé : |
تعددت الدراسات والاتجاهات التي تناولت الأنثروبولوجيا، في الآونة الأخيرة، بوصفها علماً حديث العهد، على الرغم من مرور ما يقرب من القرن وربع القرن على نشأة هذا العلم.
وبما أن الأنثروبولوجيا تهتم بدراسة الإنسان، شأنها في ذلك شأن العلوم الإنسانية الأخرى، فهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع الإنساني الذي توجد فيه، حيث تعكس بنيته الأساسية والقيم السائدة فيه، وتخدم بالتالي مصالحه في التحسين والتطوير.
ثمة من يرد بدايات تاريخ الأنثروبولوجيا إلى العصور القديم’ن إلا أن الأنثروبولوجيين الغربيين، ولا سيما الأوروبيون، يرون أن الأصول النظرية الأساسية لعلم الأنثروبولوجيا، ظهرت إبان عصر التنوير في أوروبا (عصر النهضة الأوروبية)، حيث تمت كشوفات جغرافية وثقافية لا يستهان بها، لبلاد ومجتمعات مختلفة خارج القارة الأوروبية.
وقد قدمت هذه الكشوفات معلومات هامة عن الشعوب القاطنة في تلك البلاد، أدت إلى تغيرات جذرية في الاتجاهات الفلسفية السائدة آنذاك، عن حياة البشر وطبيعة المجتمعات الإنسانية وثقافاتها وتطورها. وهذا ما أدى بالتالي إلى تطوير المعرفة الأنثروبولوجية، واستقلالها فيما بعد عن دائرة الفلسفة الاجتماعية. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)