University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur منشورات الإختلاف
Documents disponibles chez cet éditeur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
السرد العربي القديم : الأنواع والوظائف والبنيات |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
صحراوي إبراهيم, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم وناشرون |
| Année de publication : |
2008 |
| Autre Editeur : |
الجزائر [الجزائر] : منشورات الإختلاف |
| Importance : |
ص.248 |
| Présentation : |
غلاف ملون ،و مصور |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-310-7 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الأدب؛ السرد العربي القديم؛ دراسات أدبية؛ الأدب العربي؛البنيات العربية |
| Index. décimale : |
809.252 |
| Résumé : |
حتل السرد منذ أقدم العصور وما زال مكانة معتبرة في الحياة العربية وكان أساساً مهماً من أسسها، لذلك فإن الحديث فيه وعنه مغامرة شاقة وشيقة لأسباب عدة. منها غواية السرد وفتنته وشدة أسره والفضول الذي يحسه الإنسان تجاه الماضي وتجاه السابقين. ومنها خصوصية السرد العربي بكل أنواعه عندما كان قائماً في إحدى مراحله على الرواية والنقل الشفهي. ومنها وفرة المادة السردية العربية وتشعبها مصادر وموضوعات وأغراضاً وأنواعاً ودراسات وآراء أيضاً. ومنها كذلك الدور الكبير الذي قام به في صياغة العقل العربي وإقامة صرح المشروع العلمي العربي عندما كان أحد أهم الأدوات التي صيغ بها، نظراً للأفق المعرفية الكثيرة التي يفتحها أمام منتجه ومتلقيه.rnوللإحاطة به ليس لدارسه بد من النظر في مظانه ووظائفه وغاياته وخصائصه و بنياته وعلاقاتها بعضها ببعض، لأن السرد أو الرواية أو الحكي أو القص باعتباره استعادة للماضي وتمثيلاً له كان بمختلف أشكاله وأنواعه -كما سنرى- محكوماً بنسق حياتي معين انعكس على بنية المروي ووجهها لخدمة أغراض ومقاصد معينة كانت من صميم احتياجات العربي.من هنا كانت الإشكالية الأساس لموضوعنا هي الظاهرة السردية العربية بأنواعها وأشكالها ووظائفها، ولأن دراسة الظاهرة السردية واستكشافها تتم من منظورات ثلاثين: 1-باعتبارها حدثاً مروياً أو حكاية". 2-باعتبارها "خطاباً" سردياً، قصة مكتوبة أو مروية شفهياً. 3-باعتبارها "فعلاً" خطابياً سردياً، تتجسد كلها عبر الوظائف التي سنستعرضها في الفصول الموالية، فقد دار بحثنا على أربعة محاور شكل كل منها موضوعاً لفصل على النحو التالي:تتبعنا في الفصل الأول مصادر السرود العربية ومظانها وهي كثيرة ومتعددة لوفرة المادة المروية وتعدد وظائفها وكثرة النصوص التي نعتقدها مستودعاً لسرود |
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا ص.239-247 |
السرد العربي القديم : الأنواع والوظائف والبنيات [texte imprimé] / صحراوي إبراهيم, Auteur . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم وناشرون : الجزائر [الجزائر] : منشورات الإختلاف, 2008 . - ص.248 : غلاف ملون ،و مصور ; 24.سم. ISBN : 978-9953-87-310-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الأدب؛ السرد العربي القديم؛ دراسات أدبية؛ الأدب العربي؛البنيات العربية |
| Index. décimale : |
809.252 |
| Résumé : |
حتل السرد منذ أقدم العصور وما زال مكانة معتبرة في الحياة العربية وكان أساساً مهماً من أسسها، لذلك فإن الحديث فيه وعنه مغامرة شاقة وشيقة لأسباب عدة. منها غواية السرد وفتنته وشدة أسره والفضول الذي يحسه الإنسان تجاه الماضي وتجاه السابقين. ومنها خصوصية السرد العربي بكل أنواعه عندما كان قائماً في إحدى مراحله على الرواية والنقل الشفهي. ومنها وفرة المادة السردية العربية وتشعبها مصادر وموضوعات وأغراضاً وأنواعاً ودراسات وآراء أيضاً. ومنها كذلك الدور الكبير الذي قام به في صياغة العقل العربي وإقامة صرح المشروع العلمي العربي عندما كان أحد أهم الأدوات التي صيغ بها، نظراً للأفق المعرفية الكثيرة التي يفتحها أمام منتجه ومتلقيه.rnوللإحاطة به ليس لدارسه بد من النظر في مظانه ووظائفه وغاياته وخصائصه و بنياته وعلاقاتها بعضها ببعض، لأن السرد أو الرواية أو الحكي أو القص باعتباره استعادة للماضي وتمثيلاً له كان بمختلف أشكاله وأنواعه -كما سنرى- محكوماً بنسق حياتي معين انعكس على بنية المروي ووجهها لخدمة أغراض ومقاصد معينة كانت من صميم احتياجات العربي.من هنا كانت الإشكالية الأساس لموضوعنا هي الظاهرة السردية العربية بأنواعها وأشكالها ووظائفها، ولأن دراسة الظاهرة السردية واستكشافها تتم من منظورات ثلاثين: 1-باعتبارها حدثاً مروياً أو حكاية". 2-باعتبارها "خطاباً" سردياً، قصة مكتوبة أو مروية شفهياً. 3-باعتبارها "فعلاً" خطابياً سردياً، تتجسد كلها عبر الوظائف التي سنستعرضها في الفصول الموالية، فقد دار بحثنا على أربعة محاور شكل كل منها موضوعاً لفصل على النحو التالي:تتبعنا في الفصل الأول مصادر السرود العربية ومظانها وهي كثيرة ومتعددة لوفرة المادة المروية وتعدد وظائفها وكثرة النصوص التي نعتقدها مستودعاً لسرود |
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا ص.239-247 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)