University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur عوض علي جمال الدين
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الاوراق التجارية:السند الاذنى-الكمبيالة-الشيك -دراسة للقضاء |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عوض علي جمال الدين, Auteur |
| Editeur : |
مطبعة جامعة القاهرة والكتاب الجامعي |
| Année de publication : |
1995 |
| Importance : |
ص.279 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
23سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
122604977 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا:ص.277 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون التجاري
|
| Mots-clés : |
السند الاذنى؛الشيك؛الكمبيالة؛الاوراق التجارية |
| Index. décimale : |
343.66 |
| Résumé : |
ن الحديث عن التجارة والقانون التجاري والتجار يعتبر من الأمور الصعبة والشائكة بالنظر لاتساع هذا الموضوع وتشعبه، ذلك أن التجارة تعتبر واحدة من القطاعات الاقتصادية الهامة فهي تشكل إلى جانب الصناعة والزراعة والسياحة والخدمات الأخرى الإطار المتكامل للاقتصاد بمفهومة الواسع، وإن هناك اتجاهاً حديثاً يميل إلى تغيير تسمية القانون التجاري ليصبح الاسم القانون الاقتصادي وأن مهمة التاجر وعمله الأساسي هو أنه يعتبر وسيطاً بين المنتج والمستهلك، وإن القانون التجاري هو وليد البينة التجارية وقد نشأ وتطور وفقاً للحاجات الاقتصادية والضرورات العملية، لذلك لا يمكن اعتبار القواعد الحالية للقانون التجاري قد وجدت فجأة، بل إن نشأتها تعود إلى عصور قديمة أوجدتها حاجات التجارة ثم أخذت تتطور مع الزمن نتيجة لتطور تلك الحاجات، لهذا فإن الأعراف والعادات التجارية تسبق التشريع التجاري إذ أن الأخير يلحقها بعد تكوينها فينظمها بوضع القواعد القانونية لها، وإن نشأة القانون التجاري اتسمت بالصفة الدولية، ولقد كان القانون التجاري في الأصل جزء من القانون المدني، ثم بدأ الانسلاخ والفصل ما بين القانونين وفقاً لضغط الحاجات التجارية وما تتطلبه من أحكام خاصة بها وتقوم الأحكام الخاصة بالأعمال التجارية على اعتبارين هما السرعة، وتقوية الائتمان، فالعمليات التجارية تتسم بطابع السرعة والمرونة، وإن عامل السرعة فرض على المشرع تخصيص أحكام قانونية تنفرد بها الأعمال التجارية لتلبية حاجة السرعة، لهذا فقد وضعت أحكام خاصة للإثبات تتصف وتتميز بسهولة الإثبات كما نتج أيضاً عن عامل السرعة وضع أحكام خاصة للإثبات تتصف وتتميز بسهولة الإثبات كما نتج أيضاً عن عامل السرعة وضع أحكام خاصة بالتقادم التجاري وكذلك تميزت الأحكام التجارية بالقسوة في منح المدين مهلة للوفاء، أما الأحكام التي قررها المشرع لتقوية الائتمان فتتناول في ضمنها التضامن بين المدينين والفوائد المترتبة على الديون التجارية ونظام الإفلاس الذي يختص به التجار دون غيرهم. وامتدت خصوصية العمل التجاري بحيث تناولت الصكوك التجارية التي أصبحت تنفرد بأحكام خاصة بها تختلف تماماً عن الصكوك المدنية كل ذلك بهدف المواءمة بين العمل التجاري والقواعد القانونية التي تحكم هذا العمل ولهذا انفردت الأوراق التجارية بقواعد وأحكام تختلف تماماً عما هو منصوص عليه في القانون المدني. وإن موضوع الأوراق التجارية يعتبر بمثابة العمود الفقري في العمل التجاري بشكل عام والعمل المصرفي بشكل خاص فقد لعبت الأوراق التجارية دوراً كبيراً في تسهيل حركة الرساميل وانتقالها بين الدول كما أنها ساعدت في تقليل مخاطر حمل النقود وحلت محلها في الوفاء وخلقت وسيلة هامة للائتمان بين التجار والأفراد الآخرين من غير التجار. |
الاوراق التجارية:السند الاذنى-الكمبيالة-الشيك -دراسة للقضاء [texte imprimé] / عوض علي جمال الدين, Auteur . - مطبعة جامعة القاهرة والكتاب الجامعي, 1995 . - ص.279 : غلاف ملون ; 23سم. ISSN : 122604977 بيبليوغرافيا:ص.277 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون التجاري
|
| Mots-clés : |
السند الاذنى؛الشيك؛الكمبيالة؛الاوراق التجارية |
| Index. décimale : |
343.66 |
| Résumé : |
ن الحديث عن التجارة والقانون التجاري والتجار يعتبر من الأمور الصعبة والشائكة بالنظر لاتساع هذا الموضوع وتشعبه، ذلك أن التجارة تعتبر واحدة من القطاعات الاقتصادية الهامة فهي تشكل إلى جانب الصناعة والزراعة والسياحة والخدمات الأخرى الإطار المتكامل للاقتصاد بمفهومة الواسع، وإن هناك اتجاهاً حديثاً يميل إلى تغيير تسمية القانون التجاري ليصبح الاسم القانون الاقتصادي وأن مهمة التاجر وعمله الأساسي هو أنه يعتبر وسيطاً بين المنتج والمستهلك، وإن القانون التجاري هو وليد البينة التجارية وقد نشأ وتطور وفقاً للحاجات الاقتصادية والضرورات العملية، لذلك لا يمكن اعتبار القواعد الحالية للقانون التجاري قد وجدت فجأة، بل إن نشأتها تعود إلى عصور قديمة أوجدتها حاجات التجارة ثم أخذت تتطور مع الزمن نتيجة لتطور تلك الحاجات، لهذا فإن الأعراف والعادات التجارية تسبق التشريع التجاري إذ أن الأخير يلحقها بعد تكوينها فينظمها بوضع القواعد القانونية لها، وإن نشأة القانون التجاري اتسمت بالصفة الدولية، ولقد كان القانون التجاري في الأصل جزء من القانون المدني، ثم بدأ الانسلاخ والفصل ما بين القانونين وفقاً لضغط الحاجات التجارية وما تتطلبه من أحكام خاصة بها وتقوم الأحكام الخاصة بالأعمال التجارية على اعتبارين هما السرعة، وتقوية الائتمان، فالعمليات التجارية تتسم بطابع السرعة والمرونة، وإن عامل السرعة فرض على المشرع تخصيص أحكام قانونية تنفرد بها الأعمال التجارية لتلبية حاجة السرعة، لهذا فقد وضعت أحكام خاصة للإثبات تتصف وتتميز بسهولة الإثبات كما نتج أيضاً عن عامل السرعة وضع أحكام خاصة للإثبات تتصف وتتميز بسهولة الإثبات كما نتج أيضاً عن عامل السرعة وضع أحكام خاصة بالتقادم التجاري وكذلك تميزت الأحكام التجارية بالقسوة في منح المدين مهلة للوفاء، أما الأحكام التي قررها المشرع لتقوية الائتمان فتتناول في ضمنها التضامن بين المدينين والفوائد المترتبة على الديون التجارية ونظام الإفلاس الذي يختص به التجار دون غيرهم. وامتدت خصوصية العمل التجاري بحيث تناولت الصكوك التجارية التي أصبحت تنفرد بأحكام خاصة بها تختلف تماماً عن الصكوك المدنية كل ذلك بهدف المواءمة بين العمل التجاري والقواعد القانونية التي تحكم هذا العمل ولهذا انفردت الأوراق التجارية بقواعد وأحكام تختلف تماماً عما هو منصوص عليه في القانون المدني. وإن موضوع الأوراق التجارية يعتبر بمثابة العمود الفقري في العمل التجاري بشكل عام والعمل المصرفي بشكل خاص فقد لعبت الأوراق التجارية دوراً كبيراً في تسهيل حركة الرساميل وانتقالها بين الدول كما أنها ساعدت في تقليل مخاطر حمل النقود وحلت محلها في الوفاء وخلقت وسيلة هامة للائتمان بين التجار والأفراد الآخرين من غير التجار. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
الأوراق التجارية و عمليات البنوك |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عوض علي جمال الدين, Auteur |
| Editeur : |
القاهرة [الأردن] : دار النهضة العربية |
| Année de publication : |
1973 |
| Importance : |
ص.325 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
23سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون التجاري
|
| Mots-clés : |
السند؛الشيك؛عمليات البنوك؛الاوراق التجارية؛الغعتمادات المصرفية |
| Index. décimale : |
343.104 |
| Résumé : |
تحتل الأوراق التجارية الصرفية والعمليات المصرفية مكاناً مهماً في التعامل سواء أكان من قبل محترفي التجارة أم من غيرهم. بل أصبحت تمثل جزءاً من الثقافة العامة، فمن منا من لم يتعامل بالشيك أو الكمبيالة مثلاً؟ ومن منا من لم يراجع بنكاً؟ كما لوحظ ظهور أدوات جديدة في التعامل وهو البطاقات بأنواعها كبطاقات الصرف الآلي وبطاقات الماستركارد والإكسبريس كارد وغيرهما. فهل يا ترى ظهور هذه الأجيال تؤثر سلباً على التعامل بالأوراق التجارية التقليدية؟ وقد يثور السؤال لماذا تم بحث موضوعي الأوراق وعمليات المصارف معاً؟ ويكمن الجواب في الترابط الوثيق بينهما، فالشيك وهو يمثل مرتبة رئيسة هو الدليل الواضح على هذه العلاقة، فقانون التجارة يشترط أن يكون المسحوب عليه في الشيك مصرفاً كما يعاقب كل من سحب شيكاً على غير مصرف بموجب مادته (275/1). كما أن السفتجة والكمبيالة تمثلان كماً مهماً في نشاط المصارف سواء أكان ذلك في مجال التعامل التجاري الدولي أم المحلي. وتوجد في المكتبات مؤلفات في هذا الموضوع وكلها اتبعت سياسة المشرع في تناول السفتجة أولاً ثم الكمبيالة وأخيراً الشيك. ومن خلال تجربتي في التدريس منذ سنة 1970 لاحظت أن الدارس يجد صعوبة في تقصي المعلومة واستيعابها عند اتباع هذا النهج في التدريس لأن معظم الفصل لا يدرس ولا يسمع سوى السفتجة وعندما يصل إلى موضوع الكمبيالة لا يجد سوى الإحالة إلى ما درس في موضوع السفتجة وقرب نهاية الفصل يبدأ بدراسة الشيك في حين لو تم بحث المواضيع الثلاثة في آنٍ واحد سهل الأمر على الطالب والباحث لأنه سيعرف الأحكام المشتركة والخاصة بكل منها كما يسمع الطالب طيلة مدة الدراسة بالمصطلحات الدارجة والمشهورة كالشيك والكمبيالة بخلاف الأمر عند الاقتصار على تناول السفتجة والتي لا يعرفها الجمهور مثلما يعرف الورقتين السابقتين. |
الأوراق التجارية و عمليات البنوك [texte imprimé] / عوض علي جمال الدين, Auteur . - القاهرة [الأردن] : دار النهضة العربية, 1973 . - ص.325 : غلاف ملون ; 23سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون التجاري
|
| Mots-clés : |
السند؛الشيك؛عمليات البنوك؛الاوراق التجارية؛الغعتمادات المصرفية |
| Index. décimale : |
343.104 |
| Résumé : |
تحتل الأوراق التجارية الصرفية والعمليات المصرفية مكاناً مهماً في التعامل سواء أكان من قبل محترفي التجارة أم من غيرهم. بل أصبحت تمثل جزءاً من الثقافة العامة، فمن منا من لم يتعامل بالشيك أو الكمبيالة مثلاً؟ ومن منا من لم يراجع بنكاً؟ كما لوحظ ظهور أدوات جديدة في التعامل وهو البطاقات بأنواعها كبطاقات الصرف الآلي وبطاقات الماستركارد والإكسبريس كارد وغيرهما. فهل يا ترى ظهور هذه الأجيال تؤثر سلباً على التعامل بالأوراق التجارية التقليدية؟ وقد يثور السؤال لماذا تم بحث موضوعي الأوراق وعمليات المصارف معاً؟ ويكمن الجواب في الترابط الوثيق بينهما، فالشيك وهو يمثل مرتبة رئيسة هو الدليل الواضح على هذه العلاقة، فقانون التجارة يشترط أن يكون المسحوب عليه في الشيك مصرفاً كما يعاقب كل من سحب شيكاً على غير مصرف بموجب مادته (275/1). كما أن السفتجة والكمبيالة تمثلان كماً مهماً في نشاط المصارف سواء أكان ذلك في مجال التعامل التجاري الدولي أم المحلي. وتوجد في المكتبات مؤلفات في هذا الموضوع وكلها اتبعت سياسة المشرع في تناول السفتجة أولاً ثم الكمبيالة وأخيراً الشيك. ومن خلال تجربتي في التدريس منذ سنة 1970 لاحظت أن الدارس يجد صعوبة في تقصي المعلومة واستيعابها عند اتباع هذا النهج في التدريس لأن معظم الفصل لا يدرس ولا يسمع سوى السفتجة وعندما يصل إلى موضوع الكمبيالة لا يجد سوى الإحالة إلى ما درس في موضوع السفتجة وقرب نهاية الفصل يبدأ بدراسة الشيك في حين لو تم بحث المواضيع الثلاثة في آنٍ واحد سهل الأمر على الطالب والباحث لأنه سيعرف الأحكام المشتركة والخاصة بكل منها كما يسمع الطالب طيلة مدة الدراسة بالمصطلحات الدارجة والمشهورة كالشيك والكمبيالة بخلاف الأمر عند الاقتصار على تناول السفتجة والتي لا يعرفها الجمهور مثلما يعرف الورقتين السابقتين. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)