University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة

| Titre : |
مقدمة في الأنثروبلوجيا الفلسفية : الذات بين العقلانية و اللاعقلانية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
مرابطين عبد الوهاب, Auteur |
| Editeur : |
الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
ص.183 |
| Présentation : |
غلاف ملون ومصور |
| Format : |
22 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9961-0-1502-5 |
| Note générale : |
ببليوغرافيا: ص.ص.171 .183 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
Philosophie
|
| Index. décimale : |
190 |
| Résumé : |
قد اعترفت الأنثروبولوجية الفلسفية " بالطبيعة الأساسية" للإنسان، ؤ قدرته على إثراء الحياة الإنسانية، وانبثق عن هذا الاهتمام الأصيل خطاب أنثروبولوجي-فلسفي موجه للإنسان يحثه على الخلق و الإبداع، وهذا ما شكل فعلياً و واقعياً الأرضية التنويرية التي أدت الى بروز الذات الفاعلة ، و بدورها أرست أسس و دعائم الحداثة في كل المجالات.
ارتبطت فلسفة الذات في نطاق الأنثروبولوجية الفلسفية بدراسة العلاقة الوثيقة بين فكر الإنسان و جسده. فالذات تبقى تعيش على أوضاع ما أفرزه التراث الفلسفي-الإنساني من محطات حضارية تنويرية ، يجب في كل الحالات التعلمل معها ، ولذا من العبث أن ننكر وجود ذات القدرة و الإنهمام ، ذات تأخذ على عاتقها تغيير الأوضاع و المواقف ، و تقدم البديل ضمن تصور أكثر تفتحاً. |
مقدمة في الأنثروبلوجيا الفلسفية : الذات بين العقلانية و اللاعقلانية [texte imprimé] / مرابطين عبد الوهاب, Auteur . - الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية, 2011 . - ص.183 : غلاف ملون ومصور ; 22 سم. ISBN : 978-9961-0-1502-5 ببليوغرافيا: ص.ص.171 .183 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
Philosophie
|
| Index. décimale : |
190 |
| Résumé : |
قد اعترفت الأنثروبولوجية الفلسفية " بالطبيعة الأساسية" للإنسان، ؤ قدرته على إثراء الحياة الإنسانية، وانبثق عن هذا الاهتمام الأصيل خطاب أنثروبولوجي-فلسفي موجه للإنسان يحثه على الخلق و الإبداع، وهذا ما شكل فعلياً و واقعياً الأرضية التنويرية التي أدت الى بروز الذات الفاعلة ، و بدورها أرست أسس و دعائم الحداثة في كل المجالات.
ارتبطت فلسفة الذات في نطاق الأنثروبولوجية الفلسفية بدراسة العلاقة الوثيقة بين فكر الإنسان و جسده. فالذات تبقى تعيش على أوضاع ما أفرزه التراث الفلسفي-الإنساني من محطات حضارية تنويرية ، يجب في كل الحالات التعلمل معها ، ولذا من العبث أن ننكر وجود ذات القدرة و الإنهمام ، ذات تأخذ على عاتقها تغيير الأوضاع و المواقف ، و تقدم البديل ضمن تصور أكثر تفتحاً. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)