University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Catégorie علم الإجتماع العام
Documents disponibles dans cette catégorie (84)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
Les sciences sociales en algerie : Genèse et pratiques |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
Mohamed Benguerna, Auteur |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
169 p. |
| Format : |
24 cm. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9961-9883-3-6 |
| Langues : |
Français (fre) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
enseignement sciences sociales |
| Index. décimale : |
300.00.168 |
| Résumé : |
En somme , tous ces éléments nous renseignent sur l'état d'esprit d'une communauté qui a longtems cru que les sciences économiques étaient le moteur du développement cette croyance longtemps portée par un discours politique a besoin d'un nouvel éclairage au regard d'une réalité sociétale complexe.
Note de contenu : Esquisse d'une genese des sciences sociales
les effets de l'espace dans le développement de l'enseignement des sciences sociales en algérie
l'enseignement des sciences économique en algérie:entre croyances et réalités...
l'enseignement de la sociologie en algerie à l'épreuve des réformes...
la sociologie,une discipline d'actualité...
entreprise et recherche en sciences sociales:retour sur une expérience de recherche... |
Les sciences sociales en algerie : Genèse et pratiques [texte imprimé] / Mohamed Benguerna, Auteur . - 2011 . - 169 p. ; 24 cm. ISBN : 978-9961-9883-3-6 Langues : Français ( fre)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
enseignement sciences sociales |
| Index. décimale : |
300.00.168 |
| Résumé : |
En somme , tous ces éléments nous renseignent sur l'état d'esprit d'une communauté qui a longtems cru que les sciences économiques étaient le moteur du développement cette croyance longtemps portée par un discours politique a besoin d'un nouvel éclairage au regard d'une réalité sociétale complexe.
Note de contenu : Esquisse d'une genese des sciences sociales
les effets de l'espace dans le développement de l'enseignement des sciences sociales en algérie
l'enseignement des sciences économique en algérie:entre croyances et réalités...
l'enseignement de la sociologie en algerie à l'épreuve des réformes...
la sociologie,une discipline d'actualité...
entreprise et recherche en sciences sociales:retour sur une expérience de recherche... |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
إبن خلدون مؤسس علم الإجتماع : عصر إبن خلدون ،المصادر التاريخية ،التحليل الإجتماعي ، الحياة السياسية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
يعقوب الخطابي, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1. |
| Editeur : |
دار الكتاب الحديث |
| Année de publication : |
2010 |
| Importance : |
324 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978977350360 |
| Note générale : |
صور، مخطوطات |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
حضارة وصف الرحلات إبن خلدون مؤسس علم الإجتماع عصر إبن خلدون التحليل الإجتماعي |
| Index. décimale : |
300.00.120 |
| Résumé : |
عدّ العالم والفيلسوف العربي (ابن خلدون) أول شخص وضع الأساسات الأولى لعلم الاجتماع، وولد في تونس، في 27 أيار (مايو) عام 1332م، وله العديد من الإنجازات المهمة في علم الاجتماع، والاقتصاد، والفلسفة، وغيرها، ومن أشهر مؤلفاته كتاب: المُقدمة، والذي شرح فيه عن علم الاجتماع، وسماه علم (العُمران)؛ بسبب أنّه ربط هذا العلم مع السلوك الإنسانيّ، والعمارة البشرية في المناطق التي يوجد فيها السُكان، واعتبره علماً واسع النطاق، ويزداد نطاقه مع ازدياد المساحة العمرانيّة التي يشغلها الناس، فاعتمد في دراسته لعلم الاجتماع على توزيعات الأقاليم، وصنّفها إلى المجتمعات التالية: البادية، والقرية، والمدينة، وشرح أنّ الأفراد ينتقلون من مجتمع إلى آخر بتأثير عوامل اجتماعيّة عديدة، ومن أهمها البحث عن عمل.
واعتمد ابن خلدون في نظريّاتهِ الاجتماعية على أنّ لكل ظاهرة اجتماعية سببٌ يؤدي إلى حدوثها، وربطه مع الطبيعة المحيطة بالأفراد، أي أنّها من تفرض الأسباب المؤدية للظواهر الاجتماعيّة، وليس بناءً على اختيار الأفراد، وفرق بين القانون الاجتماعي الثابت، والظروف التي تحدث بشكل مفاجئ، وتؤثر على سير الحياة الاجتماعيّة. |
إبن خلدون مؤسس علم الإجتماع : عصر إبن خلدون ،المصادر التاريخية ،التحليل الإجتماعي ، الحياة السياسية [texte imprimé] / يعقوب الخطابي, Auteur . - ط1. . - دار الكتاب الحديث, 2010 . - 324 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. ISSN : 978977350360 صور، مخطوطات Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
حضارة وصف الرحلات إبن خلدون مؤسس علم الإجتماع عصر إبن خلدون التحليل الإجتماعي |
| Index. décimale : |
300.00.120 |
| Résumé : |
عدّ العالم والفيلسوف العربي (ابن خلدون) أول شخص وضع الأساسات الأولى لعلم الاجتماع، وولد في تونس، في 27 أيار (مايو) عام 1332م، وله العديد من الإنجازات المهمة في علم الاجتماع، والاقتصاد، والفلسفة، وغيرها، ومن أشهر مؤلفاته كتاب: المُقدمة، والذي شرح فيه عن علم الاجتماع، وسماه علم (العُمران)؛ بسبب أنّه ربط هذا العلم مع السلوك الإنسانيّ، والعمارة البشرية في المناطق التي يوجد فيها السُكان، واعتبره علماً واسع النطاق، ويزداد نطاقه مع ازدياد المساحة العمرانيّة التي يشغلها الناس، فاعتمد في دراسته لعلم الاجتماع على توزيعات الأقاليم، وصنّفها إلى المجتمعات التالية: البادية، والقرية، والمدينة، وشرح أنّ الأفراد ينتقلون من مجتمع إلى آخر بتأثير عوامل اجتماعيّة عديدة، ومن أهمها البحث عن عمل.
واعتمد ابن خلدون في نظريّاتهِ الاجتماعية على أنّ لكل ظاهرة اجتماعية سببٌ يؤدي إلى حدوثها، وربطه مع الطبيعة المحيطة بالأفراد، أي أنّها من تفرض الأسباب المؤدية للظواهر الاجتماعيّة، وليس بناءً على اختيار الأفراد، وفرق بين القانون الاجتماعي الثابت، والظروف التي تحدث بشكل مفاجئ، وتؤثر على سير الحياة الاجتماعيّة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(5)



| Titre : |
أسباب وأبعاد ظاهرة البطالة وإنعكاساتها السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ودور الدولة في مواجهتها |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عامر طارق عبد الرؤوف, Auteur |
| Editeur : |
دار اليازوري للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
218 ص. |
| Présentation : |
غلاف مصور |
| Format : |
24 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-12-667-4 |
| Langues : |
Français (fre) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
البطالة الفرد الأسرة المجتمع العنف الأطفال |
| Index. décimale : |
300.00.146 |
| Résumé : |
تعتبر الثروة البشرية من أغلى الثروات قاطبة كما أدركت معظم الأمم المتقدمة ما لمرحلة الطفولة من أهمية بالغة في حياة الفرد المستقبلية ومن ثم فعناية الأسرة والمجتمع بالصغار وتوفير الحياة الآمنة لهم وإبعادهم عن الانحراف وبث القيم الحميدة يؤدي إلى اكتساب الشخصية السوية التي تساعد في تقدم وتنمية شعوبها وبذلك تسعى جميع دول العالم إلى تحقيق النمو والتقدم لإشباع احتياجات أفرادها سواء أكانت هذه الدول نامية أو متقدمة تستخدم التنمية كمنهج ووسيلة لتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبها.
وإن كانت الدول النامية تسعى لتحقيق التنمية بسرعة معينة، فعلى الدول أن تسير في طريق التنمية بأضعاف هذه السرعة حتى تستطيع أن تتركها وتقلل من الفجوة بينهم، ولذلك للوقاية، التنمية لم تعد هي غاية الدول المتقدمة، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم لشعوبها والانتقال لمستوى حياة أفضل وذلك من خلال مضاعفة سرعتها في النمو والتقدم، حيث إن التنمية الشاملة تعتمد على استثمار الموارد البشرية والمادية، استثمار يحقق أهداف التنمية، وهو أساس عملية التنمية فهو صانعها وهو أيضا الهدف والوسيلة ولذلك تتطلب التنمية الشاملة الاستثمار الأمثل للموارد المادية والبشرية ومشاركة كل أفراد المجتمع في مناشط التنمية سواء أكانت المشاركة بالجهد والمال أو الرأي، أي استثمارها لكل الطاقات البشرية وعدم وجود فاقد يستثمر أو أفراد لايعملون وهو ما يطلق عليه مشكلة البطالة. |
أسباب وأبعاد ظاهرة البطالة وإنعكاساتها السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ودور الدولة في مواجهتها [texte imprimé] / عامر طارق عبد الرؤوف, Auteur . - دار اليازوري للنشر والتوزيع, 2015 . - 218 ص. : غلاف مصور ; 24 سم. ISBN : 978-9957-12-667-4 Langues : Français ( fre)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
البطالة الفرد الأسرة المجتمع العنف الأطفال |
| Index. décimale : |
300.00.146 |
| Résumé : |
تعتبر الثروة البشرية من أغلى الثروات قاطبة كما أدركت معظم الأمم المتقدمة ما لمرحلة الطفولة من أهمية بالغة في حياة الفرد المستقبلية ومن ثم فعناية الأسرة والمجتمع بالصغار وتوفير الحياة الآمنة لهم وإبعادهم عن الانحراف وبث القيم الحميدة يؤدي إلى اكتساب الشخصية السوية التي تساعد في تقدم وتنمية شعوبها وبذلك تسعى جميع دول العالم إلى تحقيق النمو والتقدم لإشباع احتياجات أفرادها سواء أكانت هذه الدول نامية أو متقدمة تستخدم التنمية كمنهج ووسيلة لتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبها.
وإن كانت الدول النامية تسعى لتحقيق التنمية بسرعة معينة، فعلى الدول أن تسير في طريق التنمية بأضعاف هذه السرعة حتى تستطيع أن تتركها وتقلل من الفجوة بينهم، ولذلك للوقاية، التنمية لم تعد هي غاية الدول المتقدمة، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم لشعوبها والانتقال لمستوى حياة أفضل وذلك من خلال مضاعفة سرعتها في النمو والتقدم، حيث إن التنمية الشاملة تعتمد على استثمار الموارد البشرية والمادية، استثمار يحقق أهداف التنمية، وهو أساس عملية التنمية فهو صانعها وهو أيضا الهدف والوسيلة ولذلك تتطلب التنمية الشاملة الاستثمار الأمثل للموارد المادية والبشرية ومشاركة كل أفراد المجتمع في مناشط التنمية سواء أكانت المشاركة بالجهد والمال أو الرأي، أي استثمارها لكل الطاقات البشرية وعدم وجود فاقد يستثمر أو أفراد لايعملون وهو ما يطلق عليه مشكلة البطالة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink
Permalink