University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة

| Titre : |
أثر القرآن في الشعر العربي الحديث |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
شلتاغ عبود شراد, Auteur |
| Editeur : |
الإسكندرية : مؤسسة الثقافة الجامعية |
| Année de publication : |
2008 |
| Importance : |
ص.199 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الشعر العربي
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي ؛ الصورة القرآنية ؛ الفكر |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
"من المعروف أنّ القرآن الكريم قد بهر العرب بأسلوبه الفني المعجز، وقيمه الفكرية، والتشريعية السامية، فأكبّوا على مدارسته وحفظه والعناية به عناية لم يحظّ بها أثر فكري أو أدبي على الإطلاق. وكان حظ العربية وآدابها من هذا الكتاب كبيراً، بما أمدّها من روح جديدة، وبما أضفاه عليها من أساليب بلاغية رفيعة". بهذه الكلمات يفتتح المؤلف كتابه الصادر عن دار المعرفة للنشر بدمشق. ولكنه يعتبر أنّ دارسي الأدب ونقّاده القدامى – كما في العصر الحديث – لم يُعنوا بالأثر الذي تركه القرآن في الأدب العربي، ولم يعطوه جانباً مستقلاً من دراساتهم. ولذا، فقد آثر المؤلِّف أن يأخذ على عاتقه المساهمة في سدّ هذا النقص. (بدراسة "المرحلة الإحيائية" من الشعر الحديث لشدّة ارتباطها بالقرآن وبالتراث عموماً، ولم يتناول بطبيعة الحال كل شعراء هذه المرحلة، بل تناول أعمدتهم، فجاءت دراسته مركّزة حول الرصافي والجواهري وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم ومحمد العيد آل خليفة وأحمد سحنون). يرفض الكاتب محاولة الكثيرين اعتبار النهضة الحديثة في العالم الإسلامي من نتائج الحملة الفرنسية على مصر عام 1798 وما أعقبها من اتصال بالحضارة الأوروبية. ويقرر المؤلّف أنّ الفكرة الإسلامية كانت هي النزعة الطاغية على اهتمام الناس، ولم تكن أفكار مثل الوطنية والقومية مفهومة كما نفهمها نحن اليوم، بل كانت مختلطة بالمفهوم الديني غير منفصلة عنه.
|
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا: ص195-199 |
أثر القرآن في الشعر العربي الحديث [texte imprimé] / شلتاغ عبود شراد, Auteur . - الإسكندرية : مؤسسة الثقافة الجامعية, 2008 . - ص.199 : غلاف ملون ; 24.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الشعر العربي
|
| Mots-clés : |
الشعر العربي ؛ الصورة القرآنية ؛ الفكر |
| Index. décimale : |
811 |
| Résumé : |
"من المعروف أنّ القرآن الكريم قد بهر العرب بأسلوبه الفني المعجز، وقيمه الفكرية، والتشريعية السامية، فأكبّوا على مدارسته وحفظه والعناية به عناية لم يحظّ بها أثر فكري أو أدبي على الإطلاق. وكان حظ العربية وآدابها من هذا الكتاب كبيراً، بما أمدّها من روح جديدة، وبما أضفاه عليها من أساليب بلاغية رفيعة". بهذه الكلمات يفتتح المؤلف كتابه الصادر عن دار المعرفة للنشر بدمشق. ولكنه يعتبر أنّ دارسي الأدب ونقّاده القدامى – كما في العصر الحديث – لم يُعنوا بالأثر الذي تركه القرآن في الأدب العربي، ولم يعطوه جانباً مستقلاً من دراساتهم. ولذا، فقد آثر المؤلِّف أن يأخذ على عاتقه المساهمة في سدّ هذا النقص. (بدراسة "المرحلة الإحيائية" من الشعر الحديث لشدّة ارتباطها بالقرآن وبالتراث عموماً، ولم يتناول بطبيعة الحال كل شعراء هذه المرحلة، بل تناول أعمدتهم، فجاءت دراسته مركّزة حول الرصافي والجواهري وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم ومحمد العيد آل خليفة وأحمد سحنون). يرفض الكاتب محاولة الكثيرين اعتبار النهضة الحديثة في العالم الإسلامي من نتائج الحملة الفرنسية على مصر عام 1798 وما أعقبها من اتصال بالحضارة الأوروبية. ويقرر المؤلّف أنّ الفكرة الإسلامية كانت هي النزعة الطاغية على اهتمام الناس، ولم تكن أفكار مثل الوطنية والقومية مفهومة كما نفهمها نحن اليوم، بل كانت مختلطة بالمفهوم الديني غير منفصلة عنه.
|
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا: ص195-199 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)