University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur محمد محمود الجوهري
Documents disponibles écrits par cet auteur (4)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
التغير الإجتماعي والثقافي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
علي محمود ليلة, Auteur ; محمد محمود الجوهري, Auteur ; علياء علي شكري, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1. |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة |
| Année de publication : |
2010 |
| Importance : |
515 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-625-3 |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
التغير الإجتماعي والثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.155 |
| Résumé : |
عتبر التغير الاجتماعي من المفاهيم التي احتلت مكانة محورية في بناء النظرية السوسيولوجية المعاصرة بنماذجها المتباينة، حيث ترجع أهمية هذه المكانة إلى أبعاد تاريخية ومعاصرة، إذ يذكر تاريخ النظرية السوسيولوجية أنه منذ قيام فكر التنوير ظهرت الدعوة الجادة من أجل التطور والتقدم. في هذه المرحلة ظهرت تيارات فكرية عديدة، بعضها حاول تشخيص التطور الاجتماعي من حيث عوامله أو قوته الدافعة، أو مساراته، أو طبيعته، أو غاياته التي ينشدها. بينما نظر البعض الآخر إلى حركة المجتمع في التاريخ باعتبارها سعياً حثيثاً إلى المثال الذي ينبغي أن يكون. بيد أنه أياً كانت طبيعة التيارات التي انبثقت عن التنوير، والتي انصب اهتمامها بالتطور أو التقدم فإنه قد توفر لديها إيمان راسخ بأن حركة المجتمع الإنسان في التاريخ تستهدف توسيع نطاق كل ما هو إنساني. إذ تؤدي هذه الحركة إلى اتساع نطاق الحرية، والفكر العقلاني، والمعرفة العلمية، وسيطرة الإنسان على الطبيعة، وهو الأمر الذي افترض ضمنياً أن التغير والتغيير يكون عادة في صالح الإنسان.
ولقد تأكد نفس الاهتمام خلال المرحلة الكلاسيكية من تاريخ النظرية السوسيولوجية. وإذا كانت مرحلة التنوير قد حاولت إبراز مضمون التقدم والتطور والتغير وتأكيد أهميته، فإن المرحلة الكلاسيكية حاولت أن تكون بحثاً علمياً موضوعياً في عوامل التغير وطبيعته ونتائجه. بعضها كالنظرية الماركسية أكدت أن وسائل الإنتاج – العنصر الجوهري في البناء الاقتصادي للمجتمع- هي التي تشكل دائماً قوى التغير الدافعة، وأن هذا التغير لا بد أن يكون تاريخياً يتولى نفي احتكار الأقلية لتأكيد سيطرة الأغلبية على رأس المال الاجتماعي اتساقا ومنطق المنهج الجدلي. بينما يرى "دوركايم" أن التغير كان دائماً بين نماذج بنائية ثابتة، أحدهما يشخص حالة مجتمعات ما قبل الصناعة بينما يجسد الآخر تفاعلات ما بعدها. والتغير بينها يشير دائماً إلى حالة نمطية متكررة، تكمن قوتها الدافعة في التناقض بين زيادة السكان ومحدودية الموارد.
ولا يختلف "ماكس فيبر" كثيراً عن "دوركايم"، الذي رأى أن هناك مجتمعات استطاعت التغير والانطلاق من الإطار التقليدي إلى الإطار الرأسمالي الحديث. وأن القوة الدافعة للتغير كانت تكمن دائماً بالنسبة لـ"ماكس فيبر" في ظهور البيروقراطية، وفاعلية قيم الديانة البروتستانتية. وبذلك طرح ماكس فيبر طاقة دافعة للتغير مضادة لتلك التي قدمها كارل ماركس.
على خلاف ذلك نظر "فلفريدو باريتو" إلى كل النظريات السابقة- التي حاولت فهم المجتمع والتغير الاجتماعي- باعتبارها مشتقات لرواسب كامنة في عمق الذات الإنسانية، قادرة على تحريك الإنسان والمجتمع من داخله. وإذا كانت الرواسب ثابتة لا تتغير، فإن دورة الصفوة أو دورة التغير ثابتة لا تتغير أيضاً.
استحقت هذه المرحلة الكلاسيكية وصفها بأنها مرحلة النظريات العاملية، أي التي تنظر إلى الحقيقة من زاوية واحدة بعضها يغفل الزوايا الأخرى تماماً، بينما يعطيها البعض الآخر قدراً من الاعتبار. غير أن هذه المرحلة أفادت النظرية السوسيولوجية في مراحلها التالية ، لأن كلا منها جمع قدراً كبيراً من المعطيات التي تؤكد على فاعلية العامل الذي تراه متغيراً مستقلاً |
التغير الإجتماعي والثقافي [texte imprimé] / علي محمود ليلة, Auteur ; محمد محمود الجوهري, Auteur ; علياء علي شكري, Auteur . - ط1. . - عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة, 2010 . - 515 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. ISBN : 978-9957-06-625-3 Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
التغير الإجتماعي والثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.155 |
| Résumé : |
عتبر التغير الاجتماعي من المفاهيم التي احتلت مكانة محورية في بناء النظرية السوسيولوجية المعاصرة بنماذجها المتباينة، حيث ترجع أهمية هذه المكانة إلى أبعاد تاريخية ومعاصرة، إذ يذكر تاريخ النظرية السوسيولوجية أنه منذ قيام فكر التنوير ظهرت الدعوة الجادة من أجل التطور والتقدم. في هذه المرحلة ظهرت تيارات فكرية عديدة، بعضها حاول تشخيص التطور الاجتماعي من حيث عوامله أو قوته الدافعة، أو مساراته، أو طبيعته، أو غاياته التي ينشدها. بينما نظر البعض الآخر إلى حركة المجتمع في التاريخ باعتبارها سعياً حثيثاً إلى المثال الذي ينبغي أن يكون. بيد أنه أياً كانت طبيعة التيارات التي انبثقت عن التنوير، والتي انصب اهتمامها بالتطور أو التقدم فإنه قد توفر لديها إيمان راسخ بأن حركة المجتمع الإنسان في التاريخ تستهدف توسيع نطاق كل ما هو إنساني. إذ تؤدي هذه الحركة إلى اتساع نطاق الحرية، والفكر العقلاني، والمعرفة العلمية، وسيطرة الإنسان على الطبيعة، وهو الأمر الذي افترض ضمنياً أن التغير والتغيير يكون عادة في صالح الإنسان.
ولقد تأكد نفس الاهتمام خلال المرحلة الكلاسيكية من تاريخ النظرية السوسيولوجية. وإذا كانت مرحلة التنوير قد حاولت إبراز مضمون التقدم والتطور والتغير وتأكيد أهميته، فإن المرحلة الكلاسيكية حاولت أن تكون بحثاً علمياً موضوعياً في عوامل التغير وطبيعته ونتائجه. بعضها كالنظرية الماركسية أكدت أن وسائل الإنتاج – العنصر الجوهري في البناء الاقتصادي للمجتمع- هي التي تشكل دائماً قوى التغير الدافعة، وأن هذا التغير لا بد أن يكون تاريخياً يتولى نفي احتكار الأقلية لتأكيد سيطرة الأغلبية على رأس المال الاجتماعي اتساقا ومنطق المنهج الجدلي. بينما يرى "دوركايم" أن التغير كان دائماً بين نماذج بنائية ثابتة، أحدهما يشخص حالة مجتمعات ما قبل الصناعة بينما يجسد الآخر تفاعلات ما بعدها. والتغير بينها يشير دائماً إلى حالة نمطية متكررة، تكمن قوتها الدافعة في التناقض بين زيادة السكان ومحدودية الموارد.
ولا يختلف "ماكس فيبر" كثيراً عن "دوركايم"، الذي رأى أن هناك مجتمعات استطاعت التغير والانطلاق من الإطار التقليدي إلى الإطار الرأسمالي الحديث. وأن القوة الدافعة للتغير كانت تكمن دائماً بالنسبة لـ"ماكس فيبر" في ظهور البيروقراطية، وفاعلية قيم الديانة البروتستانتية. وبذلك طرح ماكس فيبر طاقة دافعة للتغير مضادة لتلك التي قدمها كارل ماركس.
على خلاف ذلك نظر "فلفريدو باريتو" إلى كل النظريات السابقة- التي حاولت فهم المجتمع والتغير الاجتماعي- باعتبارها مشتقات لرواسب كامنة في عمق الذات الإنسانية، قادرة على تحريك الإنسان والمجتمع من داخله. وإذا كانت الرواسب ثابتة لا تتغير، فإن دورة الصفوة أو دورة التغير ثابتة لا تتغير أيضاً.
استحقت هذه المرحلة الكلاسيكية وصفها بأنها مرحلة النظريات العاملية، أي التي تنظر إلى الحقيقة من زاوية واحدة بعضها يغفل الزوايا الأخرى تماماً، بينما يعطيها البعض الآخر قدراً من الاعتبار. غير أن هذه المرحلة أفادت النظرية السوسيولوجية في مراحلها التالية ، لأن كلا منها جمع قدراً كبيراً من المعطيات التي تؤكد على فاعلية العامل الذي تراه متغيراً مستقلاً |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

| Titre : |
المدخل إلى علم الإجتماع |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد محمود الجوهري, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط 3. |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
448 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-635-2 |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم الإجتماع الميكروسوسيولوجيا |
| Index. décimale : |
300.00.102 |
| Résumé : |
علم الاجتماع هو الدراسة العلمية للعلاقات التي تقوم بين الناس، ولما يترتب على هذه العلاقات من آثار.
وعلم الاجتماع من أطرف الدراسات الاجتماعية وأكثرها جذباً للناس، ولكنه ليس أسهلها ولا أبسطها في الدراسة. ذلك أن العلاقات الإنسانية – التي تمثل موضوع هذا العلم – يمكن أن تكون معقدة أشد التعقيد. كما يضيف إلى صعوبة هذه الدراسة، بل ويعوقها أحياناً، أن أهم جوانب العلاقات الإنسانية ليس واضحاً للعيان، وليس بادياً ظاهراً (خاصة من حيث المعنى الذي يضفيه أطراف العلاقة عليها)، كما أن بعض جوانبها لا يمكن ملاحظته ملاحظة مباشرة.
والنسق الاجتماعي Social System هو أهم وحدة في دراسة علم الاجتماع. ويتكون هذا النسق من مجموعة من الناس الذين يعيشون معاً ويشتركون في واحد أو أكثر من الأنشطة المشتركة (أي الجماعية). ويرتبطون ببعضهم البعض برابطة معينة أو عدد من الروابط والصلات. وقد يكون النسق الاجتماعي الذي ندرسه صغيراً، كأن يتكون من زوجين يعيشان معاً في أسرة، وقد يكون ضخماً كبير الحجم كمصنع كبير يضم آلاف العمال، أو جيش يضم مئات الآلاف من الناس. وبعض الأنساق الاجتماعية لا يدوم سوى لحظات عابرة، كذلك الحشد من الناس الذين يتجمعون حول حادث عابر في الطريق العام، وبعضها يستمر حياً متماسكاً متصلاً عبر أجيال طويلة كإحدى قبائل الغجر على سبيل المثال.
ويخلق كل نسق اجتماعي عدداً من الوقائع أو الأحداث الاجتماعية، أو ما يسمى أحياناً الظواهر الاجتماعية، وهي عبارة عن أشكال أو أنماط منتظمة (أي متكررة) من السلوك يفرضها هذا النسق على الأفراد الداخلين فيه. وفي حالة النسق الاجتماعي الكبير المستمر تنشأ بطبيعة الحال ملايين من تلك الوقائع أو الأحداث الاجتماعية التي يهتم بدراستها عالم الاجتماع. ومن الطبيعي والمنطقي أن مثل هذا العدد الكبير من الوقائع لا يمكن دراسته دفعة واحدة، ولا إحصاؤه إحصاء شاملاً وافياً. ولذلك يتحتم علينا تقسيمه أو تصنيفه إلى فئات أصغر، فندرس الوقائع المتصلة بكل من: السكان، والمدن، والطبقات الاجتماعية، والعمل، والتنظيمات، والحياة الأسرية، والجريمة، والحرب، والتغير الاجتماعي، والترويح، والشيخوخة، والذوق الفني... إلخ. وهذا التصنيف إلى فئات من هذا النوع يمثل مجالات أو ميادين الدراسة في علم الاجتماع، على نحو ما سنفعل في هذا الكتاب، كما تفعل كل كتب المدخل عادة. ومن خلال ذلك يصبح بإمكاننا التعرف على عدد معقول من الوقائع والأحداث الاجتماعية التي تمكن علم الاجتماع على امتداد تاريخه من إلقاء الضوء عليها ودراستها.
وتحدث الكتاب في عدة محاور وهي :
الباب الأول: موضوع العلم وحدوده
الباب الثاني: المجتمع (خلاصة النظرية المعاصرة في علم الاجتماع)
الباب الثالث: ميادين الدراسة في علم الاجتماع
الباب الرابع: علم الاجتماع التطبيقي |
المدخل إلى علم الإجتماع [texte imprimé] / محمد محمود الجوهري, Auteur . - ط 3. . - عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة, 2015 . - 448 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. ISBN : 978-9957-06-635-2 Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم الإجتماع الميكروسوسيولوجيا |
| Index. décimale : |
300.00.102 |
| Résumé : |
علم الاجتماع هو الدراسة العلمية للعلاقات التي تقوم بين الناس، ولما يترتب على هذه العلاقات من آثار.
وعلم الاجتماع من أطرف الدراسات الاجتماعية وأكثرها جذباً للناس، ولكنه ليس أسهلها ولا أبسطها في الدراسة. ذلك أن العلاقات الإنسانية – التي تمثل موضوع هذا العلم – يمكن أن تكون معقدة أشد التعقيد. كما يضيف إلى صعوبة هذه الدراسة، بل ويعوقها أحياناً، أن أهم جوانب العلاقات الإنسانية ليس واضحاً للعيان، وليس بادياً ظاهراً (خاصة من حيث المعنى الذي يضفيه أطراف العلاقة عليها)، كما أن بعض جوانبها لا يمكن ملاحظته ملاحظة مباشرة.
والنسق الاجتماعي Social System هو أهم وحدة في دراسة علم الاجتماع. ويتكون هذا النسق من مجموعة من الناس الذين يعيشون معاً ويشتركون في واحد أو أكثر من الأنشطة المشتركة (أي الجماعية). ويرتبطون ببعضهم البعض برابطة معينة أو عدد من الروابط والصلات. وقد يكون النسق الاجتماعي الذي ندرسه صغيراً، كأن يتكون من زوجين يعيشان معاً في أسرة، وقد يكون ضخماً كبير الحجم كمصنع كبير يضم آلاف العمال، أو جيش يضم مئات الآلاف من الناس. وبعض الأنساق الاجتماعية لا يدوم سوى لحظات عابرة، كذلك الحشد من الناس الذين يتجمعون حول حادث عابر في الطريق العام، وبعضها يستمر حياً متماسكاً متصلاً عبر أجيال طويلة كإحدى قبائل الغجر على سبيل المثال.
ويخلق كل نسق اجتماعي عدداً من الوقائع أو الأحداث الاجتماعية، أو ما يسمى أحياناً الظواهر الاجتماعية، وهي عبارة عن أشكال أو أنماط منتظمة (أي متكررة) من السلوك يفرضها هذا النسق على الأفراد الداخلين فيه. وفي حالة النسق الاجتماعي الكبير المستمر تنشأ بطبيعة الحال ملايين من تلك الوقائع أو الأحداث الاجتماعية التي يهتم بدراستها عالم الاجتماع. ومن الطبيعي والمنطقي أن مثل هذا العدد الكبير من الوقائع لا يمكن دراسته دفعة واحدة، ولا إحصاؤه إحصاء شاملاً وافياً. ولذلك يتحتم علينا تقسيمه أو تصنيفه إلى فئات أصغر، فندرس الوقائع المتصلة بكل من: السكان، والمدن، والطبقات الاجتماعية، والعمل، والتنظيمات، والحياة الأسرية، والجريمة، والحرب، والتغير الاجتماعي، والترويح، والشيخوخة، والذوق الفني... إلخ. وهذا التصنيف إلى فئات من هذا النوع يمثل مجالات أو ميادين الدراسة في علم الاجتماع، على نحو ما سنفعل في هذا الكتاب، كما تفعل كل كتب المدخل عادة. ومن خلال ذلك يصبح بإمكاننا التعرف على عدد معقول من الوقائع والأحداث الاجتماعية التي تمكن علم الاجتماع على امتداد تاريخه من إلقاء الضوء عليها ودراستها.
وتحدث الكتاب في عدة محاور وهي :
الباب الأول: موضوع العلم وحدوده
الباب الثاني: المجتمع (خلاصة النظرية المعاصرة في علم الاجتماع)
الباب الثالث: ميادين الدراسة في علم الاجتماع
الباب الرابع: علم الاجتماع التطبيقي |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

| Titre : |
علم إجتماع التنمية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد محمود الجوهري, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط 1. |
| Editeur : |
دار الميسرة للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
423 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-644-4 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم إجتماع التنمية البلاد النامية التغير الثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.110 |
| Résumé : |
ان على علم اجتماع التنمية أن ينطلق من قضية أساسية هي أن التخلف يمثل نتاجاً لعمليات عالمية – تاريخية مستمرة. ونستطيع من داخل إطار هذا الفهم أن نشرع في تحليل وتوضيح الجوانب الأساسية للظواهر أو العناصر المحددة للتخلف والتي تسعى إلى استمراره. وأعتقد أن النزعة البنائية التي تبناها فرانك (والتي أشرنا إليها في مواضع عديدة سابقة) تتطلب النزعة الفينومينولوجية التخصيصية التي تبناها فرانتز فانون. ذلك أن العالم الاجتماعي ليس مؤلفاً فقط من بناءات وقوى اقتصادية وسياسية، ولكنه يتضمن أيضا أفراداً عليهم أن يواجهو مشكلات العيش المشترك. بعبارة أخرى يجب ربط التحليل البنائي بإطار تأخذ المعاني مكانها فيه. ولا يمكن أن يتم ذلك دون تأكيد الطابع الشمولي للإنسانية، في نفس الوقت الذي نؤكد فيه الخصوصية التاريخية والثقافية للبناء الاجتماعي أو الظاهرة التي نتناولها بالدراسة. |
علم إجتماع التنمية [texte imprimé] / محمد محمود الجوهري, Auteur . - ط 1. . - دار الميسرة للنشر والتوزيع, 2015 . - 423 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. ISBN : 978-9957-06-644-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم إجتماع التنمية البلاد النامية التغير الثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.110 |
| Résumé : |
ان على علم اجتماع التنمية أن ينطلق من قضية أساسية هي أن التخلف يمثل نتاجاً لعمليات عالمية – تاريخية مستمرة. ونستطيع من داخل إطار هذا الفهم أن نشرع في تحليل وتوضيح الجوانب الأساسية للظواهر أو العناصر المحددة للتخلف والتي تسعى إلى استمراره. وأعتقد أن النزعة البنائية التي تبناها فرانك (والتي أشرنا إليها في مواضع عديدة سابقة) تتطلب النزعة الفينومينولوجية التخصيصية التي تبناها فرانتز فانون. ذلك أن العالم الاجتماعي ليس مؤلفاً فقط من بناءات وقوى اقتصادية وسياسية، ولكنه يتضمن أيضا أفراداً عليهم أن يواجهو مشكلات العيش المشترك. بعبارة أخرى يجب ربط التحليل البنائي بإطار تأخذ المعاني مكانها فيه. ولا يمكن أن يتم ذلك دون تأكيد الطابع الشمولي للإنسانية، في نفس الوقت الذي نؤكد فيه الخصوصية التاريخية والثقافية للبناء الاجتماعي أو الظاهرة التي نتناولها بالدراسة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

| Titre : |
علم الإجتماع الصناعي والتنظيم |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد محمود الجوهري, Auteur |
| Editeur : |
عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة |
| Année de publication : |
2009 |
| Importance : |
368 ص. |
| Présentation : |
غلاف مصور |
| Format : |
24 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-530-0 |
| Note générale : |
مراجع بالعربية ص. (362-364) ’مراجع الأجنبية ص.(365-368) |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم الإجتماع الصناعة التنظيم الصراع المجتمع |
| Index. décimale : |
300.00.150 |
| Résumé : |
لاشك أن علم الاجتماع برمته كان ثمرة من ثمرات المجتمعات الصناعية الحديثة، ومن الطبيعي كذلك أن تكون الصناعة هي أبرز موضوعات هذا العلم الجديد وأكثرها استئثاراً باهتمام الباحثين فيه. وبرغم ذلك فإن تعريف المقصود "بالمجتمع الصناعي" ليس بالأمر البديهي، ولا حتى بالمهمة اليسيرة لمن يتصدى للبحث في علم الاجتماع الصناعي. ولقد ألفنا أن نسمع عن المجتمعات التي توصف بأنها "مجتمعات صناعية"، كمجتمعات غرب أوروبا، والمجتمع الأمريكي والروسي. ويلفت نظرنا هنا لأول وهلة حقيقية اقتصادية فنية مؤداها أن إنتاج السلع- الذي يتم داخل المصانع، ومن خلال استخدام الوسائل الفنية بأنواعها المختلفة- يؤثر أبلغ التأثير في الحياة الاجتماعية لأبناء تلك المجتمعات الصناعية. بل إنا لنجد هذا التأثير ينفذ إلى أخص مجالات هذه الحياة الاجتماعية وألصقها بالإنسان. فنجد حوالي نصف عدد البالغين في هذه المجتمعات يكسب عيشه من الصناعة، كعامل، أو مستخدم، أو صاحب عمل. ثم نجد جميع أبناء هذه المجتمعات- تقريباً- يعتمدون على الصناعة بشكل غير مباشر، سوءا كان ذلك من خلال منشآتها وخدماتها الإنتاجية، أو تطورها الفني أو ظروفها الاقتصادية. وقد عاشت المجتمعات الصناعية ولازالت تعيش حتى اليوم آثار الإنتاج الصناعي أو ظواهره المصاحبة. نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: الطابع الآلي للحياة بأجمعها، ونمو المراكز العمرانية الكبرى، وتركز أعداد هائلة من البشر، وتفكك الكيان العائلي المتماسك الذي كانت تعرفه هذه المجتمعات في عصر ما قبل التصنيع، وظهور ألوان الصراع والتوتر الاجتماعي بين أصحاب العمل والعمال. |
علم الإجتماع الصناعي والتنظيم [texte imprimé] / محمد محمود الجوهري, Auteur . - عمان [الأردن] : دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة, 2009 . - 368 ص. : غلاف مصور ; 24 سم. ISBN : 978-9957-06-530-0 مراجع بالعربية ص. (362-364) ’مراجع الأجنبية ص.(365-368) Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم الإجتماع الصناعة التنظيم الصراع المجتمع |
| Index. décimale : |
300.00.150 |
| Résumé : |
لاشك أن علم الاجتماع برمته كان ثمرة من ثمرات المجتمعات الصناعية الحديثة، ومن الطبيعي كذلك أن تكون الصناعة هي أبرز موضوعات هذا العلم الجديد وأكثرها استئثاراً باهتمام الباحثين فيه. وبرغم ذلك فإن تعريف المقصود "بالمجتمع الصناعي" ليس بالأمر البديهي، ولا حتى بالمهمة اليسيرة لمن يتصدى للبحث في علم الاجتماع الصناعي. ولقد ألفنا أن نسمع عن المجتمعات التي توصف بأنها "مجتمعات صناعية"، كمجتمعات غرب أوروبا، والمجتمع الأمريكي والروسي. ويلفت نظرنا هنا لأول وهلة حقيقية اقتصادية فنية مؤداها أن إنتاج السلع- الذي يتم داخل المصانع، ومن خلال استخدام الوسائل الفنية بأنواعها المختلفة- يؤثر أبلغ التأثير في الحياة الاجتماعية لأبناء تلك المجتمعات الصناعية. بل إنا لنجد هذا التأثير ينفذ إلى أخص مجالات هذه الحياة الاجتماعية وألصقها بالإنسان. فنجد حوالي نصف عدد البالغين في هذه المجتمعات يكسب عيشه من الصناعة، كعامل، أو مستخدم، أو صاحب عمل. ثم نجد جميع أبناء هذه المجتمعات- تقريباً- يعتمدون على الصناعة بشكل غير مباشر، سوءا كان ذلك من خلال منشآتها وخدماتها الإنتاجية، أو تطورها الفني أو ظروفها الاقتصادية. وقد عاشت المجتمعات الصناعية ولازالت تعيش حتى اليوم آثار الإنتاج الصناعي أو ظواهره المصاحبة. نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: الطابع الآلي للحياة بأجمعها، ونمو المراكز العمرانية الكبرى، وتركز أعداد هائلة من البشر، وتفكك الكيان العائلي المتماسك الذي كانت تعرفه هذه المجتمعات في عصر ما قبل التصنيع، وظهور ألوان الصراع والتوتر الاجتماعي بين أصحاب العمل والعمال. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)