University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 341.12
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 341.12 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
القانون الدولي الخاص الجزائري : تنازع القوانين(في ضوء القانون 05-10المؤرخ في 20جوان 2005)دراسة مقارنة بالقوانين العربية و القانون الفرنسي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
الطيب زروتي, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط.2 |
| Année de publication : |
2008 |
| Importance : |
ص.320 |
| Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
| Format : |
23سم |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا:ص.303-307 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
الدولي الخاص؛تنازع القوانين؛قواعد الإسناد |
| Index. décimale : |
341.12 |
| Résumé : |
رتبط تطور القانون الدولي الخاص أساسا بالتطور الذي لحق المركز القانوني لألجنبي الذي لم
تكن تعترف له المجتمعات القديمة تعترف بالشخصية القانونية حيث أنه كان مساويا للحيوان لدى الفالسفة
اليونان القدماء، وكان قانون مانو في الهند يجيز أكل األجنبي كالحيوان تماما، كما أن الرومان لم يفرقوا
بين الرقيق واألجنبي، حيث أن كالهما كان قابال للتملك وممنوعا من اكتساب الحقوق
ونتيجة التصال المجتمعات ببعضها البعض ظهر نظامان هما نظام الضيافة ونظام المعاهدات،
ومقتضى نظام الضيافة أن يتم وضع األجنبي الذي يدخل إقليما غير إقليمه تحت حماية أحد المواطنين
باعتباره ضيفا عليه، أما نظام المعاهدات فمقتضاه أن كل جماعة كانت تمنح ألفراد الجماعة المجاورة حقوقا على سبيل المعاملة بالمثل |
القانون الدولي الخاص الجزائري : تنازع القوانين(في ضوء القانون 05-10المؤرخ في 20جوان 2005)دراسة مقارنة بالقوانين العربية و القانون الفرنسي [texte imprimé] / الطيب زروتي, Auteur . - ط.2 . - 2008 . - ص.320 : غلاف ملون و مصور ; 23سم. بيبليوغرافيا:ص.303-307 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
الدولي الخاص؛تنازع القوانين؛قواعد الإسناد |
| Index. décimale : |
341.12 |
| Résumé : |
رتبط تطور القانون الدولي الخاص أساسا بالتطور الذي لحق المركز القانوني لألجنبي الذي لم
تكن تعترف له المجتمعات القديمة تعترف بالشخصية القانونية حيث أنه كان مساويا للحيوان لدى الفالسفة
اليونان القدماء، وكان قانون مانو في الهند يجيز أكل األجنبي كالحيوان تماما، كما أن الرومان لم يفرقوا
بين الرقيق واألجنبي، حيث أن كالهما كان قابال للتملك وممنوعا من اكتساب الحقوق
ونتيجة التصال المجتمعات ببعضها البعض ظهر نظامان هما نظام الضيافة ونظام المعاهدات،
ومقتضى نظام الضيافة أن يتم وضع األجنبي الذي يدخل إقليما غير إقليمه تحت حماية أحد المواطنين
باعتباره ضيفا عليه، أما نظام المعاهدات فمقتضاه أن كل جماعة كانت تمنح ألفراد الجماعة المجاورة حقوقا على سبيل المعاملة بالمثل |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)