University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur نور الدين رايص
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
اللسانيات المعاصرة في ضوء نظرية التواصل |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
نور الدين رايص, Auteur |
| Editeur : |
اربد [الأردن] : عالم الكتب الحديث |
| Année de publication : |
2014 |
| Importance : |
ص.309 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-70-814-6 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Index. décimale : |
410.102 |
| Résumé : |
لم تقتصر نظرية التواصل على المواصلات السلكية واللاسلكية ولا على وسائل الإعلام ولا على المعلوميات ولا على السبرنتيكا. بل أن هذه النظرية أغنت وأثرت في البحث اللساني أيضاً، في كتابه "اللسانيات المعاصرة في ضوء نظرية التواصل" يقدم أ.د. نور الدين رايص، أستاذ التعليم العالي في جامعة محمد بن عبد الله في المغرب دراسة في البحث اللساني، يتتبع فيها عمل الكثير من الباحثين اللسانيين، والمدارس اللسانية، بهدف الكشف عن الاثر البالغ الذي أحدثه انتقال نظرية التواصل في اللسانيات والسيميولوجيا أو السيميوطيقا، وغيرها من الاختصاصات ومجالات تطبيقها في العلوم الإنسانية المختلفة وذلك بالعمل على تحصيل وشرح هذه الظاهرة (علوم التواصل) شرحاً مفصلاً ومنطقياً مع تفسير خصائصها الجوهرية وكيفية عملها.
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: "نظرية التواصل صالحة لخدمة الكثير من العلوم والفنون بعد أن تمّ تنقيتها وحصر ظاهرتها على يد المهندسين شانون وويفر، وكذا بعد أن تمّ تطويرها على يد فينر ومولز وغيرها في المجال السبرنتيكي حتى أضحت ذات شأن عظيم في خدمة البشرية جمعاء...".
وفي هذا الإطار وعبر أربعة أبواب يستقصي المؤلف الأبحاث والدراسات الجارية في هذا الموضوع منتقياً المصطلح مناقشا المضامين ومنتقداً للأفكار رغبة منه-كما يقول-في نيل مأربي وإصابة مرماي ألا وهو تقديم الجديد في مضمار البحث اللساني.
يبدأ الكتاب بتوطئة حول: مكانة التواصل في الدراسات الحديثة واللسانيات خاصة يتبع ذلك أربعة أبواب: الباب الأول حول تعريف واصطلاح التواصل عند اللسانيين العرب، انطلاقاً من تعريفهم للغة، واستعمال مصطلح التواصل في الفرنسية والإنجليزية (تاريخياً)، واستعمال مصطلح التواصل (سانكرونياً) في العلوم الإنسانية. أما الباب الثاني فيعرض لنظرية التواصل ونماذجها (المعلومات-النموذج التواصلي عند اسكاربي-النموذج السبرنتيكي-النموذج حسب نظرية الأخبار أو (الإعلام). أما الباب الثالث فخصص لبحث (اللسانيات والتواصل) ويضم 28 مبحثاً تعرض لبروز مفهوم التواصل في اللسانيات، ونظرية التواصل وتحولاتها النظرية الرياضية للتواصل وتطبيقاتها في الرياضيات (...) وعناوين أخرى ذات صلة. ويأتي الباب الرابع والأخير حول: عملية التواصل العامة، العنصر الأول:؛ المرسل، العنصر الثاني: المستقبل، والرسالة والنظام والقناة والتشويش، والتواصل الكلامي والتواصل غير الكلامي... وغيرها. |
اللسانيات المعاصرة في ضوء نظرية التواصل [texte imprimé] / نور الدين رايص, Auteur . - اربد [الأردن] : عالم الكتب الحديث, 2014 . - ص.309 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9957-70-814-6 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Index. décimale : |
410.102 |
| Résumé : |
لم تقتصر نظرية التواصل على المواصلات السلكية واللاسلكية ولا على وسائل الإعلام ولا على المعلوميات ولا على السبرنتيكا. بل أن هذه النظرية أغنت وأثرت في البحث اللساني أيضاً، في كتابه "اللسانيات المعاصرة في ضوء نظرية التواصل" يقدم أ.د. نور الدين رايص، أستاذ التعليم العالي في جامعة محمد بن عبد الله في المغرب دراسة في البحث اللساني، يتتبع فيها عمل الكثير من الباحثين اللسانيين، والمدارس اللسانية، بهدف الكشف عن الاثر البالغ الذي أحدثه انتقال نظرية التواصل في اللسانيات والسيميولوجيا أو السيميوطيقا، وغيرها من الاختصاصات ومجالات تطبيقها في العلوم الإنسانية المختلفة وذلك بالعمل على تحصيل وشرح هذه الظاهرة (علوم التواصل) شرحاً مفصلاً ومنطقياً مع تفسير خصائصها الجوهرية وكيفية عملها.
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: "نظرية التواصل صالحة لخدمة الكثير من العلوم والفنون بعد أن تمّ تنقيتها وحصر ظاهرتها على يد المهندسين شانون وويفر، وكذا بعد أن تمّ تطويرها على يد فينر ومولز وغيرها في المجال السبرنتيكي حتى أضحت ذات شأن عظيم في خدمة البشرية جمعاء...".
وفي هذا الإطار وعبر أربعة أبواب يستقصي المؤلف الأبحاث والدراسات الجارية في هذا الموضوع منتقياً المصطلح مناقشا المضامين ومنتقداً للأفكار رغبة منه-كما يقول-في نيل مأربي وإصابة مرماي ألا وهو تقديم الجديد في مضمار البحث اللساني.
يبدأ الكتاب بتوطئة حول: مكانة التواصل في الدراسات الحديثة واللسانيات خاصة يتبع ذلك أربعة أبواب: الباب الأول حول تعريف واصطلاح التواصل عند اللسانيين العرب، انطلاقاً من تعريفهم للغة، واستعمال مصطلح التواصل في الفرنسية والإنجليزية (تاريخياً)، واستعمال مصطلح التواصل (سانكرونياً) في العلوم الإنسانية. أما الباب الثاني فيعرض لنظرية التواصل ونماذجها (المعلومات-النموذج التواصلي عند اسكاربي-النموذج السبرنتيكي-النموذج حسب نظرية الأخبار أو (الإعلام). أما الباب الثالث فخصص لبحث (اللسانيات والتواصل) ويضم 28 مبحثاً تعرض لبروز مفهوم التواصل في اللسانيات، ونظرية التواصل وتحولاتها النظرية الرياضية للتواصل وتطبيقاتها في الرياضيات (...) وعناوين أخرى ذات صلة. ويأتي الباب الرابع والأخير حول: عملية التواصل العامة، العنصر الأول:؛ المرسل، العنصر الثاني: المستقبل، والرسالة والنظام والقناة والتشويش، والتواصل الكلامي والتواصل غير الكلامي... وغيرها. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)