University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur الدار العربية للعلوم ناشرون
Documents disponibles chez cet éditeur (5)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات : حصيلة نصف قرن من اللسانيات في الثقافة العربية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
حافظ إسماعيلي علوي, Auteur ; وليد أحمد العناتي, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون |
| Année de publication : |
2009 |
| Autre Editeur : |
الجزائر [الجزائر] : منشورات الاختلاف |
| Importance : |
ص.333 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-724-2 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
لغة لسانيات |
| Index. décimale : |
410.101 |
| Résumé : |
تماشياً مع عصر العولمة وتلبية لحاجة سد الفراغ الموجود في البحوث المتعلقة بعلم لسانيات اللغة العربية التي "لم تنجح في تطوير حلول ناجعة لأهم مشكلات المجتمع العربي اللغوية: التعددية اللغوية، والازدواجية والتعريب وحوسبة العربية. يأتي هذا الكتاب القيّم الذي يضم مجموعة من الحوارات التي أجريت مع مجموعة من الأساتذة المتخصصين في هذا المجال، والتي تهدف إلى "الخروج بحصيلة تقييمية لواقع البحث اللساني في الثقافة العربية، وطرح الأسئلة الكبرى التي ما زالت تؤرق الباحث اللساني." خاصة وأن بعض أبجديات هذا العلم مغلوطة أو شبه مجهولة في سوق التداول". "ولعل أظهر الأدلة على منزلة اللسانيات ووجاهة شأنها ومركزيتها، هو قدرتها على "محاورة" العلوم الأخرى محاورة متكافئة بل متفوقة، فكان أن انتهى العلم اللساني الآن إلى حقول بينية متفوقة: اللسانيات الاجتماعية واللسانيات الحاسوبية واللسانيات العصبية واللسانيات البيولوجية واللسانيات التربوية واللسانيات الأدبية..إنه زمن اللسانيات بلا منازع!"
تتمحور مقالات المحاورين على شقين، الأول ويتعلق بأسئلة حول اللسانيات، ويضم بحوثاً متعددة في مدى أهمية اللسانيات وعلميتها، وفي شرح واقع البحث اللساني في الثقافة العربية وعوائقه، وفي المصطلح اللساني وقضية التعريب والترجمة اللسانية، كما علاقة اللسانيات بالتراث اللغوي العربي، وباتجاهاتها الجديدة، وبالحاسوب، كما يتطرق إلى البحث اللساني في بعض الأقطار العربية، ويوجّه نصائح للّسانيين الشباب. يتوجه الشق الثاني بأسئلته إلى محور اللغة العربية ويبحث في إمكانيات مواجهتها لتحديات عصر العولمة، وارتباطها بالمحيط الاجتماعي-الثقافي، والتنمية البشرية، كما يبحث في وسائل ترقيتها، وعلاقتها بالحاسوب، وبالاقتصاد، ويطرح مسألة الثنائية اللغوية، والمجامع اللغوية.
"لا تختلف حوارات اللسانيات عن حوارات السياسة أو الدين أو الثقافة"، وهي اليوم "محور أي نشاط علمي على هذه الأرض.."، لذا فإن أهمية هذا الكتاب الفريد تكمن في "جمع حصيلة البحث اللساني العربي منذ انطلاقاته الأولى وما انتهى إليه حاضره، وانتهاء بتشوّف صورته في المستقبل القريب أو البعيد"، وتتخذ شكل حوارات صادرة عن متخصصين يمثلون "جيل الريادة" في هذا العلم. |
أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات : حصيلة نصف قرن من اللسانيات في الثقافة العربية [texte imprimé] / حافظ إسماعيلي علوي, Auteur ; وليد أحمد العناتي, Auteur . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون : الجزائر [الجزائر] : منشورات الاختلاف, 2009 . - ص.333 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9953-87-724-2 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
لغة لسانيات |
| Index. décimale : |
410.101 |
| Résumé : |
تماشياً مع عصر العولمة وتلبية لحاجة سد الفراغ الموجود في البحوث المتعلقة بعلم لسانيات اللغة العربية التي "لم تنجح في تطوير حلول ناجعة لأهم مشكلات المجتمع العربي اللغوية: التعددية اللغوية، والازدواجية والتعريب وحوسبة العربية. يأتي هذا الكتاب القيّم الذي يضم مجموعة من الحوارات التي أجريت مع مجموعة من الأساتذة المتخصصين في هذا المجال، والتي تهدف إلى "الخروج بحصيلة تقييمية لواقع البحث اللساني في الثقافة العربية، وطرح الأسئلة الكبرى التي ما زالت تؤرق الباحث اللساني." خاصة وأن بعض أبجديات هذا العلم مغلوطة أو شبه مجهولة في سوق التداول". "ولعل أظهر الأدلة على منزلة اللسانيات ووجاهة شأنها ومركزيتها، هو قدرتها على "محاورة" العلوم الأخرى محاورة متكافئة بل متفوقة، فكان أن انتهى العلم اللساني الآن إلى حقول بينية متفوقة: اللسانيات الاجتماعية واللسانيات الحاسوبية واللسانيات العصبية واللسانيات البيولوجية واللسانيات التربوية واللسانيات الأدبية..إنه زمن اللسانيات بلا منازع!"
تتمحور مقالات المحاورين على شقين، الأول ويتعلق بأسئلة حول اللسانيات، ويضم بحوثاً متعددة في مدى أهمية اللسانيات وعلميتها، وفي شرح واقع البحث اللساني في الثقافة العربية وعوائقه، وفي المصطلح اللساني وقضية التعريب والترجمة اللسانية، كما علاقة اللسانيات بالتراث اللغوي العربي، وباتجاهاتها الجديدة، وبالحاسوب، كما يتطرق إلى البحث اللساني في بعض الأقطار العربية، ويوجّه نصائح للّسانيين الشباب. يتوجه الشق الثاني بأسئلته إلى محور اللغة العربية ويبحث في إمكانيات مواجهتها لتحديات عصر العولمة، وارتباطها بالمحيط الاجتماعي-الثقافي، والتنمية البشرية، كما يبحث في وسائل ترقيتها، وعلاقتها بالحاسوب، وبالاقتصاد، ويطرح مسألة الثنائية اللغوية، والمجامع اللغوية.
"لا تختلف حوارات اللسانيات عن حوارات السياسة أو الدين أو الثقافة"، وهي اليوم "محور أي نشاط علمي على هذه الأرض.."، لذا فإن أهمية هذا الكتاب الفريد تكمن في "جمع حصيلة البحث اللساني العربي منذ انطلاقاته الأولى وما انتهى إليه حاضره، وانتهاء بتشوّف صورته في المستقبل القريب أو البعيد"، وتتخذ شكل حوارات صادرة عن متخصصين يمثلون "جيل الريادة" في هذا العلم. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
العجائبي في الأدب : من منظور شعرية السرد |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
حسين علام, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون |
| Année de publication : |
2010 |
| Importance : |
ص.237 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
21.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-561-3 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الأدب العربي
|
| Mots-clés : |
العجائبي ,العجيب |
| Index. décimale : |
810.15 |
| Résumé : |
في النقد الغربي شاع استعمال مصطلح "عجائبي" و"فانتازي" لوصف الحكايات التي تحمل العجب والدهشة والخيال الخارق وغير الواقعي. وفي السياق العربي يطرح العديد من الكتاب والأدباء والنقاد العرب سؤال مبرّر إلحاق ريادة الأدب الفانتازي أو العجائبيّ بالغرب، ولماذا تمّ تجهيل العرب في هذا السياق؛ فهل يوجد في السرد العربيّ ما هو سبّاق على السرد الغربيّ في ذلك؟
هل يعود هذا التقصير إلى الدارسين والنقّاد العرب أنفسهم؟ أم إلى محقّقي المخطوطات التي بقي الكثير منها في المتاحف الغربيّة؟ أم يعود ذلك إلى تقصير حكومات الدول العربية في دعم البحوث والدراسات؟
ربّما كل واحد من هذه الأسئلة بحاجة لمبحث خاص، لكن هناك سؤالا يدور دائما ضمن فضاء "المؤامرة"، وهو: هل ساهم الغرب الاستعماريّ في منع العرب من تلك الريادة، من ضمن |
| Note de contenu : |
ببليوغرافية ص 231_237 |
العجائبي في الأدب : من منظور شعرية السرد [texte imprimé] / حسين علام, Auteur . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2010 . - ص.237 : غلاف ملون ; 21.سم. ISBN : 978-9953-87-561-3 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الأدب العربي
|
| Mots-clés : |
العجائبي ,العجيب |
| Index. décimale : |
810.15 |
| Résumé : |
في النقد الغربي شاع استعمال مصطلح "عجائبي" و"فانتازي" لوصف الحكايات التي تحمل العجب والدهشة والخيال الخارق وغير الواقعي. وفي السياق العربي يطرح العديد من الكتاب والأدباء والنقاد العرب سؤال مبرّر إلحاق ريادة الأدب الفانتازي أو العجائبيّ بالغرب، ولماذا تمّ تجهيل العرب في هذا السياق؛ فهل يوجد في السرد العربيّ ما هو سبّاق على السرد الغربيّ في ذلك؟
هل يعود هذا التقصير إلى الدارسين والنقّاد العرب أنفسهم؟ أم إلى محقّقي المخطوطات التي بقي الكثير منها في المتاحف الغربيّة؟ أم يعود ذلك إلى تقصير حكومات الدول العربية في دعم البحوث والدراسات؟
ربّما كل واحد من هذه الأسئلة بحاجة لمبحث خاص، لكن هناك سؤالا يدور دائما ضمن فضاء "المؤامرة"، وهو: هل ساهم الغرب الاستعماريّ في منع العرب من تلك الريادة، من ضمن |
| Note de contenu : |
ببليوغرافية ص 231_237 |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
تحطيم المرايا في الماركسية و الاختلاف |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
شعبان عبد الحسين, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون |
| Année de publication : |
2009 |
| Autre Editeur : |
الجزائر [الجزائر] : منشورات الاختلاف |
| Importance : |
ص.247 |
| Présentation : |
غلاف ملون ،و مصور |
| Format : |
24. سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-299-5 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
21.الحوارـ الازمة الماركسية ـ ق |
| Résumé : |
تبدأ الحوارات بتعريف الحوار ومعناه ودلالاته. وقد تكون جملة "الحوار مع الذات ومع التاريخ، هو استعادة ومراجعة لمنولوجات داخلية ونقدية ووقفات تأملية لفحص الأخطاء الصغرى والكبرى.."، هي الإجابة التي تعطي عينة عن الطريقة التي يبحث فيها د. شعبان كل المواضيع الفكرية الثقافية والسياسية الحاضرة في الكتاب الذي "يحمّل الكثير من آرائه وأفكاره بأحوال الثقافة وأهوال الفكر ومتغيرات الخطاب والأيديولوجيا والتاريخ الماركسي ونظريات القمع وفكر ما بعد الحداثة وصولاً إلى المرأة والجنس والدين والهوية والاختلاف والمسألة القومية بشقيها العربي والكردي".
وإن طُبّق أي فكر سياسي أو ثقافي، مهما علا شأنه وكبرت أهميته، بمظاهره وحذافيره وشكلياته على أرض غير منبعه، دون الحصول على آليته ومنهجه وعلى لب معرفته الداخلية وجوهره وجدليته، فإن ذلك سيكون بمثابة تشويه وتدمير لهذا الفكر نفسه. من هذا المنطلق يقيّم د.شعبان، سلباً المعنى التاريخي للممارسة الماركسية، فهي لم تكن "ممارسة الفكر الجدلي نفسه"، و"أن الجدل منهجياً هو الحفاظ على الجدلية وليس "تصنيمها" أو تحنيطها".
كتاب يضيء الدرب أمام فكر إنساني هام في بحثه عن المنهج الحقيقي الواقعي الذي يجب إتباعه قبل البحث بالتزود بغنى الأفكار والآراء الثقافية والفكرية والسياسية، وبالطبع قبل تطبيقها على أي مجتمع.
بعد كل هذه التحولات الخطيرة، التي ضربت العالم بجناحيه الاشتراكي والرأسمالي، يحق للمفكر أن يناقش كل ما كان يعتبر من الثوابت الأيديولوجية، خصوصاً على مستوى نقد الماركسية، فهي تأسيست أصلاً كنظرية مؤمنة بالنقد الذاتي حتى من قبل مؤسسها كارل ماركس.
وعندما يناقش مفكر بمستوى الدكتور عبد الحسين شعبان، الماركسية التي ناضل تحت أيديولوجيتها ردحاً من الزمن، فإنه يمارس عملية إعادة تكوين الذاكرة بشكلها الصحيح، لأن أخطاء التطبيق السوفياتي لا تعني خطأ كلياً للفكر الماركسي برمته، كما ستثبت المرحلة القادمة من أزمة الرأسمالية.
|
تحطيم المرايا في الماركسية و الاختلاف [texte imprimé] / شعبان عبد الحسين, Auteur . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون : الجزائر [الجزائر] : منشورات الاختلاف, 2009 . - ص.247 : غلاف ملون ،و مصور ; 24. سم. ISBN : 978-9953-87-299-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
21.الحوارـ الازمة الماركسية ـ ق |
| Résumé : |
تبدأ الحوارات بتعريف الحوار ومعناه ودلالاته. وقد تكون جملة "الحوار مع الذات ومع التاريخ، هو استعادة ومراجعة لمنولوجات داخلية ونقدية ووقفات تأملية لفحص الأخطاء الصغرى والكبرى.."، هي الإجابة التي تعطي عينة عن الطريقة التي يبحث فيها د. شعبان كل المواضيع الفكرية الثقافية والسياسية الحاضرة في الكتاب الذي "يحمّل الكثير من آرائه وأفكاره بأحوال الثقافة وأهوال الفكر ومتغيرات الخطاب والأيديولوجيا والتاريخ الماركسي ونظريات القمع وفكر ما بعد الحداثة وصولاً إلى المرأة والجنس والدين والهوية والاختلاف والمسألة القومية بشقيها العربي والكردي".
وإن طُبّق أي فكر سياسي أو ثقافي، مهما علا شأنه وكبرت أهميته، بمظاهره وحذافيره وشكلياته على أرض غير منبعه، دون الحصول على آليته ومنهجه وعلى لب معرفته الداخلية وجوهره وجدليته، فإن ذلك سيكون بمثابة تشويه وتدمير لهذا الفكر نفسه. من هذا المنطلق يقيّم د.شعبان، سلباً المعنى التاريخي للممارسة الماركسية، فهي لم تكن "ممارسة الفكر الجدلي نفسه"، و"أن الجدل منهجياً هو الحفاظ على الجدلية وليس "تصنيمها" أو تحنيطها".
كتاب يضيء الدرب أمام فكر إنساني هام في بحثه عن المنهج الحقيقي الواقعي الذي يجب إتباعه قبل البحث بالتزود بغنى الأفكار والآراء الثقافية والفكرية والسياسية، وبالطبع قبل تطبيقها على أي مجتمع.
بعد كل هذه التحولات الخطيرة، التي ضربت العالم بجناحيه الاشتراكي والرأسمالي، يحق للمفكر أن يناقش كل ما كان يعتبر من الثوابت الأيديولوجية، خصوصاً على مستوى نقد الماركسية، فهي تأسيست أصلاً كنظرية مؤمنة بالنقد الذاتي حتى من قبل مؤسسها كارل ماركس.
وعندما يناقش مفكر بمستوى الدكتور عبد الحسين شعبان، الماركسية التي ناضل تحت أيديولوجيتها ردحاً من الزمن، فإنه يمارس عملية إعادة تكوين الذاكرة بشكلها الصحيح، لأن أخطاء التطبيق السوفياتي لا تعني خطأ كلياً للفكر الماركسي برمته، كما ستثبت المرحلة القادمة من أزمة الرأسمالية.
|
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
نجيب محفوظ من الرواية التاريخية الى الرواية الفلسفية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
خليفة عبدالله, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط. 1 |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون |
| Année de publication : |
2007 |
| Importance : |
ص.216 |
| Présentation : |
غلاف مقوى عادي |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-080-9 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
البناء الفلسفي؛ الرواية التاريخية؛ الرواية الفلسفية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
كانت هزيمة يونيو إحدى الانعطافات السياسية والاجتماعية البالغة الأهمية، التي زلزلت (النظام الاشتراكي العربي)، والتي فسرها اليسار العربي المتقدم حتى في وعيه بأنها نتيجة أخطاء كبيرة في نظام البرجوازية الصغيرة وتردده بين اليسار واليمين! وأصيب محفوظ بصدمة نفسية وفكرية كما تجلت في أعماله التي أعقبت الهزيمة، مثل "تحت المظلة" والتي قاربت الهذيان، دون أن يكون فيها شكل فني محدد ومتبلور، وأعقبها بأعمال بين المسرحية والرواية، هي عبارات عن حوارات غامضة لم أصل إلى أبعادها وقتذاك. الآن وأنا أستعيد هذه اللحظات أتأملها على ضوء جديد، فنجيب محفوظ الذي ظلت جذوره الليبرالية تمنعه من التطابق مع النظام العسكري الوطني الشمولي، وجد من موقعه الشعبي الذي اغتنى بالتحليل الفني لمصر خلال نصف قرن، ومن خلال موقعه كمواطن مهمش في هذا النظام، إن تضاده مع هذا النظام ضروري لنمو صدقه الفني، حيث تتناقض الشعارات الضخمة للنظام والدهس اليومي للإنسان العادي، ولدهس الفكر والفن وغياب تلك التعددية الثرة الموجودة في النظام الملكي. ولكن نجيب محفوظ، من جهة أخرى، قد توقف عن التحليل الفلسفي والنظري عموماً، وهو الذي بدأ به حياته الفكرية... |
نجيب محفوظ من الرواية التاريخية الى الرواية الفلسفية [texte imprimé] / خليفة عبدالله, Auteur . - ط. 1 . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2007 . - ص.216 : غلاف مقوى عادي ; 24.سم. ISBN : 978-9953-87-080-9 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
البناء الفلسفي؛ الرواية التاريخية؛ الرواية الفلسفية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
كانت هزيمة يونيو إحدى الانعطافات السياسية والاجتماعية البالغة الأهمية، التي زلزلت (النظام الاشتراكي العربي)، والتي فسرها اليسار العربي المتقدم حتى في وعيه بأنها نتيجة أخطاء كبيرة في نظام البرجوازية الصغيرة وتردده بين اليسار واليمين! وأصيب محفوظ بصدمة نفسية وفكرية كما تجلت في أعماله التي أعقبت الهزيمة، مثل "تحت المظلة" والتي قاربت الهذيان، دون أن يكون فيها شكل فني محدد ومتبلور، وأعقبها بأعمال بين المسرحية والرواية، هي عبارات عن حوارات غامضة لم أصل إلى أبعادها وقتذاك. الآن وأنا أستعيد هذه اللحظات أتأملها على ضوء جديد، فنجيب محفوظ الذي ظلت جذوره الليبرالية تمنعه من التطابق مع النظام العسكري الوطني الشمولي، وجد من موقعه الشعبي الذي اغتنى بالتحليل الفني لمصر خلال نصف قرن، ومن خلال موقعه كمواطن مهمش في هذا النظام، إن تضاده مع هذا النظام ضروري لنمو صدقه الفني، حيث تتناقض الشعارات الضخمة للنظام والدهس اليومي للإنسان العادي، ولدهس الفكر والفن وغياب تلك التعددية الثرة الموجودة في النظام الملكي. ولكن نجيب محفوظ، من جهة أخرى، قد توقف عن التحليل الفلسفي والنظري عموماً، وهو الذي بدأ به حياته الفكرية... |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)

| Titre : |
ندوة الرواية العلربية و النقد 08- 09يناير 2010 : المداخلات و التوصيات |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
مجموعة من الباحثين, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون |
| Année de publication : |
2010 |
| Importance : |
ص.230 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
20.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-87-911-6 |
| Note générale : |
تاريخ و نقدد |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
نقد، الرواية العربية، |
| Résumé : |
ضم هذا الكتاب بين دفتيه وقائع الندوة التي دعت إليها "الدار العربية للعلوم ناشرون" (بالتعاون مع وزارة الثقافة اللبنانية)، والتي أقامتها في بيروت (فندق سفير) يومي 8 و9 كانون الثاني (يناير) 2010، بمشاركة عدد من النقاد والباحثين العرب، والتي جاءت ضمن فعاليات "بيروت عاصمة عالمية للكتاب 2009". وقد هدفت الندوة إلى فحص ما أنجزه نقد الرواية في الوطن العربي، وما أفادته الرواية العربية من تحولات نقد الرواية وكشوفاته. بداية، ألقى الأستاذ "بشار شبارو" مدير الدار العربية للعلوم ناشرون كلمة رحب فيها بالحضور وبأعضاء الندوة، تخللها محاضرة له بعنوان: "زمن الرواية، زمن النقد" طرح فيها عدة تساؤلات أهمها: "هل طاولت الرواية العربية واقعنا العربي؟ وهل استطاعت أن تنقل حيثياته وتصف إحباطاته ومشاكله وتقارب الحلول؟ هذا، وقد تركزت أعمال الندوة حول ثلاثة محاور رئيسة وهي: الندوة الأولى جاءت بعنوان: "زمن الرواية بوصفه مفهوماً لتحولات الأنواع الأدبية" بمشاركة كلٍّ من: د. شهلا العجيلي (سورية) وموضوع الورقة التي قدمت هو: الرواية العربية: من هوية النوع إلى هوية الثقافة. وفيها اعتبرت الكاتبة "أن ما يزيد من حدة الأزمة هو غياب المنطلقات الفكرية التي تضبط العملية النقدية...". أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. حسين حمودة (مصر) وموضوع الورقة هو "زمن الرواية... أزمنة الرواية"! بينما جاءت الورقة الثالثة بعنوان: "المتون والهوامش في اشتغال الظاهرة الروائية العربية (المُنجَز والمُمْكن) لـ د. مصطفى الكيلاني (تونس)، اعتبر فيها أن فهم الظاهرة الروائية العربية منذ نشأتها إلى اليوم يستدعي أموراً منها: تحديد ما أنجز كتابة ونقداً (...) والوقوف عند أهم البحوث والدراسات، إضافة إلى وضع خارطة مواقعية لِكُلّ مِن إبداع الرواية ونقدها لمعرفة المنجز (...) ومراجعة تحديد الثوابت المرجعية شبه الجامدة اليوم في نقد الرواية العربية بإضفاء الوهج الديناميكي عليها (...)". هذا وقد أدار الندوة د. ماهر جرار من لبنان. أما الندوة الثانية والثالثة فجاءتا تحت عنوان واحد هو: "التيارات النظرية وحضورها في نقد الرواية" بمشاركة كلٍّ من د. فيصل دراج (فلسطين) وموضوع الورقة التي قدمت هو: بمثابة خلاصة: الناقد أم النظرية؟ وفيها اعتبر الدكتور دراج "أن معنى النقد يقوم في "الناقد" لا "في بضاعته المنهجية" (...) فإذا كان الأديب هو أسلوبه، فإذ الناقد هو نقده، الأمر الذي يجعل من كل نظرية نظريات، ويمحو وهْم المدرسة النقدية المتجانسة". أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. السعيد بوطاجين (الجزائر) بورقة عنوانها: المقاربات السردية – الحالة الجزائرية. وجاءت الورقة الثالثة بعنوان: المنجز الروائي العربي في ضوء التناص: مراجعة نقدية للأطر التنظيرية والتحققات التطبيقية لـ معجب العدواني (السعودية). هذا وقد أدار الندوة أ. سلمان زين الدين من لبنان. وتأتي الندوة الثالثة والتي حملت العنوان السابق بمشاركة كلٍّ من أ. د. عبد اللطيف محفوظ (الأردن) وتناول فيها الكاتب خصوصيات النقد السيميائي للرواية بالمغرب. أما المشاركة الثانية فكانت لـ أ. فخري صالح (الأردن) بورقة حملت عنوان: الرواية العربية الآن: جدل النقد والكتابة. أما الورقة الثالثة فجاءت بعنوان: النقد والأزمة لـ د. نادر كاظم (البحرين) اعتبر فيها "أن مهمة النقد اليوم هي السعي لإعادة النقد إلى العالم، إلى دنيا الأحداث والوقائع والصراعات وأفعال القوة والمقاومة التي تجري من حوله...". هذا وقد أدار الندوة الأستاذة يسرى المقدم من لبنان. وتأتي الندوة الرابعة بعنوان: حين تتأمل الرواية ذاتها، ويشارك فيها كلٍّ من د. سعد البازعي (السعودية) بورقة حملت عنوان: الرواية النقدية في سياقها الثقافي. أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. لطيف زيتوني (لبنان) وعنوان الورقة هو: عندما تتأمل الرواية ذاتها في مرآة النقد. أما الورقة الثالثة فجاءت بعنوان: حين تتأمل الرواية ذاتها في ضوء النقد: (مجاز العشق) أنموذجاً، لـ أ. نبيل سليمان (سورية) وفيها يقول عن روايته مجاز العشق "أن تكون نظراً في السر المستسر المكنون بالدر: الماء، بالأحرى: سر الحياة ولبّ الصراع المصيري القادم لا ريب فيه...". هذا وقد أدار الندوة أ. إسكندر حبش من لبنان. وأخيراً أعقب المشاركات والتعقيبات (6) توصيات توصل إليها المنتدون أهمها الدعوة إلى تأسيس جماعة نقدية في المؤسسات الأكاديمية لتقديم متابعات جادة لما يصدر من روايات عربي |
ندوة الرواية العلربية و النقد 08- 09يناير 2010 : المداخلات و التوصيات [texte imprimé] / مجموعة من الباحثين, Auteur . - بيروت [لبنان] : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2010 . - ص.230 : غلاف ملون ; 20.سم. ISBN : 978-9953-87-911-6 تاريخ و نقدد Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
نقد، الرواية العربية، |
| Résumé : |
ضم هذا الكتاب بين دفتيه وقائع الندوة التي دعت إليها "الدار العربية للعلوم ناشرون" (بالتعاون مع وزارة الثقافة اللبنانية)، والتي أقامتها في بيروت (فندق سفير) يومي 8 و9 كانون الثاني (يناير) 2010، بمشاركة عدد من النقاد والباحثين العرب، والتي جاءت ضمن فعاليات "بيروت عاصمة عالمية للكتاب 2009". وقد هدفت الندوة إلى فحص ما أنجزه نقد الرواية في الوطن العربي، وما أفادته الرواية العربية من تحولات نقد الرواية وكشوفاته. بداية، ألقى الأستاذ "بشار شبارو" مدير الدار العربية للعلوم ناشرون كلمة رحب فيها بالحضور وبأعضاء الندوة، تخللها محاضرة له بعنوان: "زمن الرواية، زمن النقد" طرح فيها عدة تساؤلات أهمها: "هل طاولت الرواية العربية واقعنا العربي؟ وهل استطاعت أن تنقل حيثياته وتصف إحباطاته ومشاكله وتقارب الحلول؟ هذا، وقد تركزت أعمال الندوة حول ثلاثة محاور رئيسة وهي: الندوة الأولى جاءت بعنوان: "زمن الرواية بوصفه مفهوماً لتحولات الأنواع الأدبية" بمشاركة كلٍّ من: د. شهلا العجيلي (سورية) وموضوع الورقة التي قدمت هو: الرواية العربية: من هوية النوع إلى هوية الثقافة. وفيها اعتبرت الكاتبة "أن ما يزيد من حدة الأزمة هو غياب المنطلقات الفكرية التي تضبط العملية النقدية...". أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. حسين حمودة (مصر) وموضوع الورقة هو "زمن الرواية... أزمنة الرواية"! بينما جاءت الورقة الثالثة بعنوان: "المتون والهوامش في اشتغال الظاهرة الروائية العربية (المُنجَز والمُمْكن) لـ د. مصطفى الكيلاني (تونس)، اعتبر فيها أن فهم الظاهرة الروائية العربية منذ نشأتها إلى اليوم يستدعي أموراً منها: تحديد ما أنجز كتابة ونقداً (...) والوقوف عند أهم البحوث والدراسات، إضافة إلى وضع خارطة مواقعية لِكُلّ مِن إبداع الرواية ونقدها لمعرفة المنجز (...) ومراجعة تحديد الثوابت المرجعية شبه الجامدة اليوم في نقد الرواية العربية بإضفاء الوهج الديناميكي عليها (...)". هذا وقد أدار الندوة د. ماهر جرار من لبنان. أما الندوة الثانية والثالثة فجاءتا تحت عنوان واحد هو: "التيارات النظرية وحضورها في نقد الرواية" بمشاركة كلٍّ من د. فيصل دراج (فلسطين) وموضوع الورقة التي قدمت هو: بمثابة خلاصة: الناقد أم النظرية؟ وفيها اعتبر الدكتور دراج "أن معنى النقد يقوم في "الناقد" لا "في بضاعته المنهجية" (...) فإذا كان الأديب هو أسلوبه، فإذ الناقد هو نقده، الأمر الذي يجعل من كل نظرية نظريات، ويمحو وهْم المدرسة النقدية المتجانسة". أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. السعيد بوطاجين (الجزائر) بورقة عنوانها: المقاربات السردية – الحالة الجزائرية. وجاءت الورقة الثالثة بعنوان: المنجز الروائي العربي في ضوء التناص: مراجعة نقدية للأطر التنظيرية والتحققات التطبيقية لـ معجب العدواني (السعودية). هذا وقد أدار الندوة أ. سلمان زين الدين من لبنان. وتأتي الندوة الثالثة والتي حملت العنوان السابق بمشاركة كلٍّ من أ. د. عبد اللطيف محفوظ (الأردن) وتناول فيها الكاتب خصوصيات النقد السيميائي للرواية بالمغرب. أما المشاركة الثانية فكانت لـ أ. فخري صالح (الأردن) بورقة حملت عنوان: الرواية العربية الآن: جدل النقد والكتابة. أما الورقة الثالثة فجاءت بعنوان: النقد والأزمة لـ د. نادر كاظم (البحرين) اعتبر فيها "أن مهمة النقد اليوم هي السعي لإعادة النقد إلى العالم، إلى دنيا الأحداث والوقائع والصراعات وأفعال القوة والمقاومة التي تجري من حوله...". هذا وقد أدار الندوة الأستاذة يسرى المقدم من لبنان. وتأتي الندوة الرابعة بعنوان: حين تتأمل الرواية ذاتها، ويشارك فيها كلٍّ من د. سعد البازعي (السعودية) بورقة حملت عنوان: الرواية النقدية في سياقها الثقافي. أما المشاركة الثانية فكانت لـ د. لطيف زيتوني (لبنان) وعنوان الورقة هو: عندما تتأمل الرواية ذاتها في مرآة النقد. أما الورقة الثالثة فجاءت بعنوان: حين تتأمل الرواية ذاتها في ضوء النقد: (مجاز العشق) أنموذجاً، لـ أ. نبيل سليمان (سورية) وفيها يقول عن روايته مجاز العشق "أن تكون نظراً في السر المستسر المكنون بالدر: الماء، بالأحرى: سر الحياة ولبّ الصراع المصيري القادم لا ريب فيه...". هذا وقد أدار الندوة أ. إسكندر حبش من لبنان. وأخيراً أعقب المشاركات والتعقيبات (6) توصيات توصل إليها المنتدون أهمها الدعوة إلى تأسيس جماعة نقدية في المؤسسات الأكاديمية لتقديم متابعات جادة لما يصدر من روايات عربي |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)