University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 341.10
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 341.10 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
المعاهدات غير المتكافئة في ضوء القانون الدولي المعاصر و الشريعة الاسلامية : حالة اتفاقيات افيان بين الجزائر و فرنسا 1962 |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Editeur : |
تيزي وزو [الجزائر] : دار الأمل للطباعة والنشر و التوزيع |
| Année de publication : |
2013 |
| Importance : |
ص.371 |
| Présentation : |
غلاف ملون و مصور |
| Format : |
22سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9947-30-263-7 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا:ص.293-371 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
الشريعة الإسلامية، المعاهدات الدولية، فقهاء الإسلام |
| Index. décimale : |
341.10 |
| Résumé : |
أكدت الشريعة الإسلامية مشروعية إقامة علاقات وإبرام معاهدات دولية مع الدول الأخرى حتى وإن كانت لا تدين بدين السلام ، وقد وردت في ذلك العديد من الأدلة من القرآن والسنة واجتهاد فقهاء الإسلام، وكل ذلك كان تحقيقا للمصالح والمنافع المتبادلة بعيدا عن كل مظاهر المداهنة من جهة أو الغلو والتطرف من جهة ذاتية وقد جاءت الشريعة الإسلامية لرفع الحرج ولتحقيق المصالح ، وقد كانت المعاهدات الدولية سبيلا من السبل الهادفة إلى ذلك نبذا للقوة والشدة والعنف والإكراه في شتى الأمور ، وبذلك يتحقق وصف الدولة المتعاهدة بدار العهد حيث تحرم الأموال والدماء ويكون احترام العهد واجبا مقدسا ، ولا وجود لأية حجة في نقضه ، حيث أقرت الشريعة الإسلامية في ذلك أن الوفاء مع غدر خير من غدر على غدر، ومكانة المعاهدة في الإسلام أعظم من أي شيء آخر ، وبالتالي إذا احترمت العهود والمواثيق فإن في ذلك إذاعة للسلم والأمن الداخلي والدولي على حد سواء. |
المعاهدات غير المتكافئة في ضوء القانون الدولي المعاصر و الشريعة الاسلامية : حالة اتفاقيات افيان بين الجزائر و فرنسا 1962 [texte imprimé] . - تيزي وزو [الجزائر] : دار الأمل للطباعة والنشر و التوزيع, 2013 . - ص.371 : غلاف ملون و مصور ; 22سم. ISBN : 978-9947-30-263-7 بيبليوغرافيا:ص.293-371 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
القانون الدولي
|
| Mots-clés : |
الشريعة الإسلامية، المعاهدات الدولية، فقهاء الإسلام |
| Index. décimale : |
341.10 |
| Résumé : |
أكدت الشريعة الإسلامية مشروعية إقامة علاقات وإبرام معاهدات دولية مع الدول الأخرى حتى وإن كانت لا تدين بدين السلام ، وقد وردت في ذلك العديد من الأدلة من القرآن والسنة واجتهاد فقهاء الإسلام، وكل ذلك كان تحقيقا للمصالح والمنافع المتبادلة بعيدا عن كل مظاهر المداهنة من جهة أو الغلو والتطرف من جهة ذاتية وقد جاءت الشريعة الإسلامية لرفع الحرج ولتحقيق المصالح ، وقد كانت المعاهدات الدولية سبيلا من السبل الهادفة إلى ذلك نبذا للقوة والشدة والعنف والإكراه في شتى الأمور ، وبذلك يتحقق وصف الدولة المتعاهدة بدار العهد حيث تحرم الأموال والدماء ويكون احترام العهد واجبا مقدسا ، ولا وجود لأية حجة في نقضه ، حيث أقرت الشريعة الإسلامية في ذلك أن الوفاء مع غدر خير من غدر على غدر، ومكانة المعاهدة في الإسلام أعظم من أي شيء آخر ، وبالتالي إذا احترمت العهود والمواثيق فإن في ذلك إذاعة للسلم والأمن الداخلي والدولي على حد سواء. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)