Titre :	السياسية العقابية : دراسة مقارنة
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	عمر خوري, Auteur
Mention d'édition :	ط. 1
Editeur :	دار الكتاب الحديث
Année de publication :	2009
Importance :	ص.518
Présentation :	غلاف ملون ومصور
Format :	24. سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-350-273-7
Note générale :	بيبليوغرافيا:ص.469-505
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	القانون الجنائي
Mots-clés :	فئة المحبوسين،المؤسسات العقابية،أساليب أو طرق المعاملة العقابية داخل المؤسسة العقابية في الجزائر
Index. décimale :	345.31
Résumé :	يتناول هذا الكتاب دراسة فئة من أفراد المجتمع انقطعت صلتها بهذا الأخير لفترة زمنية مؤقتة و المتمثلة في فئة المحبوسين المحكوم عليهم الذين تمت محاكمتهم و صدر في حقهم حكم بالإدانة يقضي بسلب حريتهم عن طريق إيداعهم في المؤسسات العقابية لتنفيذ العقوبات المحكوم بها عليهم. حيث أن نجاح السياسة العقابية يتوقف بالدرجة الأولى على أساليب و طرق المعاملة العقابية المتبعة داخل المؤسسة العقابية(كالتصنيف و الرعاية الصحية و الاجتماعية و العمل والتعليم و التكوين المهني والتهذيب) و خارجها(كالورش الخارجية و الحرية النصفية و الإفراج المشروط)و قدرها على إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين و تحقيق كل من الردع العام و الخاص و الحد من معدلات الجريمة في المجتمع.

السياسية العقابية : دراسة مقارنة [texte imprimé] / عمر خوري, Auteur  . -  ط. 1 . - دار الكتاب الحديث, 2009 . - ص.518 : غلاف ملون ومصور ; 24. سم.
ISBN : 978-977-350-273-7
بيبليوغرافيا:ص.469-505
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	القانون الجنائي
Mots-clés :	فئة المحبوسين،المؤسسات العقابية،أساليب أو طرق المعاملة العقابية داخل المؤسسة العقابية في الجزائر
Index. décimale :	345.31
Résumé :	يتناول هذا الكتاب دراسة فئة من أفراد المجتمع انقطعت صلتها بهذا الأخير لفترة زمنية مؤقتة و المتمثلة في فئة المحبوسين المحكوم عليهم الذين تمت محاكمتهم و صدر في حقهم حكم بالإدانة يقضي بسلب حريتهم عن طريق إيداعهم في المؤسسات العقابية لتنفيذ العقوبات المحكوم بها عليهم. حيث أن نجاح السياسة العقابية يتوقف بالدرجة الأولى على أساليب و طرق المعاملة العقابية المتبعة داخل المؤسسة العقابية(كالتصنيف و الرعاية الصحية و الاجتماعية و العمل والتعليم و التكوين المهني والتهذيب) و خارجها(كالورش الخارجية و الحرية النصفية و الإفراج المشروط)و قدرها على إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين و تحقيق كل من الردع العام و الخاص و الحد من معدلات الجريمة في المجتمع.