University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 300.00.146
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 300.00.146 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
أسباب وأبعاد ظاهرة البطالة وإنعكاساتها السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ودور الدولة في مواجهتها |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عامر طارق عبد الرؤوف, Auteur |
| Editeur : |
دار اليازوري للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
218 ص. |
| Présentation : |
غلاف مصور |
| Format : |
24 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-12-667-4 |
| Langues : |
Français (fre) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
البطالة الفرد الأسرة المجتمع العنف الأطفال |
| Index. décimale : |
300.00.146 |
| Résumé : |
تعتبر الثروة البشرية من أغلى الثروات قاطبة كما أدركت معظم الأمم المتقدمة ما لمرحلة الطفولة من أهمية بالغة في حياة الفرد المستقبلية ومن ثم فعناية الأسرة والمجتمع بالصغار وتوفير الحياة الآمنة لهم وإبعادهم عن الانحراف وبث القيم الحميدة يؤدي إلى اكتساب الشخصية السوية التي تساعد في تقدم وتنمية شعوبها وبذلك تسعى جميع دول العالم إلى تحقيق النمو والتقدم لإشباع احتياجات أفرادها سواء أكانت هذه الدول نامية أو متقدمة تستخدم التنمية كمنهج ووسيلة لتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبها.
وإن كانت الدول النامية تسعى لتحقيق التنمية بسرعة معينة، فعلى الدول أن تسير في طريق التنمية بأضعاف هذه السرعة حتى تستطيع أن تتركها وتقلل من الفجوة بينهم، ولذلك للوقاية، التنمية لم تعد هي غاية الدول المتقدمة، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم لشعوبها والانتقال لمستوى حياة أفضل وذلك من خلال مضاعفة سرعتها في النمو والتقدم، حيث إن التنمية الشاملة تعتمد على استثمار الموارد البشرية والمادية، استثمار يحقق أهداف التنمية، وهو أساس عملية التنمية فهو صانعها وهو أيضا الهدف والوسيلة ولذلك تتطلب التنمية الشاملة الاستثمار الأمثل للموارد المادية والبشرية ومشاركة كل أفراد المجتمع في مناشط التنمية سواء أكانت المشاركة بالجهد والمال أو الرأي، أي استثمارها لكل الطاقات البشرية وعدم وجود فاقد يستثمر أو أفراد لايعملون وهو ما يطلق عليه مشكلة البطالة. |
أسباب وأبعاد ظاهرة البطالة وإنعكاساتها السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع ودور الدولة في مواجهتها [texte imprimé] / عامر طارق عبد الرؤوف, Auteur . - دار اليازوري للنشر والتوزيع, 2015 . - 218 ص. : غلاف مصور ; 24 سم. ISBN : 978-9957-12-667-4 Langues : Français ( fre)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
البطالة الفرد الأسرة المجتمع العنف الأطفال |
| Index. décimale : |
300.00.146 |
| Résumé : |
تعتبر الثروة البشرية من أغلى الثروات قاطبة كما أدركت معظم الأمم المتقدمة ما لمرحلة الطفولة من أهمية بالغة في حياة الفرد المستقبلية ومن ثم فعناية الأسرة والمجتمع بالصغار وتوفير الحياة الآمنة لهم وإبعادهم عن الانحراف وبث القيم الحميدة يؤدي إلى اكتساب الشخصية السوية التي تساعد في تقدم وتنمية شعوبها وبذلك تسعى جميع دول العالم إلى تحقيق النمو والتقدم لإشباع احتياجات أفرادها سواء أكانت هذه الدول نامية أو متقدمة تستخدم التنمية كمنهج ووسيلة لتحقيق التقدم والرفاهية لشعوبها.
وإن كانت الدول النامية تسعى لتحقيق التنمية بسرعة معينة، فعلى الدول أن تسير في طريق التنمية بأضعاف هذه السرعة حتى تستطيع أن تتركها وتقلل من الفجوة بينهم، ولذلك للوقاية، التنمية لم تعد هي غاية الدول المتقدمة، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى إليه الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم، بل أصبحت هدفا تسعى الدول المتخلفة لتعويض ما فاتها من فرص التقدم لشعوبها والانتقال لمستوى حياة أفضل وذلك من خلال مضاعفة سرعتها في النمو والتقدم، حيث إن التنمية الشاملة تعتمد على استثمار الموارد البشرية والمادية، استثمار يحقق أهداف التنمية، وهو أساس عملية التنمية فهو صانعها وهو أيضا الهدف والوسيلة ولذلك تتطلب التنمية الشاملة الاستثمار الأمثل للموارد المادية والبشرية ومشاركة كل أفراد المجتمع في مناشط التنمية سواء أكانت المشاركة بالجهد والمال أو الرأي، أي استثمارها لكل الطاقات البشرية وعدم وجود فاقد يستثمر أو أفراد لايعملون وهو ما يطلق عليه مشكلة البطالة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)