University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Éditeur الدار العربية للكتاب
Documents disponibles chez cet éditeur (5)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
البنية القصصية في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري : دراسة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
حسين الواد, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط.3 |
| Editeur : |
الدار العربية للكتاب |
| Année de publication : |
1977 |
| Importance : |
ص.91 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
21.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الأدب الكلاسيكي؛ الأدب العربي؛ النثر؛ الشعر؛ أبو العلاء المعري؛ الأدب العباسي ؛الفن القصصي |
| Index. décimale : |
809.275 |
| Résumé : |
هذه مغامرة من مغامرات البحث، أقدم فيها حسين الواد على تجربة عسيرة...بعيدا عن السّبل المأمونة. وقد حاول، بجرأة لا تنكر، أن يطبق على تأليف من أقوى التآليف الروائية في الأدب العربي القديم، أحد المناهج التي استنبطتها الأبحاث الأدبية المعاصرة - في أوربا - لمعالجة النصوص القصصية... |
| Note de contenu : |
بيبليوغرافيا ص.90-91 |
البنية القصصية في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري : دراسة [texte imprimé] / حسين الواد, Auteur . - ط.3 . - الدار العربية للكتاب, 1977 . - ص.91 : غلاف ملون ; 21.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara) |  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
التفكير اللساني في الحضارة العربية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عبد السلام المسدي, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط.2 |
| Editeur : |
الدار العربية للكتاب |
| Année de publication : |
1986 |
| Importance : |
ص.416 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
اللغة العربية ؛ النحو |
| Index. décimale : |
410.106 |
| Résumé : |
كتاب التفكير اللساني في الحضارة العربية في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب التفكير اللساني في الحضارة العربية ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. |
التفكير اللساني في الحضارة العربية [texte imprimé] / عبد السلام المسدي, Auteur . - ط.2 . - الدار العربية للكتاب, 1986 . - ص.416 : غلاف ملون ; 24.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
لسانيات
|
| Mots-clés : |
اللغة العربية ؛ النحو |
| Index. décimale : |
410.106 |
| Résumé : |
كتاب التفكير اللساني في الحضارة العربية في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب التفكير اللساني في الحضارة العربية ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
الرفض و المعاينة في شعر المتنبي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
يوسف الحناشي, Auteur |
| Editeur : |
الدار العربية للكتاب |
| Année de publication : |
1984 |
| Importance : |
ص.239 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24. سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
المتنبي؛ النزعة القومية؛ سقوط الحضارة العربية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
و لقد تأمانا في شعره و فيما قيل عنه و ما تناقله الرواد من أخبار و انتهينا الى انه شاعر تنبها الى ماكان يهدد كيان العالم العربي لالسلامي من انحلال داخلي يمكن ارجاعه الى التصدع الاخلاقي و سياسي و الاقتصادي، والتهديد بالاحتلال من طرف الامم المجاورة كاروم و ترك و الفرس الخ |
الرفض و المعاينة في شعر المتنبي [texte imprimé] / يوسف الحناشي, Auteur . - الدار العربية للكتاب, 1984 . - ص.239 : غلاف ملون ; 24. سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
المتنبي؛ النزعة القومية؛ سقوط الحضارة العربية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
و لقد تأمانا في شعره و فيما قيل عنه و ما تناقله الرواد من أخبار و انتهينا الى انه شاعر تنبها الى ماكان يهدد كيان العالم العربي لالسلامي من انحلال داخلي يمكن ارجاعه الى التصدع الاخلاقي و سياسي و الاقتصادي، والتهديد بالاحتلال من طرف الامم المجاورة كاروم و ترك و الفرس الخ |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)

| Titre : |
دراسات في نقد الشعر |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
صمود نور الدين, Auteur |
| Editeur : |
الدار العربية للكتاب |
| Importance : |
ص.181 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
21.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
نقد الشعر؛ الشعر العربي المعاصر؛ النص الشعري |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
هذا الكتاب، هو محاولات في قراءة الشعر العربي المعاصر، فنقرأ، ثلاث قصائد لثلاثة شعراء، "أنشودة المطر" للسياب، و"مفرد بصيغة الجمع" لأدونيس، و"سرحان يشرب القهوة في الكافتيريا" لدرويش.
تهدف هذه القراءات إلى الوصول نحو ممارسة نقدية تنطلق من النص الإبداعي أساساً، ثم تقوم بربط هذا النص بالمستوى الأدبي العام، الذي هو جزء من مستوى الإيديولوجي، في سبيل الوصول نحو القدرة على ربط النص الإبداعي بالممارسة الإجتماعية.
لا يدعي هذا الكتاب، القدرة على الوصول إلى هذا الهدف النقدي، لكنه يحاول، ومن ضمن مجموعة من المفاهيم، أن يشكل مساهمة في هذا السبيل، من أجل أن تستطيع الممارسة النقدية، أن تكون قراءة ممكنة للنص الإبداعي من داخله وخارجه في آن. |
دراسات في نقد الشعر [texte imprimé] / صمود نور الدين, Auteur . - الدار العربية للكتاب, [s.d.] . - ص.181 : غلاف ملون ; 21.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
نقد الشعر؛ الشعر العربي المعاصر؛ النص الشعري |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
هذا الكتاب، هو محاولات في قراءة الشعر العربي المعاصر، فنقرأ، ثلاث قصائد لثلاثة شعراء، "أنشودة المطر" للسياب، و"مفرد بصيغة الجمع" لأدونيس، و"سرحان يشرب القهوة في الكافتيريا" لدرويش.
تهدف هذه القراءات إلى الوصول نحو ممارسة نقدية تنطلق من النص الإبداعي أساساً، ثم تقوم بربط هذا النص بالمستوى الأدبي العام، الذي هو جزء من مستوى الإيديولوجي، في سبيل الوصول نحو القدرة على ربط النص الإبداعي بالممارسة الإجتماعية.
لا يدعي هذا الكتاب، القدرة على الوصول إلى هذا الهدف النقدي، لكنه يحاول، ومن ضمن مجموعة من المفاهيم، أن يشكل مساهمة في هذا السبيل، من أجل أن تستطيع الممارسة النقدية، أن تكون قراءة ممكنة للنص الإبداعي من داخله وخارجه في آن. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)

| Titre : |
مفهوم الزمن و دلالته في الرواية العربية المعاصرة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عبد الصمد زايد, Auteur |
| Editeur : |
الدار العربية للكتاب |
| Année de publication : |
1988 |
| Importance : |
ص.301 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9973-10-038-2 |
| Note générale : |
بيبليوغرافيا ص.293-296 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الزمن؛دلالته؛الرواية العربية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
تمثل موضوع الدراسة في هذا البحث حول موضوع الزمن ودلالته من خلال نصوص روائية عربية معينة. والفرق في هذه الدراسة يعني تلك المادة المعنوية المجردة التي يتشكل فيها إطار كل حياة وحيّز كل فعل وكل حركة، وبعبارة أدق هو ذاك البعض الذي لا يتجزأ من كل الموجودات وكل وجوه حركتها ومظاهر سلوكها، لذلك دقّ مفهوم الزمن، في كل الفسلفات تقريباً، عن التعريف الشامل الشافي النهائي، ولكن مظاهره رغم ذلك بيّنه حليّة في كل مناحي الحياة وقطاعاتها. وليس له في هذه المظاهر مجرد حضور، بل إنه لفاعل فعله الخفي المباشر أينما وجد. ولا يقتصر الزمن بحقيقته عن الأبداً والخلود الذي بشرت به الأديان، ولا هو حركة توالي الليل والنهار والفصول المنظمة لبعض مظاهر الحياة الإجتماعية والإقتصادية فحسب، فهو يشمل كذلك ميادين كثيرة أخرى من الوجود البشري. هذه الميادين شكلت الهمّ الأساسي في هذه الدراسة ومنها التاريخ، وهو مايأتيه الإنسان يومياً من أفعال ليصنع العالم الذي يطلب. ولا يكفي الإنسان في التاريخ الزمن الطبيعي المعطى، بل لابد من زمن يصنعه بنفسه ويخضع لإرادته حتى يتسع لكل مطالب الذات. وتقابل التاريخ الأسطورة، وهي ضرب من زمن مطلق تنحدر فيه الموجودات من كل القيود المادية الطبيعية ما تشاء من المحتويات والأشكال. ومن الزمن أيضاً، ذكرى الزمن المنصرم نفسها. وهذا النوع هو الذي يسمى عامة بالزمن النفسي. هذه الأنواع هي الزمن، ولكنها ليست كل أنواعه، قد تتفاعل معها من خلال الفرد الذي نمثل أو من خلال الجماعة التي ننتمي إليها. والزمن المعني في الحالة الأولى هو الزمن الشخصي الفردي. أما المقصود في الحالة الثانية فهو الزمن الإجتماعي العام، وهو يتصل بشؤون الجماعة قبل كل شيء. وله مع زمن الأفراد علاقات متينة مضبوطة تكمن فيها سلامته وجدواه، وفي خلافها يكون فساده وقصوره. هذا وإن تحديد الباحث لمعنى الزمن هو من الأهمية بمكان، إلا أن الأهم بالنسبة له هو دلالته، فهي غايته الأولى، لأن هذا المفهوم ما إنفك يتغير ويتطور بحسب ما تفهمه الشعوب منه وما تراه من توظيفات ممكنة له. هذا وقد راعت الدراسة جانباً آخر من الزمن وهو كيفية إدراكه، إلى أي شيء تستند وفي أي المراكز نشأت. مثل ذاك الجزء الأول من هذه الدراسة، أما جزءها الثاني، فهو النصوص الروائية التي تمت على وقعها دراسة مفهوم الزمن ودلالته. وقد قام الباحث بتأهيلها لهذا الغرض بإعتبارما للرواية من وثيق الصلة بالحياة والواقع البشري عامة وبالتالي بالأمن. والروايات المقترحة هي التالية: "حديث عيسى بن هشام" للمويلحي (ظهرت سنة 1898)، "عودة الروح" لمحمود المسعدي (ظهرت سنة 1929)، "حدث أبو هريرة قال... " لنجيب محفوظ (ظهرت سنة 1960)، "عرس الزين" للطبيب صالح (ظهرت سنة 1962). وقد وقع إختيار الروايات من حيث مصدر نشرها، ثم على أساس ظهورها، إبتداء من التجربة الإستعمارية، لم نمثل هذه التجربة في كونها نقطة تحول هامة في مفهوم الزمن عند العرب وفي إنتاجهم الروائي. إلا أن الدراسة لم تقتصر على هذه الأعمال، بل أن الباحث إجتهد مستفيداً من بقية الإنتاج الروائي عند هذا المؤلف أو ذاك، كلما دعته الحاجة لمزيد من النفع والوضوح، مركزاً على مجموعة من المحاور والمستويات، هي على التوالي: 1-البنية، 2-الشخصيات، 3-المواقف، 4-مشكلية الزمن. والغاية إظهار مشكلية الزمن في كل محور من هذه المحاور. أقرأ أقل |
مفهوم الزمن و دلالته في الرواية العربية المعاصرة [texte imprimé] / عبد الصمد زايد, Auteur . - الدار العربية للكتاب, 1988 . - ص.301 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9973-10-038-2 بيبليوغرافيا ص.293-296 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
الزمن؛دلالته؛الرواية العربية |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
تمثل موضوع الدراسة في هذا البحث حول موضوع الزمن ودلالته من خلال نصوص روائية عربية معينة. والفرق في هذه الدراسة يعني تلك المادة المعنوية المجردة التي يتشكل فيها إطار كل حياة وحيّز كل فعل وكل حركة، وبعبارة أدق هو ذاك البعض الذي لا يتجزأ من كل الموجودات وكل وجوه حركتها ومظاهر سلوكها، لذلك دقّ مفهوم الزمن، في كل الفسلفات تقريباً، عن التعريف الشامل الشافي النهائي، ولكن مظاهره رغم ذلك بيّنه حليّة في كل مناحي الحياة وقطاعاتها. وليس له في هذه المظاهر مجرد حضور، بل إنه لفاعل فعله الخفي المباشر أينما وجد. ولا يقتصر الزمن بحقيقته عن الأبداً والخلود الذي بشرت به الأديان، ولا هو حركة توالي الليل والنهار والفصول المنظمة لبعض مظاهر الحياة الإجتماعية والإقتصادية فحسب، فهو يشمل كذلك ميادين كثيرة أخرى من الوجود البشري. هذه الميادين شكلت الهمّ الأساسي في هذه الدراسة ومنها التاريخ، وهو مايأتيه الإنسان يومياً من أفعال ليصنع العالم الذي يطلب. ولا يكفي الإنسان في التاريخ الزمن الطبيعي المعطى، بل لابد من زمن يصنعه بنفسه ويخضع لإرادته حتى يتسع لكل مطالب الذات. وتقابل التاريخ الأسطورة، وهي ضرب من زمن مطلق تنحدر فيه الموجودات من كل القيود المادية الطبيعية ما تشاء من المحتويات والأشكال. ومن الزمن أيضاً، ذكرى الزمن المنصرم نفسها. وهذا النوع هو الذي يسمى عامة بالزمن النفسي. هذه الأنواع هي الزمن، ولكنها ليست كل أنواعه، قد تتفاعل معها من خلال الفرد الذي نمثل أو من خلال الجماعة التي ننتمي إليها. والزمن المعني في الحالة الأولى هو الزمن الشخصي الفردي. أما المقصود في الحالة الثانية فهو الزمن الإجتماعي العام، وهو يتصل بشؤون الجماعة قبل كل شيء. وله مع زمن الأفراد علاقات متينة مضبوطة تكمن فيها سلامته وجدواه، وفي خلافها يكون فساده وقصوره. هذا وإن تحديد الباحث لمعنى الزمن هو من الأهمية بمكان، إلا أن الأهم بالنسبة له هو دلالته، فهي غايته الأولى، لأن هذا المفهوم ما إنفك يتغير ويتطور بحسب ما تفهمه الشعوب منه وما تراه من توظيفات ممكنة له. هذا وقد راعت الدراسة جانباً آخر من الزمن وهو كيفية إدراكه، إلى أي شيء تستند وفي أي المراكز نشأت. مثل ذاك الجزء الأول من هذه الدراسة، أما جزءها الثاني، فهو النصوص الروائية التي تمت على وقعها دراسة مفهوم الزمن ودلالته. وقد قام الباحث بتأهيلها لهذا الغرض بإعتبارما للرواية من وثيق الصلة بالحياة والواقع البشري عامة وبالتالي بالأمن. والروايات المقترحة هي التالية: "حديث عيسى بن هشام" للمويلحي (ظهرت سنة 1898)، "عودة الروح" لمحمود المسعدي (ظهرت سنة 1929)، "حدث أبو هريرة قال... " لنجيب محفوظ (ظهرت سنة 1960)، "عرس الزين" للطبيب صالح (ظهرت سنة 1962). وقد وقع إختيار الروايات من حيث مصدر نشرها، ثم على أساس ظهورها، إبتداء من التجربة الإستعمارية، لم نمثل هذه التجربة في كونها نقطة تحول هامة في مفهوم الزمن عند العرب وفي إنتاجهم الروائي. إلا أن الدراسة لم تقتصر على هذه الأعمال، بل أن الباحث إجتهد مستفيداً من بقية الإنتاج الروائي عند هذا المؤلف أو ذاك، كلما دعته الحاجة لمزيد من النفع والوضوح، مركزاً على مجموعة من المحاور والمستويات، هي على التوالي: 1-البنية، 2-الشخصيات، 3-المواقف، 4-مشكلية الزمن. والغاية إظهار مشكلية الزمن في كل محور من هذه المحاور. أقرأ أقل |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)