University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 300.00.110
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 300.00.110 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
علم إجتماع التنمية |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد محمود الجوهري, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط 1. |
| Editeur : |
دار الميسرة للنشر والتوزيع |
| Année de publication : |
2015 |
| Importance : |
423 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-644-4 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم إجتماع التنمية البلاد النامية التغير الثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.110 |
| Résumé : |
ان على علم اجتماع التنمية أن ينطلق من قضية أساسية هي أن التخلف يمثل نتاجاً لعمليات عالمية – تاريخية مستمرة. ونستطيع من داخل إطار هذا الفهم أن نشرع في تحليل وتوضيح الجوانب الأساسية للظواهر أو العناصر المحددة للتخلف والتي تسعى إلى استمراره. وأعتقد أن النزعة البنائية التي تبناها فرانك (والتي أشرنا إليها في مواضع عديدة سابقة) تتطلب النزعة الفينومينولوجية التخصيصية التي تبناها فرانتز فانون. ذلك أن العالم الاجتماعي ليس مؤلفاً فقط من بناءات وقوى اقتصادية وسياسية، ولكنه يتضمن أيضا أفراداً عليهم أن يواجهو مشكلات العيش المشترك. بعبارة أخرى يجب ربط التحليل البنائي بإطار تأخذ المعاني مكانها فيه. ولا يمكن أن يتم ذلك دون تأكيد الطابع الشمولي للإنسانية، في نفس الوقت الذي نؤكد فيه الخصوصية التاريخية والثقافية للبناء الاجتماعي أو الظاهرة التي نتناولها بالدراسة. |
علم إجتماع التنمية [texte imprimé] / محمد محمود الجوهري, Auteur . - ط 1. . - دار الميسرة للنشر والتوزيع, 2015 . - 423 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. ISBN : 978-9957-06-644-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
علم إجتماع التنمية البلاد النامية التغير الثقافي |
| Index. décimale : |
300.00.110 |
| Résumé : |
ان على علم اجتماع التنمية أن ينطلق من قضية أساسية هي أن التخلف يمثل نتاجاً لعمليات عالمية – تاريخية مستمرة. ونستطيع من داخل إطار هذا الفهم أن نشرع في تحليل وتوضيح الجوانب الأساسية للظواهر أو العناصر المحددة للتخلف والتي تسعى إلى استمراره. وأعتقد أن النزعة البنائية التي تبناها فرانك (والتي أشرنا إليها في مواضع عديدة سابقة) تتطلب النزعة الفينومينولوجية التخصيصية التي تبناها فرانتز فانون. ذلك أن العالم الاجتماعي ليس مؤلفاً فقط من بناءات وقوى اقتصادية وسياسية، ولكنه يتضمن أيضا أفراداً عليهم أن يواجهو مشكلات العيش المشترك. بعبارة أخرى يجب ربط التحليل البنائي بإطار تأخذ المعاني مكانها فيه. ولا يمكن أن يتم ذلك دون تأكيد الطابع الشمولي للإنسانية، في نفس الوقت الذي نؤكد فيه الخصوصية التاريخية والثقافية للبناء الاجتماعي أو الظاهرة التي نتناولها بالدراسة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)