University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 300.00.68
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 300.00.68 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الإدارة ومنظمات الرعاية الاجتماعية |
| Titre original : |
الأسس النظرية والممارسة العامة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
أحمد مصطفى خاطر, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط 1. |
| Editeur : |
الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث |
| Année de publication : |
2003 |
| Importance : |
300 ص. |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
الادارة؛المنظمات؛الرعاية الاجتماعية |
| Index. décimale : |
300.00.68 |
| Résumé : |
أصبحت المنظمات والمؤسسات ضرورة فى حياة البشرية وتتزايد أهميتها يوماً بعد يوم بحكم التغير وتعدد الحاجات الإنسانية وارتقائها، إنها من صنع البيئة والمجتمع وتعكس حاجات المجتمع وعائداتها وأهدافها تجاه مقابلة الحاجات وتحقيق التنمية فى البيئة والمجتمع، وتتزايد الحاجة لأهمية منظمات ومؤسسات الرعاية الاجتماعية للارتقاء بدورها فى المجتمع لمقابلة الحاجات الإنسانية وتحقيق التنمية، وتفعيل الرعاية الاجتماعية وخدماتها وتعدد قنوات العلاقة والاتصال بين منظمة الرعاية الاجتماعية، والمستفيدين المستهدفين من الرعاية.
إن أى تغيرات تحدث فى البيئة يستتبعها بالضرورة تغيرات فى منظمات الرعاية الاجتماعية وخدماتها، فضلاً عن دور هذه المنظمات فى إحداث التغيير فى البيئة، ويتضح ذلك من خلال المراحل الحضارية والتاريخية التى مرت بها الرعاية الاجتماعية وإدارة منظماتها على مر العصور والحضارات.
ويشهد العالم اليوم ثورات علمية وتكنولوجيا تتجاوز جهود وحركات الإصلاح على مستوى دولة بعينها أو كتلة جغرافية أو تجمع إقليمى أو قومى محدد إلى الوجود الإنسانى ككل على كوكب الأرض، فثورة المعلومات ضرورة عصر بكاملة، وثورة الاتصال دالة بشرية تطوى الحدود الإدارية والطبيعية للأمم لتجمع بالمعرفة اهتمام السكان بقضايا الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتعكس تطلعهم وإسهاماتهم فى مواجهتها.
ولعل من أهم مواطن قوة التكنولوجيا أنها أتاحت للإنسان، لم تتح له فى أى مرحلة من مراحل حضاراته الإنسانية من قبل، فقد أتاحت هذه التكنولوجيا للإنسان إمكانية التعاون الفعال مع المعلومات بشتى أنواعها ومجالات استخدامها فأصبح من الممكن للإنسان حصر المعلومات وإدارتها، وأن يجمع معلومات لا حصر لها كماً ونوعاً ويخضعها لعمليات تنظيم ومعالجة وتحليل وتوليد لمعلومات جديدة وذلك لتوظيفها فى مجال ما، الأمر الذى لم يكن متاحاً له من قبل فكل الأنشطة التى يؤديها الإنسان تعتمد على المعلومات فى المقام الأول وبدونها لا يمكن استخدام هذه الأنشطة. |
الإدارة ومنظمات الرعاية الاجتماعية = الأسس النظرية والممارسة العامة [texte imprimé] / أحمد مصطفى خاطر, Auteur . - ط 1. . - الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث, 2003 . - 300 ص. : غلاف ملون ; 24 سم. Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
علم الإجتماع العام
|
| Mots-clés : |
الادارة؛المنظمات؛الرعاية الاجتماعية |
| Index. décimale : |
300.00.68 |
| Résumé : |
أصبحت المنظمات والمؤسسات ضرورة فى حياة البشرية وتتزايد أهميتها يوماً بعد يوم بحكم التغير وتعدد الحاجات الإنسانية وارتقائها، إنها من صنع البيئة والمجتمع وتعكس حاجات المجتمع وعائداتها وأهدافها تجاه مقابلة الحاجات وتحقيق التنمية فى البيئة والمجتمع، وتتزايد الحاجة لأهمية منظمات ومؤسسات الرعاية الاجتماعية للارتقاء بدورها فى المجتمع لمقابلة الحاجات الإنسانية وتحقيق التنمية، وتفعيل الرعاية الاجتماعية وخدماتها وتعدد قنوات العلاقة والاتصال بين منظمة الرعاية الاجتماعية، والمستفيدين المستهدفين من الرعاية.
إن أى تغيرات تحدث فى البيئة يستتبعها بالضرورة تغيرات فى منظمات الرعاية الاجتماعية وخدماتها، فضلاً عن دور هذه المنظمات فى إحداث التغيير فى البيئة، ويتضح ذلك من خلال المراحل الحضارية والتاريخية التى مرت بها الرعاية الاجتماعية وإدارة منظماتها على مر العصور والحضارات.
ويشهد العالم اليوم ثورات علمية وتكنولوجيا تتجاوز جهود وحركات الإصلاح على مستوى دولة بعينها أو كتلة جغرافية أو تجمع إقليمى أو قومى محدد إلى الوجود الإنسانى ككل على كوكب الأرض، فثورة المعلومات ضرورة عصر بكاملة، وثورة الاتصال دالة بشرية تطوى الحدود الإدارية والطبيعية للأمم لتجمع بالمعرفة اهتمام السكان بقضايا الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتعكس تطلعهم وإسهاماتهم فى مواجهتها.
ولعل من أهم مواطن قوة التكنولوجيا أنها أتاحت للإنسان، لم تتح له فى أى مرحلة من مراحل حضاراته الإنسانية من قبل، فقد أتاحت هذه التكنولوجيا للإنسان إمكانية التعاون الفعال مع المعلومات بشتى أنواعها ومجالات استخدامها فأصبح من الممكن للإنسان حصر المعلومات وإدارتها، وأن يجمع معلومات لا حصر لها كماً ونوعاً ويخضعها لعمليات تنظيم ومعالجة وتحليل وتوليد لمعلومات جديدة وذلك لتوظيفها فى مجال ما، الأمر الذى لم يكن متاحاً له من قبل فكل الأنشطة التى يؤديها الإنسان تعتمد على المعلومات فى المقام الأول وبدونها لا يمكن استخدام هذه الأنشطة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(4)