University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Indexation 810.11
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 810.11 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
المسرحية في الأدب العربي الحديث |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
محمد نجم يوسف, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : دار الثقافة |
| Année de publication : |
1997 |
| Importance : |
ص.511 |
| Présentation : |
غلاف عادي |
| Format : |
24.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Catégories : |
الأدب العربي
|
| Mots-clés : |
المسرحيات العربية؛ تاريخ ونقد؛ العصر الحديث |
| Index. décimale : |
810.11 |
| Résumé : |
ن فن المسرح من الفنون القولية، الذي لم يكن له وجود في الأدب العربي القديم، والشعر القصصي هيأ لظهور الشعر المسرحي، وهو شعر يصاغ على نمط القصة مع مراعاة أدائه تمثيلًا أمام جمهور من المشاهدين. وهو نمط لم يعرفه الشعر العربي القديم، وإنما اكتسبه من الآداب الأوربية على يد نخبة من المتأثرين بهذه الآداب والمتطلعين إلى التجديد من الشعراء. وأول من أدخل الفن المسرحي في البلاد العربية كان مارون نقاش اللبناني الأصل، وقد اقتبسه من إيطاليا حين سافر إليها سنة 1846م، وكانت أولى المسرحيات التي قدمها للجمهور العربي في لبنان مسرحية (البخيل) للكاتب الفرنسي موليير، وكان ذلك في أواخر سنة 1847م. تأثر فن المسرحية في الأدب العربي بالآداب الأوربية في أول الأمر، ولكنه سرعان ما انطلق بعد ذلك إلى مرحلة التأصيل، فظهرت شخصية الإبداع الفني فيه، بعيدة عن المحاكاة والتقليد. وجدير بالذكر أن المسرحيات الغنائية الأوربية قد تأثرت بالأدب العربي والآداب الشرقية، فالمسرحيات الغنائية الأوربية التي تسمي (علاء الدين والمصباح السحري) ومسرحية (معروف إسكا في القاهرة) ومسرحيات (شهرزاد) الغنائية مقتبسة من (ألف ليلة وليلة). والهدف من هذا المقال هو أن نعلم ما هي صلة التأثير والتأثر بين الآداب الأوربية والأدب العربي في مجال فن المسرح، مستخدما المنهج الوصفي التحليلي الذي يصلح دائمًا في دراسة مثل هذه المواضيع الأدبية والفنون التعبيري |
المسرحية في الأدب العربي الحديث [texte imprimé] / محمد نجم يوسف, Auteur . - بيروت [لبنان] : دار الثقافة, 1997 . - ص.511 : غلاف عادي ; 24.سم. Langues : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الأدب العربي
|
| Mots-clés : |
المسرحيات العربية؛ تاريخ ونقد؛ العصر الحديث |
| Index. décimale : |
810.11 |
| Résumé : |
ن فن المسرح من الفنون القولية، الذي لم يكن له وجود في الأدب العربي القديم، والشعر القصصي هيأ لظهور الشعر المسرحي، وهو شعر يصاغ على نمط القصة مع مراعاة أدائه تمثيلًا أمام جمهور من المشاهدين. وهو نمط لم يعرفه الشعر العربي القديم، وإنما اكتسبه من الآداب الأوربية على يد نخبة من المتأثرين بهذه الآداب والمتطلعين إلى التجديد من الشعراء. وأول من أدخل الفن المسرحي في البلاد العربية كان مارون نقاش اللبناني الأصل، وقد اقتبسه من إيطاليا حين سافر إليها سنة 1846م، وكانت أولى المسرحيات التي قدمها للجمهور العربي في لبنان مسرحية (البخيل) للكاتب الفرنسي موليير، وكان ذلك في أواخر سنة 1847م. تأثر فن المسرحية في الأدب العربي بالآداب الأوربية في أول الأمر، ولكنه سرعان ما انطلق بعد ذلك إلى مرحلة التأصيل، فظهرت شخصية الإبداع الفني فيه، بعيدة عن المحاكاة والتقليد. وجدير بالذكر أن المسرحيات الغنائية الأوربية قد تأثرت بالأدب العربي والآداب الشرقية، فالمسرحيات الغنائية الأوربية التي تسمي (علاء الدين والمصباح السحري) ومسرحية (معروف إسكا في القاهرة) ومسرحيات (شهرزاد) الغنائية مقتبسة من (ألف ليلة وليلة). والهدف من هذا المقال هو أن نعلم ما هي صلة التأثير والتأثر بين الآداب الأوربية والأدب العربي في مجال فن المسرح، مستخدما المنهج الوصفي التحليلي الذي يصلح دائمًا في دراسة مثل هذه المواضيع الأدبية والفنون التعبيري |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)