University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة
Auteur رياض عصمت
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes

| Titre : |
الصوت والصدى : دراسة في القصة السورية الحديثة |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
رياض عصمت, Auteur |
| Editeur : |
بيروت [لبنان] : دار الطليعة للطباعة و النشر |
| Année de publication : |
1979 |
| Importance : |
ص.259 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
20.سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
التراث الأدبي؛ القصة السورية؛ دراسة |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
لإنسان القديم وعلماء اليوم، هناك الأدباء والشعراء الذين فتنهم الصدى، فاستمدوا منه مفاهيم مجازية للتعبير عما لا يمكن لمفردة أخرى أن تعبِّر عنه. في هذا الملف، ينصت فريق القافلة إلى ما تقوله العلوم والآداب عن هذه الظاهرة الطبيعية التي على الرغم من اكتشاف حقيقتها، إلاَّ أنها تفقد يوماً قدرتها على مخاطبة الخيال.
حتى اليوم، وبعدما فسّر العلم منذ زمن طويل حقيقة الصدى، يبقى من المدهش أن نسمع الكهوف أو الجبال تردِّد كلماتنا إذا ما هتفنا بها بصوت عالٍ. إنها دهشة لا تخلو من الإحساس بشيء من الغموض والشاعرية التي تخاطب الخيال وتدعوه إلى أن يذهب حيثما يشاء. وإذا كان هذا هو حالنا اليوم مع الصدى، فماذا عن الإنسان القديم الذي كان يسمعه في الأودية وداخل الكهوف المظلمة؟
في كتاب “الضجيج، تاريخ إنساني للصوت والإصغاء”، يحتل الصدى الفصل الأول بكامله، ولا غرابة في ذلك نظراً لما كان لهذه الظاهرة الطبيعية من أثر على وجدان الإنسان القديم الذي -بسبب عجزه عن تفسيرها- نسج حولها الأساطير ورفعها إلى مرتبة الماورائيا |
الصوت والصدى : دراسة في القصة السورية الحديثة [texte imprimé] / رياض عصمت, Auteur . - بيروت [لبنان] : دار الطليعة للطباعة و النشر, 1979 . - ص.259 : غلاف ملون ; 20.سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
تاريخ النقد
|
| Mots-clés : |
التراث الأدبي؛ القصة السورية؛ دراسة |
| Index. décimale : |
809 |
| Résumé : |
لإنسان القديم وعلماء اليوم، هناك الأدباء والشعراء الذين فتنهم الصدى، فاستمدوا منه مفاهيم مجازية للتعبير عما لا يمكن لمفردة أخرى أن تعبِّر عنه. في هذا الملف، ينصت فريق القافلة إلى ما تقوله العلوم والآداب عن هذه الظاهرة الطبيعية التي على الرغم من اكتشاف حقيقتها، إلاَّ أنها تفقد يوماً قدرتها على مخاطبة الخيال.
حتى اليوم، وبعدما فسّر العلم منذ زمن طويل حقيقة الصدى، يبقى من المدهش أن نسمع الكهوف أو الجبال تردِّد كلماتنا إذا ما هتفنا بها بصوت عالٍ. إنها دهشة لا تخلو من الإحساس بشيء من الغموض والشاعرية التي تخاطب الخيال وتدعوه إلى أن يذهب حيثما يشاء. وإذا كان هذا هو حالنا اليوم مع الصدى، فماذا عن الإنسان القديم الذي كان يسمعه في الأودية وداخل الكهوف المظلمة؟
في كتاب “الضجيج، تاريخ إنساني للصوت والإصغاء”، يحتل الصدى الفصل الأول بكامله، ولا غرابة في ذلك نظراً لما كان لهذه الظاهرة الطبيعية من أثر على وجدان الإنسان القديم الذي -بسبب عجزه عن تفسيرها- نسج حولها الأساطير ورفعها إلى مرتبة الماورائيا |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)