University Center of Tipaza المركز الجامعي تيبازة

| Titre : |
سيميائية التواصل والتفاهم في التراث العربي القديم |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
عبد الفتاح الحموز, Auteur |
| Editeur : |
دار جرير للنشر و التوزيع:عمان |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
ص.432 |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24.سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-38-197-4 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
اللسانيات
|
| Mots-clés : |
سيميائية التواصل؛ التراث العربي القديم |
| Résumé : |
ليست السيميائيات علماً للعلامات، بل دراسة للمتمفصلات الممكنة للمعنى، فـ "السميوز"، بما هي سيرورة منتجة للدلالة، لا يمكن أن تكون تدبيراً لشأن خاص بعلامة مفردة، ولا علماً لعلامات معزولة. إن السيميائيات هي طريقة في رصد المعنى وتحديد يؤره ومظانه، إنها طريقة في الكشف عن حالات تمنعه ودلالة غنجه.
ولهذا، فالسيموز ليست تعييناً لشيء سابق في الوجود على التمفصلات ولا رصداً لمعنى واحد ووحيد. إنها على العكس من ذلك: إنتاج، والإ نتاج معناه الخروج من الدائرة الضيقة للوصف "الموضوعي إلى ما يحيل على التأويل باعتباره سلسلة من الإحالات المتتالية الخالقة لسياقاتها الخاصة.
والسيميائيات، على هذا الأساس، مطاردة للمعنى لا ترحم، فبقدر ما يتمنع المعنى ويتدلل ويزداد غنجه، بقدر ما تتشعب مسارات السيموز وتتعقد شبكتها وتكبر لذتها، ويكبر حجم التأويل ويزداد كثافة وتماسكاً مما يؤدي إلى "انزلاقات دلالية" لا حصر لها ولا عد. |
سيميائية التواصل والتفاهم في التراث العربي القديم [texte imprimé] / عبد الفتاح الحموز, Auteur . - دار جرير للنشر و التوزيع:عمان, 2011 . - ص.432 : غلاف ملون ; 24.سم. ISBN : 978-9957-38-197-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
اللسانيات
|
| Mots-clés : |
سيميائية التواصل؛ التراث العربي القديم |
| Résumé : |
ليست السيميائيات علماً للعلامات، بل دراسة للمتمفصلات الممكنة للمعنى، فـ "السميوز"، بما هي سيرورة منتجة للدلالة، لا يمكن أن تكون تدبيراً لشأن خاص بعلامة مفردة، ولا علماً لعلامات معزولة. إن السيميائيات هي طريقة في رصد المعنى وتحديد يؤره ومظانه، إنها طريقة في الكشف عن حالات تمنعه ودلالة غنجه.
ولهذا، فالسيموز ليست تعييناً لشيء سابق في الوجود على التمفصلات ولا رصداً لمعنى واحد ووحيد. إنها على العكس من ذلك: إنتاج، والإ نتاج معناه الخروج من الدائرة الضيقة للوصف "الموضوعي إلى ما يحيل على التأويل باعتباره سلسلة من الإحالات المتتالية الخالقة لسياقاتها الخاصة.
والسيميائيات، على هذا الأساس، مطاردة للمعنى لا ترحم، فبقدر ما يتمنع المعنى ويتدلل ويزداد غنجه، بقدر ما تتشعب مسارات السيموز وتتعقد شبكتها وتكبر لذتها، ويكبر حجم التأويل ويزداد كثافة وتماسكاً مما يؤدي إلى "انزلاقات دلالية" لا حصر لها ولا عد. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(3)